أخبار الإمارات

3000 درهم تومي لتهديد الفيروسات بالقتل هاتفياً


دانت محكمة الأجنحة في دبي بشكل واضح 35، ه وقفت ضد كاميرا هاتفيه بالقتل وخطف أبنائها من زوج سابق، لظنه ستتركه للزواج من آخر، وقضت بتغريمه 3000 درهم بعد أخذه بقسسط من الرأفة.

ظهرت العديد من المجالات – عدد كبير في يقين القضاء واطمأن إلى وجودها – السبب هو حكم بين المجني عليها وأزواجها، ورفضت اتفاق الأمر بعد ذلك إلى منزل زوجي، فاتصلت بهاتفياً، ونشبت اختلافات مشادة كلامية، توجهت إليها أثناء عباراتها المختلفة فقد بقتلها أبنائها وفهموا، وقامت بتفعيل مكبر الصوت أثناء سماعها شقيقتها.

وبسؤال المجني عليها في دعوى النيابة العامة في دبي، قالت إنها اعترفت بالحبس منذ نحو ثلاث سنوات ولم ترزق منه بأبناء، وحدثت اختلافات أصغرصغرت بادرت بإقامة الطلاق، وغادرت منزل الزوجية.

احتجاجا على أنها تستخدم رسميا منه يوم ما، طلب منهم معاملته للتحدث بشكل سوي، وتسويق الخلافات المختلفة، فطلبت منه الحضور إلى البناية التي تسكن فيها بأحد مناطق السكنية في دبي، ونطالب بأسفل البناية شقيقتها، لكنها انتهت بمجرد رؤية الأخيرة، مغادرة المكان من دون عقيدة معها.

وأذن لها بالاتصال بعد مغادرته مباشرة وكان متوتراً للغاية، ووجهها إلى العبارات النابية وهددها بقتلها بسبب تأخير أبنائها وفهمهم، وعتتها شقيقتها، لأنه فعال في تفعيل خاصية الصوت.

وبسؤال شقيقة المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة، قررت أن الأسباب ستحكمت بين أخواتها وزوجها وأقامتها لمدة ثلاثة أشهر، وأنها ضحية لها أنها ستجراها مع المجني عليها، موضحة أنها تستهدفها جزئيا.

من أجل أنكر متهم خلال التحقيق من النيابة العامة معه، التهمة المسندة إليه، قرروا الزواج من المجني عليها لمدة ثلاث سنوات، وحدثت خلافات أخرى، ثم غادروا المنزل لمدة ثلاثة أشهر، قرروا الطلاق، واضحين يريدون الزواج من شخص آخر.

إلى ذلك مهدت المحكمة لقضائها بأن المقاطعة المعاقب عليها لا تمنع من القول أو الكتابة – سواء كان ذلك عن طريق الهاتف أو عن طريق شخص آخر – مخفياً أن يتم استغلالها من قبل الإبهام أو الغموض، متى كان من الممكن أن يحدث التأثير منها في نفس من وجتهت إليه، ولا تشترط أن تكون لديها الجانيية للتصرف المهدد به، إذ يكفي أن تكون العبارات في البدء تنتهي المساس بأمن المجني عليه وطمأنينته وحريته الشخصية.

اعترفت بأنها أحاطت بالظروف المناخية وأدلة الإثبات التي أظهرت ما قالته المجني عليها وشقيقتها، وما اعترفت به بتهمة في الخارج، ومن ثم رأت أنها تهدد شفهياً، ما يجبر معه عقابه. لكن بسبب الظروف التي تسبب ملابساتها، فإن اتخاذ القرار ببقسط من الرأفة وتقضي بتغريمه مبلغ 3000 درهم.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى