جريدة البلاد | وزيرة “الشباب” للقضاء على البلاد: الملك المعظم وضع الشباب البحريني ضمناً للعمل الوطني
قالت وزيرة شؤون الشباب روان توفيقي إن ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وضع الشباب البحريني ضمن العاملين في العمل الوطني في المملكة، ولا يكاد يخلو خطاب سامٍ لجلالته، من ذكر الشباب وإنجازاتهم الكبيرة في مختلف المجالات، النرويج إلى أن جلالته منحهم مشاركة واسعة في عملية البناء والتحديث في المملكة وصناعة المستقبل.
وأضاف في اللقاء مع “البلاد” بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك مجيد الحكم إلى أن جلالته يؤمن بقدرات الشباب البحريني، مردفة أن رؤية جلالته أصبحت إلهام الشباب في المملكة، الأمر الذي أعطاهم دافعا قويا لعملهم ومسيرتهم نحو الارتقاء إلى المستقبل القادم.
شكرا لك توفيقي جلالة الملك المعظم على الشباب البحريني في مواقع مختلفة، خصوصية خاصة؛ خصوصية خاصة بأن الشباب هم الأقدر على توصيف المستقبل وتحمل المسؤولية المسؤولة عن بناء البحرين. فيما يلي نص اللقاء:
برمجية البناء
ما هو المثل الأعلى الذي يمثلها الحكم الـ 25 على تولي تولي جلالة الملك المعظم الحكم في جميع أنحاء العالم؟
– نحتفل في مملكة البحرين دولة عظيمة بمناسبة اليوبيل الفضي لذكرى مرور 25 والنصف لتولي ملكة البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، مقاليد الحكم، وسط منجزات تنموية متألقة جلالته، حيث تولى رئاسته تنفيذ العمل الإرهابي ويحقق الإنجازات للمملكة. نطاق الحياة، وعلى مدار 25 عامًا، حققت المملكة قفزات في مختلف المجالات الشبابية والرياضية والسياسية والاجتماعية والثقافية والعسكرية الحديثة، وساهمت في وضع المملكة في المستوى المتقدم على المستوى المتقدم والقاري والعالمي، وأسس جلالة الملك المعظم أركان الدولة من خلال مشروع جلالته الإصلاحي وما إلى ذلك منه ميثاق العمل الوطني وصولاً إلى النهضة التنموية الشاملة في مختلف المجالات، والتي رسمت مكانة مفسراً بحرينياً كمحور النماء وغاية البناء.
العمل الوطني
ما أبرز الإنجازات التي تحققت منذ تولي صاحب الجلالة المقاليد الحكم في البلاد على مستوى الشباب؟
– وضع جلالة الملك المعظم الشباب البحريني يتضمن العمل الوطني في المملكة ويكاد يخلو خطابها ساميا لجلالته من ذكر الشباب وإنجازاتهم الكبيرة في مختلف المجالات، ومن أبرز الإنجازات على سبيل المثال لا الحصر هي إنشاء أول وزارة للشباب والتي احتفلت الفرصة بنجاح حجم العمل بالشباب الرائع إتاحة الفرص، عبر برامج التحرير لهم في مختلف المجالات، وتعديل سن الانتخاب الذي سمح بالمشاركة في الحركة السياسية، وتعديل سن الشباب ليصل إلى 35 عامًا، كما أنه في عهد جلالته تم تخصيص يوم للاحتفاء بالشباب البحريني؛ أصبح في 25 مارس من كل عام وهو نفس التاريخ الذي صادف فيه كبار الشباب والرياضيين والذي كان جلالته أول من تيه في العام 1975م، علاوة على تولي الشباب لمجموعة من المناصب إلى جانب المشاركة في مختلف البرامج الوطنية ليقوم بإعداد برامج متعددة مكنت الشباب عنصرتهم مؤثرة في صناعة المستقبل واستدامة التنمية.
تحمل المسؤوليات
كيف تساهم في دعم جلالة الملك المعظم في تعزيز دور الشباب بمسيرة التنمية والبناء؟
– تفضل جلالة الملك المعظم الشباب البحريني مشاركة واسعة في عملية البناء والتحديث للمملكة وصناعة المستقبل فقد وجه جلالته “نداء القلب والعقل”، الذي دعا فيه الشباب البحريني لتحمل تضامنه مع مملكته، إضافة إلى توجيهات جلالته طوال المستقبل؛ من أجل العمل على توظيف الشباب في مختلف المجالات وتدريبهم بشكل واضح تجعلهم يستعدون للمستقبل، لذلك تم تخصيص العديد من البرامج وهذا يعني بطريقة ملحوظة، ونتأكد من حرصهم على العديد من المهرجانات على الالتقاء بالشباب البحرينيين ويقدرونهم في التصميم الجيد.
ويمانا بأهمية دور الشباب في تحقيق الأهداف الإنمائية لصاحب الجلالة جلالته لتحقيق أهداف التنمية الاجتماعية، والتي أصبحت الأولى من نوعها على المستوى العالمي لحث الدول والهيئات الحكومية وقطاع الأعمال الأهلية للشباب؛ ولأنهم الوسيلة تمكنوا من الوصول إلى هذه العالمية وتوحدوا في بوتقة واحدة لمتابعة الشباب، فالجائزة كاملة في رسالاتهم تهدفنا إلى التوجه نحو الشباب ومستقبل العالم، إذ أنها تؤكد تعبيرا عن إيمان جلالته بقدرة الشباب على تكاملهم ونحو مستقبل مشترك أفضل يسوده السلام والازدهار.
دافع قوي
كيف ساهمت في رؤية جلالة الملك في تحفيز الشباب لتحقيق الإنجازات المحلية والعالمية؟
– آمنة جلالة الملك المعظم بقدرات الشباب البحرينية والآن نرى جلالته مصدر إلهام للشباب في المملكة، الأمر الذي يمنح الشباب دافعاً قوياً لكن عملهم ومسيرتهم نحو حتى يصل إلى الليل، وقد تجمعنا العديد من اللقاءات مع الشباب البحريني في مختلف الفعاليات ونستمع إلى رأيهم بالإضافة إلى رؤيتهم تجاه الشباب ، والتي مثلت لهم شعاعا ينير دربهم ونبراسا لطريقهم، وتؤكد لهم المشجعون لتحقيق الإنجازات المحلية وصولا إلى التميز في الإنجازات العالمية، التي شددت فيها شباب البحرين مدى الإبداع السامي بالشباب وتلبية طموحاتهم وأفكارهم، ورأيناهم خير ممثل للمملكة في المحافل العربية والإقليمية والعالمية
مواقع رائدة
كيف تقرأون دعم جلالة الملك المعظم للشباب في تحقيق خطة التنمية؟
– يتمنى لك جلالة الملك المعظم على الشباب البحريني في مواقع مختلفة، شكرا لجوابيس المخصصة لك؛ خاصة وأن ملكه الشباب هم الأقدر على توصيف المستقبل وتحمل مسؤولية بناء البحرين، وتتبع التعيينات الملكية الحديثة منذ آلاف السنين وحتى الآن تماما العدد الكبير من الشباب الذين تم تعيينهم في مواقع قيادية؛ لإيمان جلالته بالشباب وما يتميزون به من الطاقة وقدرة على الإبداع جميعا، وبالإيمان بدورهم ومنهم الفعال في صناعة المستقبل، وهم الرهان المضمون لبناء المستقبل كما قال جلالته، هذا الرهان الذي نؤكده جميعا من المساهمين الشباب.
لقد تولى السيطرة على العرش ولي العهد الملكي رئيس مجلس صاحب السمو الأمير الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، خطوات جديدة في بناء قدرات الشباب يدعمهم ويشراكهم، لتمكينهم من التأثير على المستقبل، عبر تقديم العديد من المؤسسات الحكومية لدعم تنمية المهارات وريادة الأعمال، وتوجيهات ممثل جلالة الملك البوليستر الإنسانية وشؤون الشباب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لدعم هدفهم؛ اخترعوا وصقلوا مشاهيرهم في تشكيلها، فأفضل عنهم فرص تدريب ممتازة لتأهيلهم بشكل أكبر لطاقتهم المهنية، وأضحت مدينة شباب 2030 من أهم المشروعات القصيرة، المساهمة في الاختراعات جيلي بحريني وشاركوا في التنمية الشاملة للمملكة.
وتم إلى ذلك، تم تخصيص العديد من المبادرات المتميزة منها “خدمة المستشارين” و”المشروع الوطني” و”المشروع المساري”؛ ولوصول أصوات الشباب ووجهات نظرهم ستكملها في الاعتبار عند صياغة الحلول، وحلول الابتكارات للتحديات الخاصة بالحفلة، لمشاركة العنان لهم محليا وخارجيا، إلى جانب جهود مراكز الشباب وتلبية احتياجات الشباب في مختلف المجالات.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.