أخبار الإمارات

4 أحداث استراتيجية تُعزّز التعاون الإماراتي الأمريكي في «استكشاف الفضاء»


بما في ذلك وكالة الإمارات للفضاء، أن دولة الإمارات تتشارك مع الولايات المتحدة وخاصة في تخصصها الرئيسي للاستكشاف السلمي للفضاء الخارجي، وتؤكد أن العلوم وهام استكشاف الفضاء والرحلات الفضائية المأهولة، تعد من أبرز المجالات الاستراتيجية المشتركة للعلاقات الإماراتية الأخرى في مجال الفضاء.

وذكرت الوكالة، في منشورها، أنها تتابع حساباتها الرسمية عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأن التعاون الدولي في مجال الفضاء، والشراكة بين الولايات المتحدة للتواصل، تعتبر أمرًا إنسانيًا فعليًا للإنجاز والتقدم، وتشرفت إلى أن شراكة علمية مع وكالة الفضاء الدولية (ناسا)، وإدارة الطيران الاتحادي الإماراتي، العديد من المؤسسات البحثية المتنوعة، الأساسية في التعاون المشترك بين التنسيق في هذه المجالات، مشتركة مشتركة واستراتيجية الإمارات لتعزيز السلامة الواضحة في مجال الفضاء، إضافة إلى توسيع نطاق البحث العلمي الدولي، وتطوير تقنيات جديدة لمساعدة حياة البشر.

ولحسن الحظ، فإن التعاون الفضائي بين دولة الإمارات العربية المتحدة بسيط في أربع أحداث أو شراكات استراتيجية، بدأ في أكتوبر 2020 بإعلان «ناسا» فازت دولة الإمارات كعضو مؤسس لاتفاقية «آرتميتس» التي أصبحت تشكيل بيئة آمنة وشفافة، تُسهّل عمليات الاستكشاف والعمل العلمي والتجاري، بما في ذلك يصب في خدمة الإنسان أجمع، إذ أوضحت «ناسا» أنها اختبرت دولة الإمارات منذ ما بين أوائل المنضمين إلى هذه المعتقدات الدولية، إذ لامتلاكها برنامجاً سلمياً واعداً وطموحاً لاستكشاف الفضاء، وولدها الريادي مراراً وتكراراً في هذا المجال المهم، إضافة إلى ما يجذبها قطاع الفضائيين. أسس وطنية واضحة، تخاطب المستقبل، وتحفز النمو، وتلهم الأجيال.

سمحت للوكالة، فقد تطوّرت التعاون الفضائي «الإماراتي – الأمريكيون» تألق الإستراتيجية، في حين أن دولة الإمارات الإماراتية كشريك للإمارات في مشروع استكشاف المريخ، وبرنامج حزام رواد الفضاء، ومشروع استكشاف الكويكبات، التي تعد أول مهمة من شأنها أن تساعد في اكتشاف الاكتشاف سبعة كويكبات في حزام الكويكبات الرئيس، تهدف إلى تسريع تطوير قطاع الفضاء الخاص في دولة الإمارات والقدرات الوطنية في حاجة إلى التكنولوجي المتقدم.

بما في ذلك ما يهم، والتي لنحو 13 غير محددة، لبناء فهم متنوع لخصائص الكويكبات وأصولها وتكوينها المستمر، بعد أن تعلم أكثر عن تشكيل نظامنا الشمسي، والتعرف على أصولها الغنية كمورد قابل للاستخدام، ووجود المواد ذات العضوية والمتطايرة في حزام الكويكبات.

وتعاون مهمة مشروع الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات مع العديد من العوامل الأساسية والأدوات العلمية للمركبة عبر «MBR Explorer»، التي ستنطلق في مارس 2028، لتقطع مسافة خمسة كيلومترات كيلومتر، إلى جانب ستة شركاء أمريكيين ينتقلون المعرفة داخل الإمارات، تتنوع بين جامعات وبحثية وأخرى ، ومن ضمنها جامعتا «أريزونا وكولورادو بولدر»، وذلك من خلال مختبر فيزياء الجوي والفضاء (LASP)، والتي تعد الشريك الأساسي للمعرفة الكاملة لعضوية وعضوية فقط والنظام، والتي كانت شريك نقل المعرفة لمهمة الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» .

وذكرت الوكالة أنها في ديسمبر 2023 انضمت إلى الولايات المتحدة صباحًا 20 وكالة فضاء عالمية للتفاعلهد التي قادتها دولة من خلال استضافتها أعمال القمة العالمية للمناخ (كوب 28)، بالإضافة إلى دعم أجندة المناخ العالمية، والتي ألزمت وكالة الفضاء المشاركة بـ«تعهدات جادة» الإمارات العمل على تسريع العمل المناخي من خلال تمويل برامج المناخ، الأبحاث المتعلقة بالمناخ، ومنظمات التعاون للوفاء بالالتزامات التي تم إيصالها في حدث باريس عام 2015، بما يدعم الخروج مطلوب لدعم الأداء الجماعي حتى يتم لتغير المناخ.

لتمكنت الوكالة من التعاون مع الفضائي «الإماراتي – الأمريكيين» أثمر العام يبدأ الحصول على دولة الإمارات رسميًا ليحدث «المحطة الفضائية القمرية» بناء على تعاوننا من أجل تشكيل الفضاء الإلكتروني، لتصبح أول دولة عربية تنضم لهذا المشروع العالمي لبناء محطة الفضاء القمرية، جاهزاً لبناء أول رائد رائد عربي إلى القمر.

يسمح لهذا الوضع بأن تتولى دولة الإمارات تطوير وحدة كاملة ضمن المحطة تزن 10 أطنان، وسيتم إنشاء مركز عمليات القنوات في الدولة للمحطة الجديدة، ومركز عالمي لتدريب رواد الفضاء على أرض الدولة.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى