محمد بن راشد يطلع على برج “وقف الملياردير” بتكلفة 800 مليون درهم

اطلع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، برفقة معالي محمد القرقاوي الأمين العام لمؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية” وخبرة هشام عبدالله القاسم الرئيس التنفيذي ل”وصلت اختراع الأصول” “، على برج “وقف المليار الإفطار”، أعلى برج وقفي في الإمارات على شارع الشيخ زايد، وبتكلفة 800 مليون درهم، وذلك ضمن مشاريع تجارية ومساعيها لإنماء أصول الوقف وأعلى عوائد دورية، توفير شبكة أمان متطورة لعشرات رائعة حول العالم.

كما اطلعت على سموه، من خلال لقائه مجلس أمناء “وقف المليار الإفطار”، على مستجدات المشاريع والأفكار الاستثمارية لمبادرة “وقف المليار الإفطار”، المنضوية تحت مظلة مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، والتي بدأت في تنمية أصول الوقف ورعاية المال الموقوف بما في ذلك تتميز بقاء عينه ودوام نفعه، ويضمن استدامة الخير والعطاء ويفتح آفاقاً لتنمية العمل الخيري تعود بالفائدة على الفئات الخاصة.

وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: “نريد لأعمالنا الإنسانية أن تستمر مئات السنين.. باسم شعب الإمارات الكريم”، مضيفاً سموه أن “المشروع خطوة مهمة في سعينا إلى أصول الوقف بما في ذلك غايتنا الرئيسية في نشر قيم الخير ولا يمكن العثور عليها. من تغير”.

وأضاف سموه: “نتطلع إلى استدامة أعمالنا الإنسانية.. ونموذج جديد في الاستفادة من النهضة الاقتصادية في الإمارات”.

معايير عالمية

واستمع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خلال اللقاء لشرح الرسوم البيانية والرسوم البيانية وتسجيل الملاحظات العالمية في إنشاء البرج الذي بدأه “وصل للعقارات”.

واطلع سموه على نتائج دراسة أجراها مجلس أمنياء “وقف المليار الفوهة” لتحليل الاستثمار العقاري المتعدد المنظمات الوقفي الجديد، بداية من اختيار مجال الاستثمار الذي يؤمن بذلك المزيد والريع الأعلى مع تقليل عرض الإيقاف للمخاطر ومروراً بمراسم توافق الاستثمار مع تحميل الوقف، وانتهاء يسمح بالتمويل الوقف وفقا للقوانين واللوائح ذات الصلة.

ترسيخ العمل الوقفي

وقال معالي محمد عبد الله القرقاوي الأمين العام لمؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، رئيس مجلس أمناء “وقف المليار الإفطار”: “إن البرج الوقفي يترجم رؤى بكثيرات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رئيس مجلس الوزراء رئيس الوزراء مجلس الوزراء الحاكم”. دبي، رعاه الله، العمل على مجموعة متنوعة من التخصصات، تعمل على ترسيخ العمل الوقفي لتوقعات العمل الإماراتي”.

أن ينشئ أوقاف عقارية مميزة بفضل رسالة مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية الساعية إلى العمل بلطف والإغاثي مجتمعيا عمليا مؤسسيا وتطوير نماذجه المستقبلية، بما في ذلك تفعيل آفاق نموية جديدة للعمل وتأثيره يعود بالخير على مجتمعات الأقل حظا حول العالم.

لسبب ما هو المشروع الوقفي العقاري الجديد حيث تمكنوا من تطوير شبكة أمان لملايين البشر حول العالم، ومساعدتهم في تحقيق التحديات لعدم سوء التغذية، ومنحهم الفرصة لبدء حياة جديدة وثقة بالمستقبل.

وقال معالي محمد عبد الله القرقاوي: “إن مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم مشاريع عالمية تمضي في مشاريع تنفيذية وتبدأها، فتستطيع أن تؤمن بآراء الأقلاء حظاً، وترفع الثقة عن رجل ذكي حول العالم، وتحدث مساهماً بإيجابية في حياة المجتمع، ورسم مستقبلاً أفضل للبشرية “.

إضافة كمية

ومن جانبه، جاهد بفضل هشام عبدالله القاسم، الرئيس التنفيذي لـ “وصلت الابتكارات”، أن العمل الخيري والإنساني في دولة الإمارات يكتسب كل يوم زخماً جديداً، بما في ذلك ترجمت رؤى بكثيرات القيادة الرشيدة في مساعدة المساهمين الأقل حظاً في العالم، وسجل9 أيضاً من سراحهم. تقديم الطعام الإماراتي، من خلال تنفيذ برامج ومشاريع متنوعة، بما في ذلك توفير الطعام لعشرات الآلاف من الملايين والمحتاجين، والمساهمة في تحقيق النجاح العالمي على الدوام.

وأعرب عن رأيه: “يمثل تطوير البرج إضافة لمسة جيدة إلى الخير الإماراتية ولجهود مؤسسة (مساندة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية) في مساندة الطبقات الضعيفة، وتلبية احتياجاتها الغذائية، ويهم البرج الوقفي الجديد يساهم بشكل رئيسي في تحقيق مستهدفات (وقف المليار الفطيرة)، والعديد من النجاحات الحملات الرمضانية السابقة، واستكمالاً للبرامج الطموحة التي تذكرها مبادرة نحو امتداد 20 شخصاً”.

السيد هشام عبدالله القاسم إلى أن المهندس الوقفي سوف يتم تطويره حسب اختياره على مستوى العالم بما في ذلك تحقيق أفضل ما لديه من تاريخ يعود بالخير على الفئات الخاصة.

تعظيم أصول الوقف

ويجمع البرج الوقفي الجديد بين تحقيق عوائد الاستثمار العقاري العلمي العلمي المجتمعي من خلال مجلدات بريعه في تلبية الاحتياجات الغذائية للشعوب الأقل حظاً، حيث يحول مشروع رأس المال الموقوف إلى الاستثمار المستدام، بما في ذلك إضافة أصول جديدة لمبادرة “وقف المليار الإفطار”، وهو ما ينعكس في الوقت نفسه إيجابيًا على توفير الطعام لأبناء الشعوب الذين يواجهون التحديات في هذا القطاع.

اقترح مشروع البرج الجديد واحداً من مشروعات مستحقة يستحق “وقف المليار إفطار” ولذلك من أجل تعظيم أصول الوقف ورعاية المال الموقوف إذ يسهم في توفير مصادر تمويل العجز للإنفاق منها على شريحة واسعة من الفئات الأقل حظاً.

ويستهدف مشروع البرج الجديد، الذي يعتبر بشكل جيد جدًا بدءًا من ذلك، تحقيق أهداف تهدف إلى تحقيق مليار دولار من الإفطار الساعي إلى تحقيق ما لا يقل عن مئات من النوافذ أدناه للفئات الأكثر احتياجًا لاسيما في الدول التي تمارس تحديات في مجال توفير الأمن الغذائي، إلى جانب دعم الشركاء الأكثر اشتراكًا في اشتراكات خاصة شهدت الكوارث والصراعات والأزمات حول العالم، علاوة على جهود مضاعفة لدولة الإمارات في مجال الصحة المتفاقمة عالميًا، المستمر للجوع في العالم.

تقدمت بمبادرة “وقف المليار الفطور”، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، في شهر رمضان الماضي، الخرطوم أساساً في تعزيز العمل الخيري والإنساني المنطلق من منظمة الإمارات لإغاثة الفئات الأشد فقراً. الأقل حظاً ومن يعاني من صعوبة التغذية وسوء التغذية.

شاملة “وقف المليار فجر” قد شهدت إقبالاً مجتمعياً واسعاً، وتنافساً على فعل الخير للمساهمين في تقديم الطعام للفئات الأقل حظاً حول العالم، بما في ذلك يعبّر عن قيم النبيلة الراسخة في مجتمع الإمارات، حيث بدأت بداية في جمع مليار و75 مليون درهم مع نهاية شهر رمضان الماضي ، كما جذبت أراض عقارية، وأسهم الشركات، ومبالغ النقدية، من الشركات والأفراد، والاشتراكات بمبالغ يومية من آلاف الأشخاص في المجتمع.