أخبار الإمارات

خطة لتعزيز الاستثمارات البحرية في الإمارات بـ «توسيع الاستثمارات والبحوث والمطارات»


مديرة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، علياء المزروعي، أن البرنامج يمثل فرصة واعدة لتنويع الموارد المائية، وتقليل الاعتماد على حدود المياه التقليدية، ولا يقتصر الأمر على أنه في ظل النمو السكاني المحكم، وما يزيده من ضغط متزايد على الموارد المائية، الاستثمار في الحكمة الاستطرادية حلاً للحصول عليها التي تسودها الظروف المناخية القاحلة وشبه القاحلة. ويسعى برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار إلى خطة واسعة النطاق للاستثمار في بحوث المطارات والتقنيات المتميزة به، ومياه الاقتراض أكثر استدامة، وبالتالي تعزيز الأمان القانوني، حيث يرى البرنامج أن الاستثمار في الاستمطار خيار فعال. ، ولذلك السبب الحاسم في ندرة المياه، وبعض المديرين للموارد المائية، بالإضافة إلى الاختلاف في تحقيق التكيف مع التغيير المناخي».

باستمرار أن «التغير المناخي والطلب المتزايد على الموارد المائية وزيادة النمو السكاني، جميعها وتحديات العقود إلى اتفاقهم ندرة المياه على مستوى العالم، ما نفرضه علينا في دولة تتبنى حلول الإمارات العربية المتحدة واستدامة الموارد المائية للأجيال الحالية والمستقبلية، علاوة على ذلك، الدعم “والذي قدمه البرنامج للأبحاث العلمية الجديدة المكونة من عدة نماذج في مجال الطيران الاستثنائي ينطلق من إيمانه القوي بقوة في مجال الاستثمار الاستثماري، وكذلك المساعدة في القدرة على التكيف مع التغير المناخي”.

وذكرت المزروعة أن تقرير مراجعة النظراء الصادر عن تنظيم عالمي للأرصاد يرتبط ارتباطًا وثيقًا بشكل مباشر، وعن زيادة ملحوظة في نتائجها تعمل بشكل مباشر، فيقل نقص المياه عن نسبة هطول الأمطار بنسبة تتراوح بين 5% و25%، وذلك بفضل الاعتماد على توافر الظروف المناسبة بشكل مباشر، الأمر الذي يشكل أهمية كبيرة في هذه الاستثمارات في مجال زيادة التأمين الصحي.

حصلت على المشروع الذي حصلت عليه من برنامج علوم المطارات ضمن التخصصات السابقة، وحققت نتائج حقيقية وبيانات ذات قيمة، مساهمة في توسيع منشآت الذكاء العلمي، وقد ترجمت هذه المقترحات البحثية إلى نماذج أولية لتطبيقات المطار، وتم اختبار فعالياتها والتحقق من مساهمتها في عمليات التكامل والمطار من من خلال حملات البحثية الحالية التي ينفذها البرنامج، مشددة على أن منهج البرنامج الإماراتي الأدلة على اختلافات يتيح تحويل الأفكار المبتكرة التي تقدم المقترحات البحثية، إلى تطبيقات تقنية تواكب الظروف المحلية الصغيرة في دولة الإمارات، وغيرها من المناطق القاحلة وشبه القاحلة، كما يشجع المقترحات المقترحة البحثية نجحنا في تحقيق النجاحات الجديدة في تحقيق النتائج ضمن الإنجازات السابقة، ونتمتع بالخبرات المتراكمة مع الأفضل لصالح المزايا الحالية، ونتوجه نحو قراءة التطوير والتحسين في مجال الذكاء الاستمطار، والفعالية دوره في مواجهة تحديات شح المياه، بالإضافة إلى ضمان تطبيق تقنيات الاستمطار على نطاق أوسع. وأشار إلى أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار يتمتع بأهمية كبيرة، ويرجع ذلك أساساً إلى مبادئ الأساسية، وأهم مسؤولياتها، ومشاهير المشاهير من خلال التجارة في العلوم والتكنولوجيا إلى تعزيز التعاون الدولي للتحديات المُلحة مستنداً إلى منهج بحثي قائم على استشراف المستقبل تحديات واستباقها بالحلول المبتكرة ، ولذلك يجب أن يضع البرنامج عدداً من الاعتبارات والآليات العلمية البحتة التي تُحدد على مساهمتها الدول التي يتم التعاون معها في تنفيذ الابتكار الاستراتيجي، وذلك من إطلاق الالتزام الثابت من برنامج الإماراتي من خلال تسهيل تمكينات تعزيز التعاون الدولي، ودعم التقدم العلمي والتكنولوجي في مجال الابتكار. المطار، بما في ذلك توقعات أفضل للجميع.


مخرجات «كوب 28»

أعلن مدير برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، علياء المزروعي، أن البرنامج يعمل حالياً على إنتاجات مؤتمر التغير المناخي العالمي (كوب 28)، الذي استضافته دولة الإمارات نهاية العام الماضي، الخاصة واختر التكنولوجيا، تؤثر على التحديات الأمنية، والتصدي لبدعيات التغير المناخي.

بالإضافة إلى أن البرنامج الرياضي للمؤتمرات من الخبراء المقترحين، والشراكات الدولية التي تم تعزيزها من خلال المؤتمر للارتقاء بالجهود البحثية في مجال الابتكار الاستراتيجي، كما يعتزم البرنامج دمج مؤسسي المؤتمر مع وجهات نظره المستقبلية من أجل الكفاءات العالمية الهادفة لتأمين الموارد والمجتهدين على المستويين محلي والعالمي.

تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى