جريدة البلاد | “ستاندرد أند بورز”: ثلاثة عوامل مزدوجة داعمة لجودة الائتمان المستقرة واتفاقية الخليج الخاصة

وبعد وكالة ستاندرد أند بورز للتصنيفات العالمية “إس أند بي” أن الشركات العقارية الخليجية المساهمة تتمتع بجودة واضحة فورا بعد عدة سنوات من التقلبات شهدت تلك الشركات الشهيرة على التصنيفات الائتمانية، وتعافي واستعادة للأوضاع الائتمانية.

جردت تقرير الوكالة في أمس الاثنين، أن الثلاثة عوامل التي ساهمت في مستويات درجات الحرارة الائتمانية الفاخرة الخاصة بالخليج تمثلت بشكل اقتصادي اقتصادي، والنمو السكاني، وأسعار.

وأن جميع الشركات العقارية رئيسة شركة واحدة استعادت مستويات تصنيفها الائتمانية لعام 2019، والتي قد تقللها الوكالة من خلال موظف واحد خلال أزمة كوفيد-19 توقعاتنا بانخفاض الدخل والتدفقات النقدية والأرباح قبل اقتطاع الفوائد والضرائب والإهلاك وإطفاء الدين، مما يؤدي إلى ارتفاع المديونية.

وأوضح “إس أند بي” إلى أن الشركات الكبرى حجماً التي تتمتع بمزيج أعمال أكثر تنوعاً وحصص أكبر من كسب الاستقرار الأكثر ذكاءً، ونحو 85% من الشركات العقارية المساهمة في دول مجلس التعاون، تتمتع بتوقعات ثابتة، بفضل توقعات التشغيلي الثابت.

وتابعت: “استفاد سوق العقارات في دبي، على وجه التحديد، من الزيادات السريعة في الأسعار وزخم الصيد منذ عام 2021، الأمر الذي أعطى دفعةً للتعافي السريع لجودة الشركات المصرفية المحلية”.

تمكّنت الوكالة من تشكيل مجلس دول التعاون الخليجي من 2 إلى 3% خلال عام 2024، مع إنشاءات مرتبطة بالفطط، ومن 4 إلى 5% بالقطاع غير النفطي بدولة الإمارات العربية المتحدة، مع زيادة سكانية بنفس النمو الاقتصادي النسبي بما في ذلك دفعة لقطاعات العقارية.

تحية أن تنمو مدعومة بإصلاحات حكومية بدول المنطقة؛ لدعم الشركات، واستمرار المساعدة في قطاع السياحة العلاج بالمبادرات الحكومية، نصائح شركات الطيران الترفيهية والتكنولوجية، مع محافظة تزايد التكلفة على مستوياته والقوة الشرائية للمستهلكين وهياممش اشتراك المطورين، مع انخفاض تكاليف البناء.

وذكر “ستاندرد أند بورز” أن هناك احتمالا كبيرا لانخفاض أسعار الفائدة في النصف الثاني من العام الحالي، مما أدى إلى القدرة على تحمل التكاليف بدعم الاتصال بالعقارات، مع تحسين الأوضاع المالية للمطورين في دبي، بسبب التقدم القياسي، والتحصيل النقدي المالي.