أخبار البحرين

جريدة البلاد | الهاجري: استثمارات مستقبلية في السعودية بأكثر من مليار دولار


الثلاثاء 26 مارس 2024


– الريس: نعمل على الدخول ببورصة السعودية “تداول”

وأشار رئيس مجلس إدارة مجموعة “جي إف إتش” المالية لغازي الهاجري، إلى أن عام 2023 كان هتلر وايطاليا الشركة من نسبة التأمين، ولكن نتطلع في عام 2024 إلى مزيد من النجاح واستكمال استراتيجية العمل التي المحطة حقيقة منذ تقريبا ثلاث سنوات والتي تعتمد على ثلاث ركائز؛ تنمية العلاقات مع المؤسسات المالية الكبرى في المنطقة بالإضافة إلى الشركات العالمية التي توفر لنا قراءة من الفرص الاستثمارية خارج المنطقة، وفرص الاستثمار مع المستثمرين الذين يحبون الاستثمار في الكفاءة العالمية، واشتراكنا واحد من الركائز الأساسية التي سكيلك أنها ستشكل فرصا كبيرة بالتعاون معنا في عام 2024، ومحاور الاستثمار المتبقية التي تدرج في تحديد الدخل الثابت في المنطقة مثل الصكوك والوائد المتشابهة، بالإضافة إلى القطاع العقاري حيث تم تسليم عدد من المشاريع في عام 2023 في مملكة البحرين مثل الفنادق، وهناك مشروعان أو ثلاثة سيسلمان خلال هذا العام”.

إن الاستثمار في الاستثمارات في السعودية من الناحية الأساسية سيؤدي إلى توقع متوقع أن تفوق مليار دولار، منوهاً إلى عدم وجود استثمارات مباشرة في البحر الأحمر أو نيونيوم، لكن الاستثمارات لن تبدأ وستكون كبيرة حيث نملك استثمارات مدرّة في قطاع الصحة، بالإضافة إلى استثماراتنا في “اللوجستيك” في المناطق مثل نيويورك أو البحر الأحمر التي ستحتاجها إلى هذه المناطق، سواء كانت مخزون أو احتياطي.

انضم الرئيس التنفيذي لمجموعة السوق التنفيذية لمجموعة “جي إف كيم” المالية، هشام الريس، إلى أن هناك أسواق أخرى ترفع من قيمة الشركة، وركزت بشكل كبير على الاشتراكات وشركاء مهمين لقائمة الملاك في “جي إف كيم”، الأمر الذي ساهم في ارتفاع القيمة السوقية للمؤسسة واسعة التنوع، لأن أداء الشركة في العام الماضي كان كافيا، وأن نواصل على معدل النمو خلال العمل العام الذي سيشهد استكمال مجموعة من المشاريع والتخارج من قطاع المهام الخاصة في الضيافة، بما في ذلك مجموعة من العلامات التجارية المهمة بالإضافة إلى استكمال عمليات تنمية استثمارية وإدارة أصول في منطقة الخليج وخارجها من خلال شركة “جي إف إتش بارتنر” أو من خلال الشركات التابعة.

فيما يخص السوق السعودي، بين الريس أنه السوق الأكبر في المنطقة، ونركز عليه بشكل كبير سواء عن طريق الميني ماركت أو الاستثمار المباشر، “وفي العام الماضي الاعتراف بقطاع اأعمال في القطاع الصحي وفي المطاعم واللوجستيك، هذا العام نواصل على نفس الاستراتيجية، ونركز على شركاء متعاقدين فقط ولنكبر شريحة المستثمرين في المنظمات”.

وأشار إلى أن الهدف الأساسي الآخر هو الدخول لبورصة السعودية “تداول” وهذا يتطلب عددا من شروط الإدراج التي تختلف عن شروط الإدراج في أسواق أخرى، لكن المنظمات المدرجة في بورصة البحرين تملك نظام وقوانين عالية لبناءها أن تكون مدرجة في الكويت وفي وفي أبوظبي ، ومتأكدين من سنستوفي الشروط ونحقق الهدف المطلوب في (تداول) السعودية”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى