أخبار البحرين

جريدة البلاد | استمر الارتفاع الدفاعي العالمي إلى 2.2 تريليون دولار في 2023


الأحد 31 مارس 2024


برزت جهود عسكرية عالمية في عام 2023 مستوى قياسيا خرائطيا بعد الاتفاقم بما في جميع أنحاء العالم، سواء الحرب في غزة أو أوكرانيا والتوترات في الجنوب والطب شمال وكوريا الشمالية، إضافة إلى وجهات خاصة بالساحل الأفريقي، ما يشمل أكبر الأمن حول العالم، وسط التوقعات العسكرية بالميزانيات العسكرية. لبالعام 2024. كثيفة البيانات تقرير جديد صادر عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية “IISS“، أن تبذل جهدًا متجددًا في العام 2023 وحقق أرقامًا جديدة ووصلت إلى 2.2 تريليون دولار.
استمر عسكريًا عالميًا بنسبة 9% على أساس سنوي؛ التوصل إلى المستوى السادس، حيث أدت الصراعات المتعددة الأطراف إلى اتفاقم ومتنوع الأمن العالمي، ومن ثم الصعود في عام 2024 مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع في أوكرانيا والصراعات في منطقة المحيط الهندي والهادئ وفقاً للتقرير الجديد.


ومثل الصين وحلف شمال أتلانتيك أكثر من 70% من استمرار الدفاع العالمي، وما زالوا يمثلون أكبر قدر من هذا الطموح.
وشكلت دول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وتتولى المسؤولية، أكثر من نصف الإنفاق الدفاعي القياسي على مستوى العالم في العام الماضي، والبالغ إجماله 2.2 دولار.
ملخص الكتاب بعنوان الـ65 للمعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، بعنوان “التوازن العسكري” فانطلق حول عسكري حيث جاء كما يلي:

ارتفع بنسبة 9% ليصل إلى مستوى الدفاع 2.2 تريليون دولار في عام 2023.
أدت زيادة الميزانيات العسكرية ليون في عام 2024 إلى استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة.
تكلفة الدفاع عن بأوكرانيا شهدت 9 مرات لتبلغ 31.1 مليار دولار بالعام 2023 من دون التبرعات الأجنبية.
نفقاتها المقطوعة 108.5 مليار دولار.
أعلنت أن عالمها التجاري تعلن عنها بأكثر من 60% من المواد العسكرية بالعام 2024 لتصل إلى 7.5% من إنتاجها المحلي.
الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أنفقت منذ 2014 منذ ضم روسيا لشبه جزيرة كاتروم ومسؤول الاتحاد الأوروبي بنسبة 32%.
لا تحتاج الولايات المتحدة إلى توقع 41% من الإنفاق العالمي و70% من تكاليف الناتو.
أرسلت الصين وجهتها العسكرية إلى 70% مع استثمارات عسكرية عالمية.
10 أعضاء أوروبيون أنفقوا 2% من الاقتصاديين البلجيكيين في الدفاع عن حلف الناتو بالعام 2023 وهم بولندا يسيطرون على الاتحاد واليونان وستونيا وليتوانيا وفنلندا ورومانيا والمجر ولاتفيا وبريطانيا وسلوفاكيا.
ألمانيا أنفقت 2% للمرة الأولى في الإدارة السابقة هي الأولى منذ نهاية الحرب الباردة.
وفقًا لصحيفة “ذي إيكونوميست” البريطانية، فإن الواضح أن المسلّحة والحروب في العالم تأتي من غزة إلى أوكرانيا مرورًا بتايوان مع تزايد عدد الجبهات العسكرية العسكرية المؤثرة في الصراعات، إذ تعدّ الفوضى العالمية الجديدة، قدرة متحدة جديدة ومتحالفين للجهد، وتنزف قدراتهم.

ما سبب زيادة الزيادة في الدفاع في العالم؟
كما قدر التقرير، أن يواصل العسكري سيسجل رقمًا قياسيًا قياسيًا آخر هذا العام، ومع هذه الصراعات في التأثير عليها.
وأدى تجديد بين إسرائيل و”حماس”، وعودة ناشئي المتمردين الحوثيين إلى أزياء، وتزايد الاهتمامات في منطقة المحيط الهادئ الهادئة والهندى والطب الشمالي، والاضطرابات في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، إلى جانب الحرب الروسية على أوكرانيا التي اقتربت من عامها الثالث، لخلق بيئة سيطرتها. شديدة المتقلب في العام الماضي حسب التقرير.
ونجح الخبير العسكري البريطاني مايكل كلارك في موقع “سكاي نيوز عربية”، فالصراع في أوكرانيا مضطر إلى دول الغرب على إعادة النظر بتمويل قطاع الدفاع، كما أن الشعيرة المستفادة من مساهمت على تفكير الجيوش، التي رصدت ميزانيات أكبر لأسلحة المدفعية وأنظمة الطائرات المسيّرة، والزوارق البحرية طويلة.
وأضاف أن الاهتمامات الجيوسياسية المتعمقة بالعالم بما في ذلك في الجنوب والطب الشمالي وكوريا الشمالية أضافت إلى مساهمات عسكرية خاصة بالساحل الأفريقي وما وراء تحقيق التقدم إلى المستوى التاريخي في عام 2023، وما يوضح ذلك هو أن تلك القدرة سيزيد حجمها لمستويات غير متقدمة بالعام 2024.
وقال إن روسيا على أوكرانيا دفعت بشكل جزئي إلى أوروبا الشاملة الأمنية شاملة وزادت من ميزانياتها العسكرية الجماعية، والحرب العسكرية الأوكرانية المساهمة في التخطيط في تخصيص عدة بعد إدراك جيوش تلك الطبية الحاجة إلى إنتاج المعدات العسكرية ومخازن أكبر من العتاد إن اضطرت لخوض حرب طويلة نتيجة لذلك، والمساعدات العسكرية الغربية لأوكرانيا المستفيدة من هذا التقرير التاريخي.
وأن تتنافس بين الولايات المتحدة مما يساهم في المساهمة في موارد كبيرة في مجال الدفاع والتطوير وتقنيات ديناميكية جديدة، وفي ظل أزمة الصين وتايوان تحدث فريقها لردع أي ويساهم في المساهمة بمكانتها الدولية المتنامية القوية وأمنها ومصالحها.
وأوضح ان الحرب الإسرائيلية على غزة تنذر بالمزيد من الجهود العسكرية في العالم بالعام 2024.
ودخلت العالم بيئة شديدة التغير مع أمي أذربيجان إلى أرمينيا وانقلابات في النيجر والغابون باتجاه الساحل الأفريقي.
والنزاعات باتت تتطلب أنواعًا معينة من الأسلحة بسبب الصراعات التقليدية لذلك نشهد انتشارًا في استخدام الطائرات طويلة الأمدات في التكنولوجيا الجديدة، وعودة العمل بالمعدات مثل سلاح المدفعية وأنظمة الدفاع الجوي.

تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى