جريدة البلاد | ياسمين صبري: نجاح المرأة لم يتوقف على جمالها

قالت الفنانة المصرية ياسمين صبري إن نجاح المرأة لم يتوقف على جمالها، بل على ذكائها، وتأثر أنها لم بسبب جمالها، بل لأن هذا النجاح هو رزق من الله.

اعترف من خلال لقاها مع الإعلامي عمرو أديب في بودكاست “Bigtime”، أنها بدأت في نفسه بتكوين الوقت بذكاء، ولم يغيرها ولا حتى بصبغ شعرها، وتمكن من إثبات نفسه وعقلها وذكاءها. ووصفت نفسها بأنها “سيدة متحفظة” ملابسها وأخلاقها ولها كاملتها، وهو ما ينال إعجاب كل كل شرقي.

للذهاب ياسمين تطلب من نفس الشخص عندما تقابله تعبيراً عن الاهتمام بمن تحب حقًا.

وأوضح أن الأموال لا تسبب السعادة، إذ أن الباحثين أن الكثير من الأموال تسبب الكثير من أدّى الأصحاء والنفسية، بسبب إعجابهم النفسي.

ولأن هذه الدراسات تخص الناس أن البسطاء تعيش حياة صغيرة وأسعد، وأن العلماء ساهموا في أن السعادة تكمن في الحياة الصحية، وفي العطاء، بينما يأخذ وقتها للمساعدة من المساهمة في العطاء.

يدخل بالمالوسؤالها عن الأشياء لذلك يجب أن تعتمدها وتعتمدها ولا تؤمن بهذا الرأي، قالت إن الأسئلة جميلة إذا قررت أنها يجب أن يكون هوس وأن يبقى الاتصال، وعندئذ يجب أن تشارك بها وليس الزهد فيها.

لتبرير أن يأتي المال بأقل مجهود، وهذا كرم من ربنا.

واصلت العمل في مجال الاتصالات، وخرجت في الجامعة وبدأت العمل والإنفاق على نفسها، فعملت كعلاقات عامة في مكتبة الإسكندرية، ثم انتقلت إلى العمل في مجال الاتصالات، وكنت من شراء أول سيارة في خطة.

وأخذت: إذًا ستمنعوني من الوظيفة، تمتعي بالمشاركة في مسابقة ملكة جمال مصر ألغوها في هذا العام، فاتجهت إلى الإعلانات وأصبحت إعلانات فتاة مشهورة في مصر خلال عدة شهور، ومن المقرر أن تجهز للفن.

وتساءلت ياسمين صبري إنها بدأت في دراسة علم النفس في عام 2019، وبدأت في تعلم أحد الكتب المتخصصة، وأن أول ما تعلمته هو أن “علم النفس” هو علم دقيق كدراسة الطب والهندسة، لكنه علم غير ملموس.

إنها تلتزم كيف يمكن أن تكمل بشكل شخصي التي ينساها الأعضاء كي يكملها الشخص من ذكريات الماضي الأليمة، ولكن ذلك يسبب ردود فعل غريبة من الشخص، ويحتاج طبيب إلي نفسي لكشفها.

وتابعت أنها استغلت الوقت الذي أغلقت فيه العالم خلال أزمة كورونا في إحدى الجامعات العالمية “عن التشيك”، ونجحت في اجتيز 4 مستويات من الدراسة.

وياسمين صبري أنها لم تواجه أياً من الأطراف خلال كامل حياتها، وتتحكم بنفسها عن بعد، فتتمكن من تطوير نفسها، وبالتالي تبتعد تماماً عن الانهيار الذي يأتي نتيجة لذلك.

توافق على أن الانهيار ليس علاجاً، بل هو شاملات، ولا تسمح لنفسها بهذه التراكمات، إلا رحيمة على نفسها، واتخاذ الدنيا “على تضامنها” على حد تعبيرها.

إجابتها عن سؤال: هل تبكي؟ قالت إنها تبكي من كرمها، لكنها تحزن كثيرًا، خاصة عند وفاة جدتها تأثرت بإصابتها بكورونا، وتأكيد أنها زارت المقابر، الواضح أنها تؤمن أن جدتها ليست هناك، بل في البرزخ.

لقضاء ياسمين صبري انها تعشق روعة المسك، دائما تحرص على ترك نفسها قبل النوم، ما تشعرها بسعادة غير سعيدة.