النهائي الذي يحسم الجدل…الأهلي هو البطل

سجل الأهلي في الدقيقة 7 من اللحظات الأولى بأقدام البرازيلي ويلنغتون عناصر الشملان في الحصة الثانية مضاعفة الفعالية سجل الفريق الأحمر المحرق التعادل في الدقيقة 85 عن طريق حسين عبدالكريم توجي النادي الأهلي بكأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم، للمرة السادسة في تاريخه ، بعد فوزه على غريمه التقليدي نادي المحرق بركلات الترجيح (4/‏2)، بداية الوقت الأصلي من عمر المباراة المباراة للنسخة 47 بالتعادل درايفر لغرضه، وذلك على ملعب استاد البحرين الوطني، الذي شهد حضورا جماهيريا غفيرا استمتع بالمواجهة المثيرة بين أطراف الكرة. بحرينية. وييدين الأهلي يستمده إلى النجمه المتألق إبراهيم لطف الله، الذي بدأ بالمباراة في صد العديد من المحاولات المشتعلة الخطرة، حيث يحرق قفازاتها الذهبية بعضها في ركلات الترجيح، حيث بدأ في صد ضربتين ببراعة، فيما سجل هدف المحرق البرازيلي ويلنغتون، الذي يستمر في استمرار الحرق . ولم يتأخر الاهلي ليعلن تقدمه بالنتيجة في الدقيقة 7 عن طريق مهاجمته البرازيلي ويلنغتون، وكان الطرف الثاني في النهاية الأول، بينما يحرق المحرق بالتسجيل إلا أنه لم يتمكن من هزيمة الجارديان إبراهيم لطف الله، الذي أنقد العديد من المحاولات، حتى التفوق الأهلاوي حتى النهاية المحطة الأولى. في هذه الأثناء، حتى الآن يشمل المدرب الوطني محمد التان بعض ما يتطلعون إلى الوقت، ويمكن حرقها لتحسين الفعالية بشكل عام من بينهم، تسعة 5 دقائق من انتهاء اللعبة، اختار اللاعب البديل حسين عبدالكريم في إحراز هدف التعادل، حتى النهاية حتى نهاية الوقت الأصلي والوقت المحتسب بدل ضائع (7 دقائق)، منتجع الفريقان إلى الشواطئ الإضافية. ثانيًا، أول بداا واضحا عزم المحرق إحراز هدف التقدم والمبادرة للدعوة، حتى انتهاء الوقت دون تغيير في النتيجة، فاعل خير على ما هو عليه في الثانية حتى انتهاء الوقت الإضافي؛ ليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح، التي شهدت تألق النجم الأهلية بصدد ركلتين محرقاويتين، كانتا كافيتين لترجيح كفة الفريق الأصفر إلى منصة التتويج بعد غياب دام 21 سنة، ليحرز المركز السادس في تاريخه على حساب المحرق.