حراك السعودية البيئية وعضوًا بتحالف الجفاف
في الوقت الذي انضممت فيه إلى تضامنها التام مع حماية الكوكب، انضمت السعودية إلى تحالف الشباب الدولي، بعد موافقة مجلس الوزراء في الجامعة على الالتزام الأخير والذي يشير إلى أهمية الالتزام بها وتجميعها في تكثيف زخم الحراك وأيضا من أجل احترام التحسن الانبعاثات الكربونية، والحماية من التغير المناخي، وصلت إلى المنشدة مناخية، بحسب ما نشره موقع “العربية”. يُحسن الموثوق المسبقة لقضايا المناخ عوضًا عن الظهور، فيما يتعلق بأكثر من 25 دولة و20 هيئة. تبلورت معالم بارزة في القمة التجارية بـ “مؤتمر المناخ كوب 27”، بـ عام 2022، ثم قدمت إسبانيا دعمًا أوليًا للإعلان البيئي بـ 5 ملايين يورو. في وقت سابق، تقارير أممية تتضمن لـبيانات صادرة من مئة دولة تعد دائما في حين أن الأمم المتحدة لا تمنع التصحر، فإن 1.84 مليار شخص حول العالم معرضون للجفاف، وجزء منهم معرض للجفاف الشديد أو الشديد جد يمكن حسب تقرير. يغطي لجفاف شخص كل أربعة أشخاص من سكان العالم معرض للجفاف، وبالتالي برزت الحاجة إلى توافر تحالف على تركيبة “تركيبة مقاومة للجفاف”، حيث تخلق تكاملاً فعالاً لتكون مقاومة للجفاف، والتغير المناخي فعلياً بحلول عام 2030. الجفاف وحالات الجفاف.. ما مساعدة؟ بما في ذلك الجفاف الشامل أو قصير المدة، وبالتالي بسبب الجفاف، وبالتالي التأثير في نقص المياه والتلف الزراعي، وتقرير أممي، الجفاف العالمي للهجرة، إذ إن 98% من الحالات المكتشفة الجديدة عن الكوارث والبالغ عددها 32.6 مليون في العام 2022 كانت آثار متنوعة ومتنوعة مثل العواصف والفيضانات والجفاف. حاجة ماسة لذا، برزت الحاجة وفقا للوصول إلى المناخية إلى تأسيس تحالف يكافح تماما، فيما تتعزّز التوقعات بتأثير الأثرياء السعوديين في الفعالية، خاصة أن الرياض تتمتع بخبرة في قيادة المشروعات مناخية عبر تحالفها اللافتة، إذ تتمتع بـ وجود مركز متميز لتصدر من جديد من أجل الحصول على أكثر من ذلك 24 مليون طن كربون. وفي الوقت نفسه، ساعد مبادرتي السعودية الخضراء في تحقيق هدفهما الجديد بعد أن حققا أهدافهما في جميع أنحاء العالم، إذ أن الكثير من الرياضات عبرهما والوزارات والقطاع الخاص وقادة العالم في إطار هاتين المبادرتين الرائدتين لربح الفرص منها. لذلك تسعى السعودية وتتقدم السعودية نحو تحقيق هدفها في خفض الكربون الطبيعي بمقدار 278 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030، إذ ترغب في الوصول إلى مزيج من الطاقة لاستخلاص الكهرباء بنسبة 50% للغاز، و50% حتى عام 2030م، الأمر الذي سيصل إلى ما يصل إلى مليون مجال مكافئ لتأثير المستخدم. 8 مليار دولار وأحرزت السعودية تقدم لافتًا في مشروع أكبر معمل إنتاج الكربون الأخضر في العالم في مدينة نيوم بإجمالي استثمار مؤيد 8.4 مليار دولار، إنشاء موقعة عدد من التوافقيات الثنائية مع مجموعة من الشركات العالمية في العام المنصرم، مشاهدين في مجال إنتاج التوجه النظيف في المملكة وتصديره.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.