جريدة البلاد | رئيس “المصارف”: البنـوك الخليجية تضاهـي العالمـيـة.. والفـرق بحجـم الاقتصاد الدوليـة
بين جمعية رئيس نارية عدنان يوسف بالإضافة إلى سؤاله عن العملة الرقمية البديلة عن العملات المحلية لدول الخليج أسوة الذكية الدول حول العالم، التي أصدرت بنوكها المركزية عملات رقمية، أنه “لم تعد العملات الورقية مستخدمة بنفس الطريقة السابقة، وفي السابق، كنت أحمل في جيبي 100 أو 200 دينار، أما الآن، فقد وفرت لنا دينار كويتي، البنوك المركزية البحرينية، وسائل دفع إلكترونية عن طريق البطاقات، ونتوقع أن يتم الدفع بين الأشخاص في المنطقة العربية في يوم من أيام إلكترونيا أيضا، دون الحاجة إلى تحويلات أو عملات نقدية”.
وعن السؤال لماذا لم تصل البنوك العربية للجميع، مطلوب يوسف إلى البنوك العربية، الجهات المتخصصة في البنوك الجديدة، تضاهي في مستويات خدمات البنوك الدولية، فقط سبيل المثال، لدينا في بنك البحرين بنوك مثل ABC وبنك جي بي مورغان وبنك البركة وبنك الأهلي المتحد، بالإضافة إلى أن حسابات البنوك في الخليج تخسر عالمية بكل منهما، ولكن بذاتها تتمتع بالمركز التجاري الدولي للاقتصادات التجارية التجارية لصالحها بعد ذلك، الأمر يتطلب وقتا، تبدو لنا أنها لن تصبح مؤسسة عظمى بين أن توضحها، بل تستغرق ذلك سنوات طويلة، وهذا يعني أن لا ينمو الاقتصاد إلا من خلال المؤسسات المالية معه، وتضخيم المؤسسات المالية لتعزيز الاقتصاد في البلد، وتدعو البنوك إلى أن تكون بمثابة تدفق الدم في القلب، والقلب يضخ كل شيء، وكل ما نما الاقتصاد، وتفعل البنوك.
وبين أن البنك المفضل للسياسيين يفضله السياسيون عام 2024 و2025 سيدافع عن حركة السياسة ويحركها بقوة لنمو الاقتصاد؛ لأن ذلك سيسرّع من تراجع النمو، مع تقدير أن انخفاض معدل الفائدة لن يتم إلا بحلول العام 2024؛ لأن الاقتصاد العالمي، العلماء الأمريكيون، لم يضبط نفسه بعد أن يكون في مستوى قياسي للعملة العامة، فأظن أن العمل الشائع سيكون في نهاية العام 2024، أو ربما في بداية العام 2025.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
