أخبار الإمارات

3 برامج لدعم استدامة المياه الجوفية في أبوظبي


وإن توفر البيئة في أبوظبي لمدة ثلاثة برامج طوال، ودائما احتياطات المياه الجوفية الصالحة للاستعمال في المستقبل، وتأمين ضبط المياه في إمارة أبوظبي، بالإضافة إلى الاستدامة في استخداماتها.

وتشمل المواضيع الثلاثة: «برنامج مراقبة المياه الجوفية»، ويهدف إلى مراقبة منسوب المياه الجوفية وجود المياه الجوفية، إضافة إلى «برنامج تطوير المياه الجوفية» و الذي يهدف إلى مراقبة الرقابة الهيدروجيولوجية لدولة الإمارات، علاوة على «برنامج بحث وإدارة المياه الجوفية». ويهدف إلى اكتشاف الآثار الضارة على استخدام المياه العذبة المغذية للأغذية والأعلاف.

مياه ندرة

بالإضافة إلى البيئة المحيطة بالهيئة في أن مؤشر ندرة المياه في إمارة أبو ظبي ثانياً واحداً من أدنى المؤشرات في العالم، إلا أن الإمارة تتعرف على أحد أعلى قمة لتوفير المياه الفردية، وتشير إلى أن معظم مصادر المياه الجوفية في الخزانات الجوفية السطحية، وهي أكثر الخزانات لذلكً من حيث إنتاجية، وتعددت كميات كبيرة من خزانات المياه الجوفية في الإمارة غير متجددة.

تمنت الهيئة على أن حماية المياه الجوفية والمحافظة عليها وتؤكد من أهم بياناتها الرئيسة في إمارة أبوظبي، إذ أنها من الموارد غير الضرورية، وتؤكد أنها في عام 2023 تدعم جهودها في جمع المهمة، من خلال شبكة المراقبة الشاملة للجوفية بالهيئة، كما أطلقت دراسات وسياسات جديدة للمعرفة، جهود الجهود لحماية هذا المورد الثمين.

وكدت الهيئة أنها تعمل بشكل جزئي على تحديث أهدافها للتحكم في المياه الجوفية، وذلك لتمكنها من الحصول على موارد المياه الجوفية غير المتجددة، حيث تمكنت خلال العام الماضي من خلال شبكتين من السيطرة على المياه الجوفية هناك، في تجهيزة 441 بئراً للمراقبة، منها 97 بئراً جهاز مراقبة بأجهزة لاحقة يرسل البيانات آنيا، إلى جزء من أربع كاميرات مراقبة يتم حفرها في منطقة ختم البيانات لتعزيز البيانات.

إنجازات

«بيئة أبوظبي» إن «عام 2023 كان مليئاً بالإنجازات، حيث أطلقنا خلاله ونفذنا مجموعة من المشروعات والمبادرات الطموحة، التي بدأت في الريادة في أبوظبيها المهم في تحقيق البيئة، والتي كان لها صدى محلياً وإقليمياً وصولياً».

وأعلنت إلى إنجازات شبكة جودة المياه الجوفية، خلال المراقبة العام الماضي، ضمت أيضاً إجراء 1100 تحليل نهائي مناسيب المياه، و225 قياساً موافقاً مجمعاً من آبار غير آبار التوقيع، ومناطق المستنزفة، للدخول في مشروع جديد لإعادة تأهيل الآبار وصيانتها، إضافة إلى إعداد مشروع مدته تجاه اثنين من المساهمين في الإنتاج الغذائي على جودة المياه الضاغطة 220 عنصرًا أساسيًا للتحليل.

وذكرت أن برنامج تطوير المياه الجوفية وشهدها في عام 2023، بعد إعداد الخريطة الهيدروجيولوجية لدولة الإمارات، حيث اكتشف المعرفة المعرفية والجوفية وأمراً ضرورياً وتحقيق الرفاه الاجتماعي والاستدام.

أكملت الهيئة بعد استصلاح 200 بئر مياه جوفية غير مستخدمة في وادي بوحصا الكبرى الظفرة بين عامي 2017 و2020، وأكملت التنظيف البسيط 50 بئر مياه جوفية في عام 2023، ما يضمن جاهزيتها التشغيلية في حالات الطوارئ.

«ارتشاح الأملاح»

وساهمت الهيئة في عام 2023 بالاشتراك في مشروع ارتشاح الأملاح، الذي ساهم في ابتكار تأثيرات قوية على استخدام مياه المالحة المطروحة لإنتاج الأغذية والأعلاف، والتأثير البيئي المستقبلي لعودة الملح والمغذيات إلى المياه الجوفية، كما أصدرت الهيئة مرسوماً بالإضافة إلى منع المياه الجوفية من التلوث، ويهدف إلى جودة حماية المياه الجوفية من الحداثة، وتحديد ضرورة استخدام فوهات ورؤوس الآبار من مصادر التلوث، بالإضافة إلى تحديد مالكي الآبار أثناء حفر الآبار وتشغيلها واستخراج المياه الجوفية وفي حال توقفه عن العمل.

تحديات

استكمال «بيئة أبوظبي» أن المياه المتنوعة تشكل 60% من إجمالي مصادر المياه في الإمارة، وهي مبتكرة بشكل أساسي لريروعات المزارع الزراعية، وبصورة أقل لريروعات المزات في الغابات والتبريدات.

لحضور المؤتمرات التي تواجهها المياه الجوفية، هي مستهلكة في المخزون، بحيث تشمل منتجات الاستخراج الاستخراجية الطبيعية، جونسون أن هذا المستحضرات تستهلك انخفاضاً في مناسيب المياه الجوفية، ونشأت نوعها في المناطق، حيث أصبح 79% منها مياه عالية اللوحة، و18% منها مياه متوسطة الملوحة، في حين أن 3% فقط منها فقط من المياه العذبة.


عصارة زراعية

أكّدت بيئة البيئة في أبوظبي أن تدهور المياه الجوفية أثر في نوعية هذه العناصر، خاصة بالنسبة للقطاع الزراعي الذي لعب دوراً مهماً في تحقيق الغذائي، وتحفيز الاستثمارات الاقتصادية المعنية فيه، كما أثرت تأثيراً على طريق مصادر المياه الأخرى، مثل مياه التحليةمثلممثلين عدو توميها. التي تتطلب نقلها فرقها، بالإضافة إلى أن زيادة شبكة المياه الجوفية تؤدي إلى الحاجة إلى صيانة واستبدال شبكات الري، ما يزيد من التكاليف على المزارعين.

وتشير الهيئة إلى أنه من الناحية الأخرى، يسبب انخفاض جودة المياه الزرقاء، ومناسيبها تعتمد على الزيوت النباتية على محطات التحلية الصغيرة التي تؤثر على التأثير البيئي المتنوع، مثل ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة.

وهي تضم أعضاءها، وتعتمد الهيئة من خلال السياسة العامة لتكنولوجيا المعلومات المائية في الإمارة التي أنشأتها، برفقة، اللازمة للاستخدام والمتكاملة والفعّال للموارد المائية المختلفة، وذلك عن طريق الإدارة الإلكترونية، وإدارة المياه الجوفية ومراقبتها.

. 441 بئراً ضمن شبكة مراقبة المياه الجوفية.

. المياه الجوفية تشكل 60% من مصادر المياه في الإمارة، وتستخدم بشكل أساسي لري المزيدروعات.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى