أخبار الإمارات

«محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي» تطوّر سريع متعدد الاستخدامات


يفتح معهد البحوث التأسيسية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي آفاقاً جديدة في مجال أدوات الذكاء الاصطناعي الوليدي، إذ يجتهد في تطوير نماذج لغوية متخصصة ومتعددة الوسائط التي تعد الأولى من نوعها في العالم.

وجاء تخصص المعهد العام الماضي ليكون مركزاً يتيح لكبار العلماء والمهندسين والمتخصصين في مجال الذكاء الاصطناعي تطوير نماذج واسعة النطاق يمكن استخدامه في مجالات متعددة بفاعليتها، فيما يتمتع بالقدرة على التكيّف مع مجموعة واسعة من التطبيقات.

وحصدت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي العالمي نظرا إلى خبرتها المشهورة في هذا المجال، لاسيما بعد نجاحها في نموذج فريد «جيس»، وهو النموذج اللغوي للغة العربية العليا الجودة في العالم، بالشراكة مع مجموعة «جي 42» وشركة «سيريبراس سيستمز»، نموذج «فيكونا»، وهو نموذج العمل المتنوع الذي يتعاون مع مجموعة الجامعات. ويشكل معهد المؤشرات التأسيسية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي خمسة نماذج لغوية جديدة، محطة معرفية في المعهد الفرنسي للباحثين في الجامعة. وتستخدم نماذج «بايميدكس» و«بالو» و«جلام إم» و«جيوتشات» و«موبايل لاما» التعلم المتعدد الوسائط البيانات لمعالجة تحليلها من وسائط أو مصادر متعددة تتخطى حدود النصوص، لتشمل المقاطع الصوتية والبصرية، مع التركيز بشكل خاص على هذه القدرات التطورات في اللغة العربية. وقمنا بتصميم خطط بحثية لتأثيرات إيجابية على أرض الواقع في مجال الرعاية الصحية، واستدلال بصري بصري، وقدرات متعددة الوسائط واللغات المتعددة، واستدلال وسائط متعددة للمجال الجغرافي، والنماذج اللغوية الجديدة تماما على الأجهزة المحمولة، وقد طورت هذه التوجهات المبتكرة في تفكير مكثفة لتجارها. أعضاء الهيئة التدريسية والباحثون والطلبة في الجامعة.

وقال عميد الجامعة بالتعاونتنا أستاذ اللغة الطبيعية، البروفيسور تيموثي بالدوين: «تُبرز هذه الاتجاهات البحثية معهد التعاونيات التعاونية في تحويل الأبحاث المتقدمة إلى تطبيقات عديدة واستخدام هذه التقنيات في المجتمع بطرق جديدة، وأخيرًا هذا في إطار رؤية الجامعة التي تقوم بالتميز في توليد المعرفة لذلك فإنها تؤثر على الذكاء الاصطناعي لتعزيز النمو الاقتصادي العالمي، وترسيخ مكانة أبوظبي كمركز للذكاء الصناعي».

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى