أخبار الإمارات

«بيئة أبوظبي» تسجيل معايير رئيسة لجودة المياه البحرية


بما في ذلك بيئة البيئة في أبوظبي، فإنها تراقب جودة المياه البحرية في الإمارة من خلال جمع باختيار سواء بالطرق التقليدية أو المؤذية، وتحتاج إلى تخصيصها عدداً من المبادرات الجديدة للتركيز على مراقبة محطات التحكم في المياه البحرية في البيئة البحرية، وتصمم الثقافات الصغيرة في النظام البيئي البحري، ونتيجة لذلك، تم تحديد معاييرها الرئيسية لمراقبة جودة المياه البحرية، وتسجيلها خمسات تكاثر الطحالب الضارة خلال العام الماضي.

بفضلت الهيئة في تقريرها لعام 2023، أن القوى العاملة الاقتصادية كثيرة ضغوطاً متزايدة على البيئة البحرية تكون في العادة ناجمة عن التأثيرات البشرية، حيث تشمل دوافع التغير البيئي في إمارة أبوظبي ارتفاع معدل النمو السكاني، وتساهم في النقل البحري، واستخراج النفط، إضافة إلى تنمية المناطق الساحلية ، في الوقت الذي تشمل فيه البيئة المؤثرة في المياه البحرية للتغيرات في البيئة الساحلية، وتنتج النفايات الصلبة والسائلة، وتلوث البيئة بسبب انبعاثات الغازات الدفيئة، والتغير المناخي.

وحذرت الهيئة من أن تنتج المياه البحرية تأثيرات عديدة، أهمها في التنوع البيولوجي، ونفوق الأسماك، واحتمالية زيادة معدل ازدهار الطحالب الضارة، بالإضافة إلى التأثير في إمكانية استخدام المياه في عمليات مختلفة مثل التحلية والتبريد، إضافة إلى مجموعة المعادن والسموم الأخرى في الأسماك والمأكولات البحرية.

خلص إلى أن يلتزم برنامج الأمثل بالطرق التقليدية للرواسب البحرية، ويعتمد 33 تحكماً جودة المياه البحرية، و12 معياراً لجودة الرواسب البحرية، حيث خرج منه استيفاء مراقبة جودة المياه البحرية لمعايير الصحة العامة للأنشطة الترفيهية، كما سمح بوجود 43 منطقة من أن تتضمن مصادر للتلوث، فيما يتعلق بدرجة الحرارة القصوى البحرية في منطقة أم الحطب خلال العام الماضي 38.57 درجة مئوية، المتخصصة 1.38 درجة مئوية عن عام 2022.

وأعلنت «بيئة أبوظبي» أنها وسعت نطاق عمليات مراقبة جودة المياه من خلال إضافة 20 موقعاً واضحاً في عام 2023، وتأمل أنه تم جمع 421 رسماً فنياً، وتسجيل 17 حادثاً معقداً بالمياه البحرية خلال العام الماضي، إضافة إلى تسجيل خمس حالات مزدهرة للطحالب .

ساهمت الهيئة في مبادرة براءات الاختراع الخاصة بجودة المياه البحرية التي أطلقتها، وتعد عنصراً مهماً من عناصر برنامج مراقبة جودة المياه البحرية، حيث تم توزيع 10 عوامات بحرية بشكل خاص في أبوظبي البحرية لتنمية البيانات المتعلقة بها حول جودة المياه البحرية، وبالتالي حاول نظام الإنذار المبكر لرصد حالات عدم الانتشار. الطحالب الضارة، وتسجيل القراءات كل 15 دقيقة، وإدخال بيانات الحرارة كل ساعة، وتحسينها وتحديدها تسعة معايير رئيسة لجودة المياه البحرية، أبرزها الملوحة، ودرجة الحرارة، والموصلية الكهربائية، والكسجين المذاب، و«الكلوروفيل».

وهي تهدف إلى فهم تأثير محطات تحلية المياه في البيئة البحرية، أطلقت عام 2021، تسعى جاهداً إلى تحديد البيانات من البيئة البحرية وتأثيرها المباشر وتفرز المياه المالحة لمحطة المرفأ للتحلية، وتم عمل أربعة مسوحات في عام 2023، خاصة بالمياه والرواسب وموائل التنوع البيولوجي.


استدامة المياه البحرية

أصدرت هيئة البيئة في أبوظبي العام الماضي، جامعة استدامة جودة المياه البحرية التي تستعرض فيها الوضع الحالي والتحديات الخاصة بجودة المياه البحرية في إمارة أبوظبي والإطار الذي شاهدها.

تهدف هذه السياسة إلى استكمال النظام والتنظيم في المقاطعة، بعد أن بدأ التصريفات الضارة بالبيئة البحرية من خلال تشجيع برامج التوسيع والاستخدام الفعال، وتشغيل برنامج للتعامل مع الحالات التي ترغب في الحصول على مياه صحية جيدة، إضافة إلى تعزيز المعرفة بالآثار الضارة، ابتداء من اقتراح حلول خفيفة منها .

. رصد 17 حادثة غريبة بجودة المياه البحرية في أبوظبي العام الماضي.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى