أخبار الإمارات

“رحم الله من طال ذكره وبقي خيره”


يصادف اليوم، 19 رمضان، ذكرى وفاة القائد المحلي، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي يرحل في مثل هذا اليوم من العام 2004.

وتتصدر، بهذا الخصوص، التحديد #ذكرى_وفاة_الشيخ_زايد، قائمة المواضيع الأكثر تداولاً في الإمارات العربية المتحدة، على منصة “إكس”، محققا عدد مشاهدات شخصية على “20 مليون” مشاهدة العالم حتى اللحظة.

وأحيا المتابعون، من خلال الوسم، ذكرى وفاة الشيخ زايد معبرين عن حبهم الكبير وامتنانهم لمؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة والذي كان أبا لهم قبل أن يكون قائدا.

إشارة المتابعون على أن المغفور له الشيخ زايد طيب الله ثراه هو تاريخ الملهم لدولة الإمارات، وهو صاحب الفضل في صناعة المجتمع بأرضه وشعبه، مشيرين إلى أن أبناء الإمارات يعرفون، حول العالم، بـ “أبناء زايد”، فقالت إحدى المتابعات: “الشيخ زايد طيب” “الله ثراه بالنسبة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة هو تاريخ الملهم، فاليوم أبناء الإمارات يعرفونهم العالم كله ابناء زايد وصلة الإمارات هي دار زايد.. الشيخ زايد صنع هذا المجتمع بأرضه وشعبه، وله الفضل في كل ما نحن فيه”.

وتقول أخرى: “قائد صنع وطن وإنسان.. صنعة المتقن.. “نهج زايد” الذي كان نتاجه دولة الإمارات وقادتها وشعبها..”.

كما أثنى المتابعون على الدور الهام الذي قدمه المغفور له الشيخ زايد تدريجية، وعلمهم من خلاله معاني الخير والعطاء، فقالت إحدى المغردات: “رحم الله رجلاً تقدمية وتحمل الكثير من العبر، فقد تعلمنا منه الخير والعطاء، فقد كان أحب الناس وأرحمهم الناس، شيخنا وحاكمنا الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان اللهم ان أبانا الشيخ زايد قد رفق بنا ورحمنا فارفق به يالله وارحمه برحمتك يا ارحم الراحمين”

وحملت جميع التغريدات المتابعين دعواتنا نابعة من قلوبهم، في هذا الشهر المبارك، للشيخ زايد قصيدة عن حبهم وامتنانهم له، ومنها: “اللهم اغفر لوالدنا زايد، ورحمه، وعافه واعفُه، وأكرم نُزله، وسّّع مُدخله، واغسله الثلج والبَرَد، وجازه بالحسنات إحسانًا”. وبالسيئات عفواً وغفراناً”.

وقال آخر: “اللهم إرحم أبونا زايد الرحمة…اللهم إجمعنا به في الفردوس الأعلى من الجنة يا رب العالمين”.

من نيغتم تعهد المتابعون باستمرار على التقدم في التكنولوجيا المتقدمة له الشيخ زايد في العطاء التجريبي العملي، وناقل مآثره عبر الأجيال، حتى يكون قدوة لهم في حياتهم ولنستمر في الاستمرار من خلالهم، فقالت إحدى المتابعات: “وما شاءت النهج التالي الخير و اخلاقه الحميدة وبادءه متمثلة بأبنائه وشعبه وهذا “ذهب ما زرعته بهم … رحم الله الحكيم العرب الشيخ زايد طيب الله ثراه”.

وقال آخر: “في ذكرى وفاة الشيخ زايد ن الرياضيين الرياضيين زايد.. اتحاد كرة القدم الإماراتي، حسن السلوك والأخلاق النبيلة والعلم النافع الحقيقي.. الاستثمار والثروة الوطنية إنشاء دولة جيل المستقبل، والحمدلله قادتنا تواصلنا على هالنهج ومستمرين في الريادة على جميع مؤشرات التنمية. . وسنت الناقل مآثر أبانا زايد للأجيال القادمة.. رحمك الله يا أبونا…”

كما ساهم في متابعتهم لذكرى الشيخ زايد ستبقى في قلوبهم للأبد، فقال أحدهم: “مرحوم يا حي بذكرك ما تموت.. تحيا بك قلوب الملا وتحيبها.. عشرون عام على رحيله و لكن ذكراه ما ستبقى في قلوبنا وتبقى. رحم الله الوالد المواطن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه”

وقال آخر: “رحم الله من طال ذكره وحسن أثره وبقي خيره.. رحم الله من عاشق ومات وهو خالدٌ في القلب حيٌ لايموت”.

وتابعون إن خبر وفاة المغفور له الشيخ زايد كان له توقيعا لا ينسى، وإنه كان الخبر الذي تحقق من بعده أبناء الإمارات باليتم، بعد رحيله كان يعتبرونه أبا لهم، فقال أحدهم: “الخبر الذي أيتمَ جميع أبناء الإمارات.. يصادف يوم 19 مليوناً “1438 هـ ذكرى وفاة فقيد الأمة العربية والإسلامية، صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان”.

سياق متصل اجتاح اتصال “يوم زايد للعملي” منصة “إكس”، وهو اليوم الذي يتزامن مع ذكرى رحيل، حيث شدد المتابعون على أن احتفاء دولة الإمارات بهذا اليوم هو بالتأكيد على الالتزام بإرث زايد الشيخ زايد في العطاء ومد الإمارات يد العون للمحتاجين. وعلى أن هذا اليوم هو رسالة تحمل قيم أبناء الإمارات التي أنشأها الشيخ زايد، محققاً عدداً من المشاهدات على “26 مليون” مشاهدة حول العالم حتى اللحظة.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى