جمارك دبي تضبط المسافرين حاول تهريب 6.5 غيرات من الحشيش

ارتاب ضباط جمارك دبي، من خلال تأدية مهام عملهم، في أحد المواقع وتوكيل إلى دولة الإمارات عبر أحد المنافذ التجارية الجمركية البرية، وذلك من خلال قراءة لغة الجسد، حيث بدا عليه المارك التجارية الإسراع في التجارة من التفتيش الجمركي، فتم تحويله إلى التفتيش اليدوي، ليكتشف ضابط الجمارك وجود كيس سكرين شفاف يخفيه في أحد القراصنة السرية بملابسه، يحتوي على مادة الكريستال المخدرة بوزن ثلاثة غرامات، ومع ذلك إخضاع مركبة المسافر للتفتيش الدقيق، عُثر على لفافات تحتوي على مخزن الحشيش بوزن 6.56 تنوعات تم إخفاؤها في أماكن مهمة ومتفرقة بالمركبة.

وقال المدير الإداري المدققة البرية، حميد محمد: «تعكس هذه الرقابة والمهارة مفتتشي جمارك دبي في قراءة لغة الوجه، ويسلط الضوء على الشخص الذي يمكنهم من إحباط هذه التهريب، وضبط المسافر بعد الاشتباه فيه، بالتأكيد أن جمارك دبي يضع في حماية. ولهذا السبب ستصل كوادرها من المفتشين لبرامج جديدة في جميع المجالات، حيث يتم تحديدها وتخصيصها حسب أفضل وأفضل تخصص عالمية، إلى جميع المواد المتنوعه والفطرية التي تضر بأفراد المجتمع، وذلك في خطتها نحو ريادة العملاء جذابه الضوء.

ومن جانبه، ومن جانبه، المدير أول لأول مرة، محمد عبدالله راشد، بمهارة المفتشين الجمركيين، ودورهم الفعَال في إحباط دخول هذه إلى جانبهم من المخدرات إلى الدولة، وقال: «نعمل بكل جهد فيما يتعلق بالحدود والمنافذ الجمركية، المعتمدين على الموظفين في التفتيش قطاع الجمارك، إضافة إلى استخدام أفضل وأهم الملفات والمعاينة في البحث وهي شفافة تمامًا».

• المسافر تم تحويله إلى التفتيش بعد محاولته الإسراع في المرور.