جريدة البلاد | مبادرة 204 كلباً وقطاً لتشجيع الحيوانات الأليفة
أفصح رئيس مجلس إدارة رعاية الكلاب، عيسى النشيط، أن ويليامز النشيط المنزلي، قد بلغ 204 ضمن مبادرات رعاية الحيوانات، حيث تولى 68 كلباً، و71 قطاً، إضافة إلى 45 طيراً مثل الحمام ومختلف أنواع العصافير، إضافة إلى 11 حيواناً لم يجتاز جواز السفر.
وقال النشيط في كثير من الأحيان لـ “البلاد” أطلقت جمعية لرعاية وبالتعاون مع حدائق عالم الحيوانات مرافق مهمة لها التشجيع وحث الحيوانات الأليفة وأفرادها على مساعدة الحيوانات الأليفة وانقاذها من الإهمال وعدم تركها في الشوارع، حيث يحتاج الكثير من الأشخاص لحيواناتهم الأليفة أليفة لسبب ما بسبب عدم وجود ظروف مثل عدم تركها في الشوارع. أهميته في تربية الحيوانات ورعاية الحيوانات أو لدو يتم السفر عنها أو تركها في الشوارع والطرق العامة، ومن خلال رصد عدد من الحالات المهمة والمتروكة بعض أنواع القطط المختلفة، قررت الجمعية التعاون بالتعاون مع جهات بيطرية ومعنية لدعم مبادرة التبني عبر تنظيم مهرجان الجميع بحضورهم 1823 زائر، لافتة إلى أن هدف تعزيز المعرفة يتبنى أنواع مختلفة من الحيوانات الأليفة المنزلية التي تكون صديقة لأفراد الأسرة، بحيث يتم تنظيمها بشكل سنوي بشكل منتظم فتح المجال لتبني شروط الهيئات وشروطها التي تضعها الجمعية للالتزام قانونيا وأخلاقيا في تربية ورعاية الحيوانات التي تتولى تنفيذها.
ساهم مدير ذلك مساهم حدائق عالم الحيوان يوسف أحمد في تنفيذ تطبيقاتها على أرض الواقع بشكل متساوي في المتفاعلين مع الحيوانات المنزلية خلال تنظيم السنوات، ومن خلال التعاون مع مجموعة جمعيات معنية بالرفق ورعاية الأطباء والأطباء المختصين ومهتمين، لافتاً إلى أن اللجنة المشتركة لمبادرة اتخاذ الحيوانات وضع عدة شروط للحيوانات لمن يتبنى، ومنها أن تكون قادرة على الاهتمام وعدم الإهمال أو ترك أو تتبع عن، وأن تتحمل المسؤوليات في التربية والمتابعة الصحية.
أحمد إلى مبادرة مستمرة في توعية مربي الحيوانات كالكلاب والقطط من ناحية تزويدهم بالمعلومات بالإضافة إلى كيفية التعامل ورعاية الحيوانات، إضافة إلى حثهم على اختيار نوع أو صنف الحيوان المناسب للفرد في التربية سواء كان قطاً أو كلباً، وشاهداً حيث توجد شروط وطبيعة عمل الفرد وتشارك في المنزل الذي يقطن فيه دور في اختيار نوع الحيوان الأنسب.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.