جريدة البلاد | لأن “فاعل خير” إلى “المهجورات” ومشروعات خاسرة

تستمر خدمة “فاعل خير”، التي أطلقتها الوزارة الداخلية عبر تطبيق “إسلاميات”، في أداء واجبها النبيل الذي وجدت لأجله، مساعدة المديونين والممتعين الأكثر حاجة وضررا.
لأنها تندرج عبر الخدمة الأساسيةتين، وهما التبرع العام لجميع المعصرين والمتعثرين، والتبرع لحالات مختلفة من المعصرين والمتعثرين، تجسد أروع وأنبل صورتكافل الاجتماعية، الذي عرفت به البحرين منذ البدايات الأولى.
وتبدأ خدمة في تحديثها المعلوماتي الجديد 12 حالة تتفاوت الديون المطلوبة المساعدة بسدادها، وتبلغ 625 دينارا وتصل إلى 560 دينار.

ومن الحالات المذكورة، عزباء عاطلة عن العمل، وبلغت من العمر 38 سنة، تعاني من الربو، والتهاب بجدار سيل، وارتجاع في المريء، وبالتالي للفصل التعسفي والنصب والاحتيال، وتراكمت عليها المديونيات، ولا يوجد ولها مدخول شهري، بابا هجر الأسرة، تعتمد على راتب العجزي وحالتها الضعيفة.
أخرى، لم تتزوج مؤكدة من حالة العمر 42 سنة، ربة منزل، تسكن في منزل إيجار، وتعتمد على راتب زوجها الجبي، وسبب الدين لطلبها قرضا عندما لم تكن موظفة، واستقالت بسبب الدراسة الاجتماعية، وتراكم عليها مبلغ القسط والفوائد. من الحالات أيضًا، ممنوع من العمر 51 سنة، ييل أبناءه (ثلاثة أولاد وبنت واحدة) ويعاني من الديسك في الظهر والرقبة، ويبلغ من العمر 46 سنة، وهي ربة منزل، وسبب المديونية الاقتراض من أجل العلاج، مشروع تجاري تجاري، وما المشروع فتكبد الخسارة، ما حدث لجسم المديونية عليه.

تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.