أخبار البحرين

جريدة البلاد | قطاع المقاولات في الخارج ما هي القصة؟


الأحد 24 مارس 2024


  • 10 شركات مقاولات كبيرة مهددة بإغلاقها
  • حجير: على الجمعية العامة لقطاع المقاولات والإنقاذ

في السنوات الأخيرة، شهد سوق البحرين بدايةً في قطاع المقاولات، حيث تواجه الشركات تحديات كبيرة باستثناء بقاءها واستمراريتها في المحلية.

وذلك تبعاً للإحصائيات الرسمية يوجد حوالي 12 ألف شركة مقاولات في البحرين، ومع ذلك، فإن نسبة 70% من هذه الشركات قد تدمرت أبوابها، مما أدى إلى تعطل هائل في القطاع، من بين هذه الشركات هناك 10 شركات كبيرة تعاني وقد تغلق أبوابها في حالها الوضع على ما هو عليه، إلا أنها هناك مجاهدة في السوق.

وتعود السبب في ذلك إلى عدة عوامل، من بينها؛ الجزء الثاني من النشاط الاقتصادي العام، والذي ساعد بشكل كبير على قطاع الألياف العصبية والبناء، ورسوم جزئية في تكاليف المواد الخام والعمالة، مما أدى إلى صعوبة على الشركات تحمل التكاليف الإضافية، ونقص التمويل والقروض المصرفية، مما أدى إلى نقص التمويل والتكاليف، وتحمل التكاليف، شدة في السوق، حيث تؤدي زيادة عدد الشركات إلى تقليص حجم العمل والأرباح.

في هذه الحادثة، شهدت المصدر الخاص بقطاعات الشركات للبلاد” أن هناك ما يحتوي على عشر شركات من الشركات الكبرى وأكثر من أربعمائة من الشركات الصغيرة، وتقريباً خسرت وخسرت وأخرى بين الفتح والإفلاس، وبكل ما تم حفظها وغير مجدة، وسجلاتها الأخرى مجددة لكنها لا تعمل.

وزاد، أن الشركات الكبيرة القائمة حاليًا لا تعمل بمشاريع جديدة جديدة وتستكمل الأعمال المتأخرة، مشيرًا إلى أن تتحمل الأجدر التي على قطاع المقاولات الكبيرة آلاف لم تعد مجزية، وذلك يعود لعدة أسباب أبرزها؛ أن العمال السعداء ما وجدوا، وتعلموا الوهمية كذلك، والعمالة غير النظامية هي التي أثرت وتسببت في خسارة للمقاولين، بالإضافة إلى أدباء المتراكمة من الطبقات الرسمية وغير الرسمية، والعديد من الشركات التي توصلت إلى اكتشاف أو اخترن أعمالهم المتوقفة بالأصل.

تحديات التعاقدات
رجل، قال الأعمال فاروق المؤيد أن تأثر قطاع المقاولات يعود للأسباب، وأبرزها؛ سمح لسجل تجاري لشركة الشيكولاتة لشركة مقاولات مشتركة لأكثر من رمزي مما أدى إلى فتح عدد كبير من سجلات الاستثمارية للمقاولات والتي أثرت في السوق المحلي، مطالبًا بضبط القانون الذي سمح لجانب سجل تجاري لشركة مقاولات، بالإضافة إلى نقص كامل الذي يساهم في السكر بشكل كبير ويعود ذلك لأن المقاولات يأخذون في أيديهم القليل من البرهان ثم يصبحون مشكلة مع الموردين الذين يعطونهم البضاعة وبالتالي لا يؤثرون على الدفع.

وزاد، أن هناك من أستغل قانون الإفلاس خصوصًا وأكد الذين إذا خسر أحدهم أنه يسافر إلى بلده وهذا يؤثر على قادة الموردين والمقاولين القريبين لأن المقاول المستقل يعتمد على المقاول الرئيسي، كل ذلك يجذب إلى ويتأثر بعشرات الشركات الكبيرة الأمر الذي سيؤثر على الاقتصاد والذي يعتبر سلسلة متناسقة في حال إختيار الخيارات مع المورد والعكس صحيح.

تقليص الوضع
من ناهيته، طالب رئيس جمعية المقاولات البحرينية خلف حجير، الجمعيات الجمعية أن راعي قطاع المقاولات يعاني من مشاكل كثيرة ويحتاج إلى دراسة من المحامين الرسميين، وأن يكون على القطاع الذي يتأثر يوم بعد يوم ليترى ما هي التي أنشأها من هذا القطاع يتتردى في الفترة الأخيرة، وأن تضع بعين الاعتبار عند عملهم الحواسيب أن ينقذوا ما يمكن حصره لبعض الأشياء التي تريد أن تعود للعمل بالسوق.

خطوات استراتيجية
ويطلب الوضع في تنويع كافة الخدمات المالية الشاملة للجميع، بالإضافة إلى إدارة التكاليف الشاملة، بما في ذلك البحث عن طرق لتحسين الإدراك، وتوجيه الشؤون المالية، وتحسين القدرة على تحمل التحديات المالية، والبحث عن شراكات فعالة لتعزيز القدرة على التنافس بين العملاء .

بشكل عام، لا بد من وجود تحديات بيرة تواجه قطاع المقاولات في البحرين، اقرأًا من أجل التكيف مع الظروف المتغيرة الإضاءة على استدامة الشركات ونجاحها في السوق المحلي.

نصائح لاحقة
يتم ذلك من خلال تحليل السوق والتوجهات والفهم المتزايد للسوق المحلية والتوجهات الصناعية يمكن أن تساعد في توجيه المحركات بشكل فعال، وكذلك من خلال تقديم خدمات متميزة فـ التميز في الخدمات يساعد على بناء شيء قوي وجذب المزيد من العملاء، نيكولا التكنولوجيا والابتكارات الصناعية لتحسين العمليات وتوسيع نطاقها.

وتلبية العملاء العملاء المتميزين الذين يمكن أن يؤديوا إلى مؤتمرات الأعمال المتزايدة من التوصيات، بالإضافة إلى الجودة والتوافق فهم مفاتيح النجاح في التعاقدات في المجال، بالإضافة إلى حضور الحضور واللوائح المحلية.

يتسع نطاق العمل ولكن بحذر، والعديد والفرص الرائعة قبل اتخاذ أي خطوة، هناك العديد من التسويق الرقمي والتواجد الإعلامي أتمنى الوعي بالعلامة التجارية وجذب العملاء، بناء شراكات مع مساهمين يمكنهم أن يساعدوا في توسيع نطاق العمل ونجاح أكبر في السوق المحلية.

ولا يفتقرون إلى الوعي بأن الموظفين هم الشركة الأصلية، لذا يجب عليهم استثمار الوقت والجهد في تطوير مهاراتهم وكفاءتهم، بالإضافة إلى أداء العمل بفعالية للعمليات والتحليلات والملاحظات.

عمالة أجنبية
شهدت البحرين منذ فترة تزايد ملحوظ في عدد العمالة الأجنبية في العالم، وعزى هذا الارتفاع جزئياً إلى ظاهرة تسجيل العمالة السائبة في شركات المقاولات، وهناك هذه الشركات لجذب المزيد من العمال الأجانب من خلال فتح الباب لتسجيلهم بشكل قانوني ومشتركين أو مساهمين في الشركات، مما يؤدي لجذب المزيد من العمالة الأخرى وتضخيم الأعداد.

كما أن العديد من العمالة السائبة يلجأون إلى إنشاء شركات مقاولات بسيطة ليتمكنوا من تسجيل أنفسهم بشكل قانوني، وبالتالي من الفرص المتاحة مالياً في البحرين. يجذب هذا ولم ينضم الآخرون إلى المملكة، مما يؤدي إلى ضخ الأعداد والمزيد من الأجانب في المملكة.

تشجيعات
يمكن أن تؤدي زيادة العمالة الأجنبية إلى زيادة السوق الصناعية المحلية وتنافسها على الفرص الوظيفية المتاحة، كما يمكن أن تؤدي زيادة العمالة الأجنبية إلى تعزيز الاقتصاد المحلي، إما بالتعاون أو السلب، من خلال التأثير على مستوى الاستثمار والتوظيف وسوق وغيرها. تطرأأنشطه تشكيلية عصا بشركات المقاولات التي تستخدم هذه الطريقة لجذب العمالة الأجنبية، مما يتطلب إجراءات رقابية أكثر صرامة.

مع
هناك حاجة ملحة لتسليط الضوء على تنظيم تسجيل شركات المقاولات لمنع سوء استخدام الحكومة والاحتيال، كما ينبغي على المقرة والمؤسسات ذات الصلة بالوعي البيئي بأهمية التسجيل للعمالة الأجنبية والتزامها بالقوانين واللوائح المحلية، ويجب دعم الشركات المحلية وتوفير أعمال مواتية لتشجيع الاستثمار وتوظيف العمالة المحلية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى