أخبار البحرين

جريدة البلاد | غرف أوروبا في الخليج ستدعم مساعي يحدث تجارة حرة



وقال المسؤول أوروبي في مجموعة غرف تجارية أوروبية في الخليج سيدعم التوجه نحو التوقيع تماما للتجارة الحرة بين الجانبين.وأبلغ الوزير المفوض رئيس قسم الشؤون التجارية إلى حد كبير لدى السعودية والبحرين وعُمان وقطر، توماس يوجنسين “البلاد” في معرض رده على سؤال بالإضافة إلى تفاؤله بعقد يحدث تجاري أوروبي خليجي بدايته، إن الأمر ليس هو التفاؤل من عدمه بل هي النظر للموضوع بأكثر من نظري، وأفعال حدثان مهمان جديد كما في الاتحاد الأوروبي أولهما انتخابات التمثيل الأوروبي العام الحالي، إلى جانب التغيير في القيادة عبر اختيار مفوض جديد.
ذهبوا إلى أن المفاوضات بين الجانبين التجارية والأوروبية تحدث التجارة الحرة سابقًا، منوهًا إلى وجود غرف تجارية أوروبية في منطقة الخليج، سواء في الرياض أو في البحرين سيتجه نحو التوقيع على هذه وغيرها والتي تشارك العلاقات بين الجانبين. وكان الوزير توماس يورجنين مشاركا في لقاء تعريفي نظم الخميس في مانما، وحضره مجموعة من رجال الأعمال، ومسؤولون في غرفة تجارة وصناعة البحرين لاستعراض مشروع فريد من غرفة التجارة الأوروبية في البحرين. وتابعت “من أن تكون الغرفة الجزئية الجديدة في البحرين جزءًا من عملية الدفع نحوها”.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى التجارة الحرة (FTA) في العام 1990. وكان الهدف من الاستخدام المجاني توفير التحرير والتبادل التجاري في الخدمات والخدمات. ومع ذلك، تم تعليقه في العام 2008؛ المحتوى على العديد من التحديات.وبال الشراكة مع الشريك، ممارسة التجارة الحرة المرتقبة بين الاتحاد الأوروبي والتعاون مجلس التعاون التعاوني لتأثيرها على الاستدامة. ومن السهل أن تشارك في التجارة التجارية بين الاتحاد الأوروبي والخليج، حيث ستفتح فرص جديدة للشركات في كل الدعم، وستساهم واقترح في تنويع الاقتصادات في دول الخليج.
يعد الاتحاد الأوروبي ثاني أكبر شريك تجاري لدول التعاون الخليجي (بعد الصين مباشرة، 15.8%)، ويمثل 12.3% من إجمالي دول التجارة في دول التعاون الخليجي في التجارة العالمية في العام 2020.

تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى