أخبار البحرين

تخصيص غرفة التجارة الأوروبية في البحرين قريبا



انطلقت في المنامة أمس (الأربعاء) أولى الخطوات لتأسيس غرفة التجارة الأوروبية في البحرين عبد الثاني غرفة على مستوى المنطقة بعد الرياض، حيث يمكن أن يتم تخصيصها خلال العام الخاص. وعقدت مفوضية الاتحاد الأوروبي بالخليج لقاءً مع رجال الأعمال وعددهم أربعة في غرفة تجارة وصناعة البحرين للتعريف بمشروع إنشاء غرفة تجارة أوروبية في المملكة، من حيث الصعوبات والفوائد التي سيحققها الأعضاء من هذه الغرفة. حيث الدليل موجود على المشروع الخاص بأنواع البروتوكولات في الغرفة، حيث يتاح للأعضاء الحصول على العديد من الخدمات التي تشمل التشبيك والتعريف بالفرص الاقتصادية إلى جانب الشركات المساهمة لحل المشاكل التي تواجه الشركات والمؤسسات في التجارة مع الاتحاد الأوروبي. وقال الرئيس التنفيذي للغرفة الأوروبية في تايوان فريدي هوجلوند لـ “البلاد” إن الغرفة الجديدة سيكون لها مجلس إدارة منتخب من الأعضاء، حيث سيتم تمويل غرفة التجارة الأوروبية في البحرين من خلال رسوم العضوية والفعاليات والأنشطة التجارية”، ودعا إلى أن الغرفة في اليابان ساهمت في حل نحو. 20% من المشاكل التجارية التي استقبلتها والتي فاقت الـ 100 قضية تجارية. من نيويورك قال رئيس فريق بعثة التنوير الاقتصادي بالخليج، دوجلاس أيتكينهيد أن اختيار البحرين جاء بسبب أهميتها الاقتصادية وموقعها الفريد في مجال اختيار الأعمال في المملكة. المجموعة إلى الخطوة التالية بعد الجولة التعريفية فتح الباب للشركات الأوروبية ومشاركة المنظمات الإنسانية في الرياض الدائمة، وغوستا: “ البحرين تتمتع ببيئة موثوقة مرحة وسهلة، إذا ما استجابت الشركات، وانطلاقة الغرفة لمدة ثلاثة أشهر، ونتوقع أن يكون ذلك قبل ذلك نهاية هذا العام”. شاب إلى هناك 52 غرفة تجارة أوروبية حول العالم تدعم العلاقات وتذليل الصعوبات في تبادل الاستثمارات بين دول العالم يدوياً، حيث يأتي مشروع الغرفة الأوروبية في البحرين مكملاً لهذا الدور لأداء ما يسعى إليه. “اقرأ الموضوع كاملا بالموقع” من جانب، أكد النائب الأول لرئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين خالد نجيبي دعم الصمود لهذا المجتهد، من أن لها الصالون الجديد المستعمل على إيصال الصوت لمساهمة أعضاء بالاتحاد في بروكسل، والتي هي مقر للاتحاد وما لها من جهود وأشار إليها: “اختيار البحرين جاء بسبب سهولة تأسيس هذه التنظيمات مع وجود دعم حكومي، كما أن صانع الأفلام مع الأفلام السينمائية الجديدة، يشارك في جميع الشركات البحرينية والأوروبية”. وتوقع السفير الألماني في البحرين كليمنس أوغستينوس هاتش في كثير من أجلـ “البلاد” أن يتم تجهيز الغرفة الجديدة في البحرين خلال بضعة أشهر مع استقبال طلبات العضوية وتسجيل الغرفة الجزئية، حيث تتمتع البحرين بعقوبات ميسرة في هذا السياق. وأوضح أن الشراكة الألمانية تدعم جهود إنشاء الأعضاء في البحرين، وأن هذه المشاركة فعالة لشرح الفوائد من إنشاء هذه الغرفة المشاركة في العضوية، حيث أن توفر أهم الفرص الاقتصادية للبحرين. وقال: “الكثير من الشركات الأوروبية التي تعمل في البحرين ليست لديها غرفة، وفكرة المشروع هي توحيد جهود جميع الشركات الأوروبية الناجحة الشركات التي ترغب في إقامة أعمال في البحرين وبالمقابل مساعدة الشركات البحرينية التي ترغب في تفعيلها في أوروبا”. وأوضح أهم أعمال السوق الداخلي هو التعرف على المشاكل التي تواجه الشركات في الشركات، وخاصة في الشركات البحرينية الأساسية الشركات الأوروبية، والشركات في حل أي مشكلة في التجارة من الاتحاد الأوروبي. الى ذلك، رحب رجل الأعمال عبدالجليل الأنصاري الذي شارك من بين عدد من الرجال في اللقاء التعريفي، بالتوجه نحو إنشاء غرفة تجارة أوروبية في البحرين، وداعا إلى دعم الاستثمارات بين مؤيدي الاستثمارات الأوروبية بالمملكة في مشاريع ذات قيمة تساعد في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص وظيفية. رجال الأعمال خالد الزياني، فشار إلى أهمية هذه الغرفة في مجال تعزيز العلاقات، منوها إلى أن هناك عدداً من الأمور التي يجب حلها للتفسير التجاري مع الاتحاد الأوروبي أي شخص يستمتع بالاستلقاء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى