الخبراء: “اليوجا” علاج فعال للأشخاص المصابين باضطراب الاكتئاب

تعد “اليوغا” إحدى السبل الممتعة للتنفيس عن الطاقة بسبب وجود غياب تام للحالة الصحية لشخص كان، وأكدها فقط من الضرورات التي لا يجب الاستغناء عنها ضمن الحياتي، لاسيما يجتمع الفن مع “اليوغا”؛ بهدف حماية الأطفال من الطاقة الضارة والمسيطرة على مكان إبداعاتهم. ويعتبر الفنان زينب إلياجي أن الفن يعتبر من الأسس التي تعمل على الضغط على روح الأطفال من القوة، ويحقق العديد من الإنجازات والفخر، وضرورة روح المشاركة المجتمعية، عبر ممارسة الأطفال لهم هويتهم. وكتبت الحلواجي أن لغة التواصل بين الطفل وعالمه الداخلي أصبحت من الجميع بالفعل ورفعت السعادة الخاصة بهم. كما بينت أن اليوغا والفن عندما يجتمعان فإنهما يمدان الطفل بما يصل إلى التوفيق للجميع. في سياق السياق، قامت مديرة كوثر من المديرين امتنانها للإقبال الكبير على “اليوجا” من قبل الأطفال بتشجيع من قبل أولياء أمورهم. وهذا ما يؤكده كوثر إن اليوغا الرسومية على إيصال مشاعر الأطفال الصحية لمن حولهم، إذ تعمل على الصحة القضائية والنفسية والجسدية، ما ينعكس إيجابا على تركيزه مواطنه وقدرته على الإبداع. ونظراً لأن أولياء الأمور لمسوا إيجاباً التي عبرأت على أطفالهم بعد الجلسات، وهؤلاء الذين يعانون من الانطواء، الخجل، الاكتئاب، الطاقة المنخفضة والكسل عموماً. كما أشارت كوثر إلى أن جلسة “اليوجا” تعتبر علاجاً فعالاً للأطفال التوحديين؛ لأن الطفل الذكي يحتاج إلى تخصيص الطاقة الكافية للجميع لتكوين مهاراته ومكامن الإبداع لديه.