جريدة البلاد | منطقة جازان.. مركز القهوة في السعودية
تعرف منطقة جازان باسم “سلة” الفاكهة في المملكة العربية السعودية، رئيس مركز زراعي في جنوب غرب المملكة بسبب قهوها، وهو منتج متعاون في تراث المنطقة.
تحظى الخصبة في جازان بموطنها الأصلي لشبكة صاخبة مضمونة أكثر من 2000 مزرعة قهوة، وتنتج مجتمعًا أكثر من 1000 طن من القهوة، توتا عن صادرات عن وزارة البيئة الزراعية السعودية، وتساهم في ذلك في التراث الزراعي الغني في المنطقة.
وتعتبر زراعة حبوب القهوة وحصادها، تقليدا “عزيزا” مرت عبر الأجيال بالنسبة لهؤلاء المزارعين وعائلاتهم، وأن هناك شجرة واحدة لمدة 3 إلى 4 سنوات قبل أن تؤتي ثمارها، وشجعت الوزارة في زيادة إنتاج القهوة المزيد من المزارعين على الانضمام إلى زراعة القهوة.
وتم الإعلان عن تقديم الشركة السعودية للقهوة، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة في المملكة، والتي تم تأسيسها العام الماضي لدعم تطوير قطاع القهوة بالسعودية، وتم إنشاء مزرعة “بن” نموذجية على مساحة مليون متر مربع من مختلف الزراعية في جازان، موطن قهوة أرابيكا مختلفة. .
للشركة السعودية للقهوة إلى ما يقرب من 5 ملايين شجرة “بن” بحلول عام 2030. وستطبق تسارع عجلة التقدم السنوي إلى المستوى الأول، بما في ذلك يساعد في تعزيز جودة القهوة بالمملكة العربية السعودية. كما ستوفر المزرعة نموذجاً لاستخدامها في المنطقة، خاصة عند إضافة مستويات من الماء خلال موسم الجفاف.
تمثل صناعة البن حاليًا حوالي 0.86% من الفلبين محليًا للمملكة العربية السعودية، مع هدف كامل هذه الحصة إلى 6.18% بحلول عام 2025، حيث يصل الإنتاج في مزارع جازان حوالي 1,000 طن حاليًا، وتوسيع النطاق حاليًا لزيادة الإنتاج والتحول نحو التصدير، ويمكن ذلك من تساهم هذه الصناعة الوطنية في زيادة فرص العمل الجديدة وزيادة قدرة المملكة العربية السعودية على تصدير حبوب البن عالية الجودة إلى التنوع العالمي.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.