أمطار جديدة ملحوظة في «الحرارة» غداً
وأكد المركز الوطني للأرصاد أن الدولة استغلت خلال الفترة الحالية مع اتساع جوي سطحي من الشرق، وامتداد جوي منخفض من الغرب، يرافقهما امتداد المرتفعات في الطبقات العليا، مشيراً إلى أن طقس اليوم سيكون صحياً إلى غائم جزئياً، ومغبراً، ستستمر غداً إلى أقصى الشمال، مع احتمال حدوث مطار سريع صباح الغد.
المجموعة مركز إلى أن الطقس غداً يكون صحياً إلى غائماً جزئياً ومغذيات شمالاً، ملاحظةً إلى ملاحظة ملاحظة في درجة الحرارة، فيما تكون شمال غربية معتدلة إلى أجهزة قياس السرعة الغبار والتربة، وتؤدي إلى تدنّي مدى الرؤية الأفقية، بالإضافة إلى قوية خاصة على البحر .
ساهم فريق إدارة الطوارئ والأزمات والوارث في الشارقة في التعاون مع المشاركين على احتواء وجهات النظر أثناء التأثيرات على مدن المنطقة الشرقية، وتخطيط خطة ممنهجة ومتابعة التعامل بشكل سريع ومن مع الأحداث، حيث عمل على سلسلة من عمليات الإيواء بالمناطق الشرقية منذ بداية الحالة؛ تكلت بإيواء نحو 173 عائلة، بواقع ما يزيد على 1010 أشخاص تضررت بسبب الأسباب الغزيرة؛ وتأمين مقرات إيواء آمنة لهم، بمشاركة 528 من عناصر الأجهزة الأمنية، و621 من الكوادر اليومية للبلديات والجهات الأخرى، بالإضافة إلى 55 من الدوريات الأمنية والآليات الأمنية، و321 مركبة بسيطة للبلديات والجهات المشاركة تنوعت بين الهاريج ومضخات المياه، وعدد من الشحنات الجديدة.
ويكشف فريق الطوارئ والأزمات والوارث بالشارقة عن خطة العودة؛ إعادة فتح إعادة البناء؛ وعودة الحركة المرورية لوضعها الطبيعي؛ حددوا عودة الأسرة إلى منازلها بعد تأمين السلامة لها، وذلك بفضل جهود متواصلة في السيطرة على ما خلفته مياه الأمطار.
وتمكنت من رؤية والتخطيط في عجمان، من التعامل الفوري مع كل البلاغات الواردة خلال فترة بسيطة الذي شهدته الحالة خلال فترة من الزمن، ليحقق مؤشر المعالجة المركزية ما يحتاج إلى 100%، وذلك وفقا للتقرير الرائع عن عدد العمل بكفاءة لها خلال الدقائق، ولم تتمكن من الحصول على أفضل المعدات والخطط الاستباقية للتحرك مع الموسم المطري، مامارك في حل جميع البلاغات خلال وقت قياسي.
بفضل جميع رئيس صيادي الفجيرة، محمود حسن سليمان آل علي، بتوقف رحلات الصيد لمدة اسبوعين، نتيجة لذلك، ما ساعد بشكل كبير في أسواق الأسماك المحلية الواضحة في المنطقة الشرقية، وأدى إلى عيوب في المعروضات من الأسماك.
وذكرت أن الجمعية بدأت العمل مع استمرار حركة الصيد نتيجة، غير المستقرة خلال الأسبوع الأول، عبر التواصل مع9، مستعملة عدد من الصيدين النشطين للصيد «بالضغوة» أثناء استقرار الحالة، وتوقفت عن الإشارة إلى أنها تشهد المنطقة، فلما بدأ الصيدون عن الدخول خلال الأسبوع الثاني، نتيجة لاستهداف المنطقة للخفض الجوي الذي مرت به الدولة، وعادوا بشكل بسيط من الصيادين مع تأهبهم للتأهبات اللازمة أمس.
تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.