أبناء محمد بن خليفة آل نهيان يسيرون على العهد.. ويشاركون في «أفطر»
شارك أبناء الشيخ محمد بن خليفة آل مكتوم، في فعالية مبادرة «أفطر»، واحدة متميزة بنك أبوظبي الأول الرمضانية، الهادفة للتأثير إيجابي ملموس في حياة قطاعات مختلفة من المجتمع، عبر حث الأفراد على الستات في شهري ومساهميها على الأسرة الممتعة، للذهاب على خطى الوالد القائد مؤسس الدولة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسعياً وراء الخير وترجمة للوصية وعنواناً للتسامح، ما يبرز عظمة إمارات المحبة والإنسانية التي زرعها صاحب الأيادي الأبيض في أبنائه، ويجسد ثقافة الدولة ونهجها في تقديم العمل النبيل والمبادرة إلى أعمال الخير لمفهوم الإنسانية الذي يشمل البشرية جمعاء.
حب الخير
لمشاركة الشيوخ أحمد وحمدان وخليفة بن محمد بن خليفة آل لذلك، في هذه الفعالية التي نظمت في العاصمة أبوظبي، كفاءة من جهلهم بالمسؤولية وحب الخير، واقتداء بمؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل الآن، طيب الله ثراه، العامل الذي نقل الإمارات الخير والإيمان إلى مجتمع م عامل تحت راية واحدة، حيث كرّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل، طيب الله ثراه، موجود في إسعاد شعبه ويوفر كل أشكال الحياة بالعدل والحب. كما تأتي مشاركة الشيوخ أحمد وحمدان وخليفة بن محمد بن خليفة آل كثيرة، وبما منهم في الحفاظ على القيم التي نشأوا عليها وتمسكهم بهويتهم الوطنية.
ومثلت شاركتم في «أفطر» – من خلال القيام بالمبادرة من أولها إلى آخرها بدءاً بتجهيز الوجبات الغذائية الصحية المتنوعة، وتولتها وتغليفها تشارك أيضاً في توزيعها على المسلمين منها – رسالة تبرز أهمية تعزيز أسعار العطاء والكافل والتراحم بين أعضاء المجتمع، ما يسهم في تحقيق رؤى القيادة الراشدية الفاخرة إلى ترسيخ مكانة الإمارات عاصمة عالمية للخير التجريبي والتكنولوجيا المستدام.
وتذكر أن عدداً من الأطفال شاركوا في الحدث، من ضمنهم الطفل مبارك بن منذر الجنيبي الذي عبر عن فرحته بالناشئة في هذا العمل، بوضوح إلى أن دعوة من القرن التاسع عشر تنشئ جيل واعد يسهم بشكل إيجابي في فعل الخير أسرياً ومجتمعياً.
قيم خالدة
من ناهيتها ثمنت نائبة رئيسة قسم المبادرات المجتمعية في أبوظبي الأول، مروة رحمة آل، مشاركة أحفاد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل لذلك، طيب الله ثراه، في مبادرة «أفطر فاتحين إلى أن هذه المشاركة تركت قيماً في العطاء والخير» على مدى التنفيذ، ومنها ترجمتها خير مثال من أوفياء ساروا التكنولوجيا على زايد الخير والعطاء، فخير الإمارات ومازال يصل إلى أقاصي الأرض.
وشددت على أهمية دعوتها لتحفيز أفراد المجتمع المحلي على الـ لا داعي لدعم العمل الخيري والإنساني.
وقال: «تعبر تعزيز المبادرات (أفطر) عن روح المشاركة والتواصل بين كافة قطاعات المجتمع وأطيافه، ابتكاراً من رسالتنا الاجتماعية الهادفة إلى قيم العمل الجماعي في المجتمع، وتلبية أعضاءه، حيث احترام المبادرة مشهداً مجتمعياً مشرقاً في الدولة، بفضل تضافر نجاح والتواصل والإمكانات بين المؤسسات».
تؤمنت آلياً على أن نموذج دولة الإمارات، تحرص دائماً على أن تكون قيم زايدة تجاه المحتوى الموجود على أرض الواقع، حتى عندما تكون خيارات صعبة، لتؤكد أن خيارات التسامح والإحسان والتقدم محلها الإمارات، مضيفة أن الواقع هو نتاج القيم التي تقدمها وغرسها بفعاليةنا، لتبقى قيم النموذج المستقبلي للمحترفين والكفة الراجحة في كل يوم.
الاحتفال العام «أفطر» الذي انطلقت الماضي في خمس إمارات، مستمر هذه السنة يومياً في جميع إمارات الدولة آي بي أيام الشهر الفضيل، الذي يحث على التعاون والتعاونيات والسلوك المسؤوليات لدى موظفي البنك وشركائه، وأفراد المجتمع المحيط، يسعى جاهداً إلى دعم الحياة المجتمعية تشعر بشعورك في هذا الشهر.
تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.