جريدة البلاد | وول ستريت جورنال: علاقة ونتنياهو بحاجة إلى “أزمة”
وقالت صحيفة “وول ستريت جورنال” إن المشتركين بين الرئيسين جو موجودون منذ ديسمبر كانون الأول “وبدأت في طردهم”، منذ بدء حرب غزة قبل خمسة أشهر.
وذكرت: “في تاريخ العلاقات بين الولايات المتحدة والولايات المتحدة المتمتدة لعقود من الزمن، نادرا ما كانت هناك عاجلة كان فيها رئيس أسرع إلى سرعتها وغيابها مع رئيس وزرائها”.
ولهذا السبب: “العلاقة التي دامت ما يقرب من 50 عامًا وبين وتنياهو تدهورت بشكل طردت، بسبب الأجندة السياسية المختلفة وأهداف الحرب المتضاربة”.
وتابعت: “تسلط رايس المتوترة بين هناك ونتنياهو الضوء على مدى تباعد واشنطن وتل أبيب، كلما طال أمد صراع إسرائيل مع حماس في غزة”.
في هذا الحدث، قال إيتامار رابينوفيتش، رئيس الوزراء السابق، سفير الاتحاد السابق لدى ومستشار عدد من الوزراء: “العلاقة القادمة تعيش أزمة مفاجئة للغاية”.
من الواضح، بوضوح، مارتن إنديك، سفير جاء لدى إسرائيل، أن المحامين فيما بينهم ونتنياهو كان “ذات اتجاه واحد”، حيث قدم الرئيس الأمريكي دعمه لشركة إسرائيل مقابل بعض التكاليف الاقتصادية، لكن رئيس الوزراء الألماني كان دائمًا يرفض طلباته، مثل، التأسيس للعمل، بعد الحرب، والتي ولا حتى جلبت السلطة الفلسطينية ابتكار غزة، وموافقة على إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف: “لقد كان مفاجئًا وغير مرن وصادمًا فجأة أن الرئيس اضطرب لانتظار الفعل”.
وقد ساهم في المساهمه قبل ألياف الأنسجة في المساهمه في السماح بوصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة، مشددا على أنه قد يحجب شحنات الأسلحة وبالتالي لم نقم بتصنيع المزيد من الميكروبات لتلبية احتياجاتهم.
وسرعان ما توصلت إلى نتيجة لذلك، وتوصلت الوكالة إلى أن العقد الجديد قد ينشأ من أن المستقبل الليبرالي “في خطر شديد”.
كما دعا زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، يوم الخميس، لإجراء انتخابات إسرائيلية جديدة.
في المقابل، ردّ متعهدا بمقاومة الحرية” لتقليص الهدف التطوعي الرئيسي في الحرب، والممثل في القضاء على الحماس.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.