جريدة البلاد | د. عدنان غالب تغيير الطعام قد يؤدي إلى تشكيلات صلبة من الاضطراب في الجهاز

ونتيجة لذلك، تأثر الطعام في شهر رمضان، مع العلم أن الصيام في حد ذاته عبادة روحية تحمل العديد من الفوائد الصحية، إلا أن عدم اتباع نظام جيد للعناية بالصحة خلال شهر رمضان، قد يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية المتعلقة بالجهاز، مما يمكن أن يسبب في لا الشعور أو الشعور بالحرج. ومن أبرز الحالات التي قد يتعرض لها الجهاز التي قد تتعرض لها الصائم هي حرقة المعدة، ارتجاع المريء، عسر الأكل، الإسهال والإمساك، وتحدث هذه المشكلات عادة بسبب تناول الطعام السريع بعد انقضاء ساعات طويلة من الصيام، وكذلك يمكن لهذه المشاكل الصحية أن تتحدث عند تناول كمية كبيرة جدًا من تسعة أو الحارة. من اجل ذلك، قال طبيب الطب العام في مركز الهلال متعدد التخصصات الطبية – الرفاع د. عدنان غالب في اللقاء معه: قد يعاني البعض من مشكلة الإسهال، وفي المقابل قد يعاني بعض الأشخاص من مشكلة الإسهال، وكل هذه المشكلات تتعلق بتغير النظام الغذائي. وأضاف: قد تكون هذه المشكلة مؤرقة لدى الجميع، إلا أنه يمكن السيطرة عليها عبر السيطرة على الدراجة والخطوات، وفيما بعد نص اللقاء:

ما الأسباب في شهر رمضان؟
تغيير النظام الغذائي والروتين اليومي أثناء الصيام يمكن أن يؤثر على حركة يعبر عنها، وبالتالي قد يؤدي إلى بعض الاضطرابات في الجهاز، ويسبب حالات من الإرهاق والإسهال، ومن الواضح أنه للإمساك هو ‏ بعض أطعمة مثل اللحوم الحمراء والأطعمة الغنية بالدهون وقليلة الألياف، شرب كمية كافية من السوائل بين الكليين والشاملة العامة، إضافة إلى الخمول وعدم ممارسة أي نشاط خاص.
في الوقت الذي يشتكي فيه بشكل بسيط من شهر رمضان، فئة هناك تشتكي من الإسهال، فما هو؟
نعم هناك أيضا سبب قد يؤدي إلى تسمم الإسهال عند الصائم، يمكن تلخيصها في تناول كميات كبيرة من المشروبات الغنية بالكافيين مثل الشاي والقهوة، إضافة إلى أكلة المكشوفة أو الملوثة، ما يؤدي إلى معاناة التهابات، إلى جانب المرض المزمن القولون مثل التهاب القولون التقرحي أو مرض كرون أو مشغل القولون كوك مع تخطيطات الغذاء اليومي. كما أنها تحتوي على بعض الأدوية مثل بعض المضادات الحيوية ويمكن أن تسبب الإسهال.
كيف يمكن التغلب على مشكلة الإسهال والإمساك في شهر رمضان؟
يمكن السيطرة على القولون والجهاز الالتهاب عن طريق الالتزام بالنقاط عدة، من أكملها بعد الانتهاء بشكل مناسب بما في ذلك القهوة والحلويات والكولاتة، تجنب بعض منتجات الجبن عالية اللاكتوز، مع ضرورة تجنب بعض أنواع الفواكه التي لا تستطيع امتصاصها مثل المانجوخ والمشمش، تجنب البقوليات والحبوب، والتوقف عن تناول الأكل الصنعية والوجبات السريعة، بالإضافة إلى أهمية ما يكفي من الالياف. ويجب على الصائم الالتزام بشرب الماء، وتساهم في البروبيوتيك مثل اللبن. كما يُفضل ممارسة الرياضة حيث تساعد على تحسين حركة وتخفيف التوتر.
ما العلاج المتبع عند اتفاقهم الحالة؟
من المهم الأطباء عند إتفاقم القولون والجهاز العصبي وحالة الحالة على الموجهات وتحديد المرضى بالضبط.
ما النصيحة التي تقدمها للمرضى؟
ننصح دائما بأعراض قصور الجهاز بشرب كمية كافية من الماء والمشروبات التي تعمل على الانتفاخ والجفاف، مع تجنب الأكل في الأكل وتخصيصها بالدهون أو السكريات وتنوعها بالألياف، وتذكر دائما ومراقب عن الحاجة.