جريدة البلاد | الملك المعظم تويو ولي العهد رئيس الوزراء يتبادلان التهاني مع أجهزة “النواب” و “الشورى”
تلقى ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، برقية تهنئة من رئيس مجلس النواب أحمد المسلم، رفع فيها إلى المقام السامي لجلالته، أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة الاحتفال الثالث والعشرين على إقرار ميثاق العمل الوطني.
لأنه رئيس مجلس النواب في برقيته عن الفخر الفخري والعظيم الاعتزاز، بما في ذلك جسده هذه اللجنة الوطنية المجيدة من وأييد شعبي عام وموافقة بيتا جامعة جلالته الحكيمة؛ من أجل مستقبل مملكة البحرين الحديثة، أساسية الدولة على مبادئ ميثاق العمل الوطني ودستور البلاد.
وما زال العمل الوطني مستمرًا لتطلعات جلالته الدائمين، والتعاون البناء والمثمر بين السلطة والسلطة الفاعلة لخدمة المنزل والسلطة، والبناء على ما تحقق من إنجازات التليفون ومسيرة متطورة ونهضة شاملة للمواطن.
وبعثة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم برقية شكرية ردية على رئيس مجلس النواب، عبر فيها جلالته عن تقديره ثم لما أهمه البرقية المهنئة بمناسبة المؤتمر الثالث والعشرين للتصويت على ميثاق العمل الوطني، الذي يشكل شارطة طريق بارزت في نهضة بلدنا العزيز في مختلف المجالات التنموية الرياضية والسياسية الاجتماعية، ممهدة لمرحلة التطور من أجل الديمقراطية والديمقراطية والمشاركة في المنظمات الديمقراطية.
ونوه جلالته في هذا الهدف باعتباره رئيس مجلس النواب ومع أعضاء المجلس في نجاح هذه المسافة الوطنية، فهي تقرأ منجزات، التي ساهمت وساهمت في تطوير ونماء المجتمع البحريني على الصعدة كافة، متمنيا للجميع التوفيق والنجاح لما فيه خير بلدنا العزيز وشعبه الكريم.
واستلم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، برقية تهنئة من رئيس مجلس النواب أحمد المسلم، رفعها إلى سموه أسمى آيات التهاني والبريكات بهذه الطريقة.
لأنه يؤمن بالمسلم في برقيته عن الفخر الحديث والعظيم الاعتزاز، بما في ذلك جسده الرسمي الوطني المجيد من التفاف وأيادي شعبي عام، موافقة جامعة، للرؤية الملكية المدنية، من أجل مستقبل مملكة البحرين، جزء من المبادئ الميثاق الوطني ودستور البلاد، والحقوق والواجبات، والحريات يجب، الالتزام بالثوابت الوطنية، والممارسات الديمقراطية والحضارية.
وبعث صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية شكري جوابية إلى رئيس مجلس النواب، لتصميمها سموه عن تقديره في حين اشتركه البرقية المهنئة بمناسبة الثالثة والعشرون للتصويت على ميثاق العمل الوطني، الذي يرسم خريطة طريق صغيرت في نهضة مملكة البحرين في مختلف المجالات التنمية السياسية والسياسية والاجتماعية، ممهدة لرحلة جديدة من التطور للحياة السياسية الديمقراطية وتشارك في التنظيم الشعبي.
ونوه سموه بدور مجلس النواب في المدى الوطني اقرأ من المنجزات التي تضم في تطوير ونماء المجتمع البحريني على الأصعدة كافة، متمنيا للجميع التوفيق والنجاح لما فيه الخير لمملكة البحرين وأبنائها الكرام.
وتلقى ملك البلاد المعظم صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، برقية تهنئة من رئيس مجلس الشورى علي الصالح، رفعها إلى المقام السامي لجلالة الملك المعظم، أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه البساطة، ثابتا على أن ميثاق العمل الوطني يشكل نهضة حضارية وديمقراطية لجلالة الملك العظيم، التحديث الشامل والمستدامة.
وأشاد رئيس مجلس الشورى، في برقيته ببالغ الفخر والاعتزاز، بالم الوطنية التي تشملها ميثاق العمل الوطني، وما شدده من أسس صحيحة وراسخة لأسيس لمرحلة جديدة من التقدم على طريق الحياة الديمقراطية تشارك، وبنية البناء والحركة التجارية النماء الاقتصادي الكامل، بما في ذلك النجاح مملكة البحرين كنموذج رائد في التحول الديمقراطي وإقامة دولة مؤسسية.
وجدّد العهد الصالح والولاء لجلالة الملك المعظم على مواصلة بذل الجهود المتواصلة التحمل التنموية المباركة عبر عمل مجلس الشورى الدائم والبناء مع مجلس النواب والحكومة؛ لتحقيق كل ما فيه الخير والصلاح للوطن والمواطن.
وبعثة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم برقية شكري جوابية إلى رئيس مجلس الشورى، مبتكرة فيها جلالته عن الكبار السرور بتلقي البرقية المهنئة بمناسبة المؤتمر الثالث والعشرين للتصويت على ميثاق العمل لوطني، الذي أسس لمرحلة جديدة من الحياة الاقتصادية على شراكة وطنية، ما شارك في مشروع إرساء مجتمعي يحتضن ويشارك فيه الجميع، حتى أن ميثاق العمل الوطني يشكل أساسًا للعديد من مجلس الوثائق والقوانين التي تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، منوها جلالته بدور رئيس مجلس الشورى مع أعضاء في ترسيخ دعائم المسيرة المباركة، ومتمنيا للجميع التوفيق والنجاح لما فيه خير وتقدم مملكة البحرين وشعبها الوفي.
واستلم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، برقية تهنئة من رئيس مجلس الشورى علي الصالح، رفعها إلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أسمى آيات التهاني والبركات؛ التوقيع على المؤتمر الثالث والعشرين على إقرار ميثاق العمل الوطني.
تحتوي على ميثاق العمل الوطني مشروع حضاري رائد عكس فخر واعتزاز رؤية ونهج ملك البلاد المعظم، ويمثل وثيقة كاملة للإصلاح والتحديث، تعزيزت العمل الوطني، وأثبتت تلاحم بكل الشعب البحريني ووحدته والتفافه حول القيادة الحكيمة، ما أحدثت حركة في العمل الوطني، منوها بجهود سمو الأمير ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في النهوض بمسارات العمل الوطني، وحرص سموه على تجسيد المبادئ وأسس ميثاق العمل الوطني في البرامج والمبادرات الحكومية الداعمة لاستدامة التنمية والتطور في مملكة البحرين.
ودعا الله عز وجل أن يحفظ صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وأن يبقي سموه ذخرا وسيندا للوطن والمواطنين، وأن يعيد هذا الهدف الوطني على مملكة البحرين من التقدم والازدهار والنماء، في ظل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك المعظم.
وبعث صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية شكرية جوابية إلى رئيس مجلس الشورى، واختراع فيها سموه عن الكفوف السرور بتلقي البرقية المهنئة بمناسبة ذكرى ميثاق العمل الوطني، الذي مثل قفزة لمرحلة جديدة من العمل الاشتراكي الوطني، مامساهم في إرساء مشروع مجتمعي يحتضن ويشارك الجميع، حتى أن الميثاق يشكل مستوى أساسي في العديد من القانونيين والقوانين المهاجرين الذين شاركوا في تحقيق التنمية الاقتصادية الاجتماعية، منوها سموه بدور مجلس الشورى رئيسا وأعضاء في ترسيخ يتقدمون على المشي المباركة، ومتمنيا للجميع النجاح والنجاح لما فيه خير مملكة البحرين.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.