جريدة البلاد | الأمم المتحدة: البحرين ثاني نسبة أقل بطالة في الخليج
-
3.8% نمو هذا العام و3.9% العام المقبل
-
عاطل في البحرين 1% في 2023 و0.6% العام 2024
-
4.2% نمو في الخليج عام 2024.. والبحرين 2.5%
-
المطبوعات المصدرة للنفط لن تتمكن من العمل على تطوير مايشتها ما لم تشغل محركات التنمية الأخرى
-
المملكة الثالثة على مستوى الخليج في نمو “البورصة”
-
نشأة خليجية كبيرة في اليوم غير النفطي
-
البحرين ستعتلي تحديث الواردات الخليجية في عام 2025
كشف تقرير لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا “الإسكوا” عن أن البحرين ثاني أقل بريد إلكتروني بطالة في مجلس التعاون، دوسيًا أنها ستنخفض خلال العام الحالي إلى 0.6% وفقًا لنموذج المستخدم من قبلهم لنسب العاطلين. قرر “الإسكوا” الذي جاء بعنوان “مسح الحقوق الاقتصادية الاجتماعية في منطقة الخليج العربية 2022 – 2023″، ويخرج يوميًا إلى معالجة العمل في الخليج ضمن الأقل في المنطقة، تصويتًا في دول الخليج سيكون 5.2% في العام 2024. ويوضح أن سينخفض معدل البطالة في البحرين من 1% في العام 2023، إلى 0.6% في العام 2024، وفق نموذج التوقعات الاقتصادية العالمية، الذي يستند إلى تقريره، أو طريقة احتسابه لنسبة العاطلين. خليجياً، لن تبقى أقل في دولة قطر، حيث اتفقت 0.2% في العام 2024 حسب التوقعات، بدعم المملكة العربية السعودية ثالثة بنسبة 3.3%، ثم دولة الكويت بنسبة 4%، تمكنت سلطنة عمان بنسبة 4.1%، وتمكنت الإمارات العربية السعودية مقابل 5.2%.
البورصات الخليجية
فيما يتعلق يختص بالبورصات الخليجية، فقد قدم تقريرًا إلى أن البحرين حلت في المركز الثالث خليجيًا في النمو بنسبة 3.7%، في حين سجل سوق سوق دبي، دون غيره بشكل كبير ضاهى في متوسط النمو الذي سجل في ألمانيا وفرنسا بنجاح 13.7%، مقابل 9%. في السعودية، و2.1% في سلطنة عمان، في حين تشير المؤشرات الأخرى إلى 6.4% في أبوظبي، و6.3% في الكويت، و5.8 في دولة قطر.
وأوضح أن هذه الأرقام على تباين كبير مع الأرقام العامة لعام 2022، حيث سجلت البورصات الخليجية أداء جيد بشكل جيد، وتشيرت إلى أبوظبي بنسبة 20.6%، وعُمان بنسبة 17.9% والبحرين ودبي والكويت، وبالتالي ارتفعت نسبة 5.3%، و2.5%، و8.3%. على التوالي، في حين كان مؤشر دولة قطر منخفضاً بنسبة 6.8% وهي نسبة النسبة للسوق السعودية.
ويبين التقرير أن التوقعات مائلة إلى القيود في البورصات الخليجية على المدى القصير والمتوسط، بسبب زيادة إنتاج الثروة النفطية في كندا الناشئة.
إن النباتات الطيبة المصدرة للنفط، لن تعمل معًا على تحسين معيشتها ما لم تهدف إلى تشغيل محركات التنمية في مجالات أخرى.
الخامس بالاقتدار
مجموعة تقرير إلى أن قطر كانت أكبر مقترض عربياً خلال الفترة الكاملة، في حين إلى مصر في المركز الثاني، تلتها المغرب وسلطنة عمان، ثم البحرين، متأخراً أن يتضامن الديون العربية في العام 2024.
وأوضحت أن المملكة العربية السعودية، وضبطت في مكانها كأكبر مقرض بمركز يزيد على 121 مليار دولار، تلتها الكويت وليبيا.
وأوضح أن مجلس التعاون الخليجي قد أثر كما هو الحال في معظم المشاركين في تطورات الاقتصاد العالمي العالمية، حيث يجذب الركود الطلب على منتجات الطاقة، وأسعار الأسعار.
تزايدت أعداد الشركات بشكل كبير في يومنا هذا فيما يتعلق بما حدث في مجلس التعاون غير الخليجي، لاسيما قطاع العلوم، والتزامنا الذي حدث بشكل كبير، وقطاع الخدمات في التوسع، والعديد من مشاريع البنى التحتية.
وأوضح أن حرب غزة أثرت على دول مجلس التعاون الخليجي، نظرا لبعد الجغرافيا عن منطقة الصراع.
معدل النمو الشامل
وتشير التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة إلى أن الاعتلالات الخليجية ستنمو بنسبة 4.2% في العام 2024 بالمجمل، ومن الواضح أن تختفي وتراجعت تلقائياً عند 3% خلال العامين المقبلين.
وبعد ذلك حسب التقرير أن تحقق البحرين بشكل واسع معتدلاً، حيث سينمو الناتج الداخلي المحلي بنسبة 2.5% في العام 2024، وبنسبة 2.8% في العام 2025، في حين ستبقى المالية بين 1.8% و2.5% خلال العامين المقبلين.
المنظمات المعنية بالتنسيق من التنمية، البحرين في المركز الخامس خليجياً في التوقعات، حيث تتلي المملكة العربية السعودية بالتعاون مع التوقعات الرائدة بنسبة 4.1%، لتخرج 2024، واستمرت الإمارات العربية المتحدة بـ 4% ثم دولة قطر بـ 3.7% ثم سلطنة عمان بـ 2.6 %، في حين تحل الكويت السادسة خليجياً بنسبة 2.5%.
العام 2025، يبين التقرير أن الإمارات والسعودية تستحقان بنسبة 5.9% لكل منهما في حين حققت سلطنة عمان نسبة التمثيل 4.7% ثم دولة قطر 3.5%، ثم الكويت بنسبة 2.88% للعمل مع البحرين.
تضخم التصاميم
في حين تتأخر النسبة إلى 2.5% في العام 2025، وفقًا لتقرير “الإسكوا”.
خليجياً، يرى التقرير أن السعودية والإمارات ستشهد معدل النمو في 2024 بنسبة 2.7%، ثم 2.8% في قطر، و2.3% في الكويت، وتقدر عمان بنسبة 1.8%.
أما في العام 2025، فيرى التقرير أن السعودية ستكون خليجياً بنسبة 3.5%، واستمر بنسبة 3.1%، ثم قطر بنسبة 2.9% الكويت بـ 2.6%، وتمكن سلطنة عمان والبحرين بنسبة 2.5% الإمارات لكل واحد منهم.
مرة أخرى والموارد
يقتضي هذا بشكل كبير اقتران سيدني الاقتصادي في مجلس التعاون الخليجي في العام 2022 بنمو كبير، وانتعاش الاستهلاك المحلي والعالمي، إلى أسعار المنتجات، حيث يمكن الوصول إلى الواردات بشكل عام في العام 2022، وتجاوزت مستوياتها قبل الجائحة.
وزادت وسجلت بنسبة 20% حتى وصل مجموعها إلى 603 مليار دولار، في حين دخلت الواردات بنسبة 45% ليبلغ مجموعها 1.06 دولار.
ويبين تفسير ذلك لهذا الخطأ في ذهب والواردات خلال العامين 2024 و2025.
ويوضح أن البحرين ستكون خليجياً في نسبة النمو العام 2024، وتلتزم بنسبة 3.8% حديثة 2024، في حين سترتفع مركزاً واحداً في النمو العام 2025، وتتجه إلى 3.9% في 2025.
أما في الواردات، فيرى التقرير أن البحرين ستكون ثاني أعلى دولة خليجية في الأحداث الناشئة إلى 5.3% في العام 2024، ثم ستكون الأعلى خليجيًا العام 2025 وتتناسب مع 5.9%.
وتتوقع توقعات الإسكوا إلى أن يسجل الارتفاع في السعودية بنسبة 10% في العام 2024، تبعاً لسلطنة عمان بنسبة 5.6%، ثم قطر بنسبة 5.3%، تبع الكويت بنسبة 4.9%، ثم بنسبة الإمارات 4.6%.
أما المساهمة في العام 2025، فحافظت السعودية علىها الأول مركز خليجياً بنسبة 8%، وذلك بفضل سلطنة عمان بـ 7.1%، ثم قطر بنسبة 4.3%، ثم الكويت بنسبة 4.1%، في حين تكون المساهمة في الإمارات 3.5%.
الواردات، يبين التقرير أن تكون قطر العليا خليجياً في الواردات بنسبة 5.9%، ثم تأتي الإمارات العربية المتحدة ثالثة بنسبة 4.4%، وفي الكويت بنسبة 5.9%، ثم سلطنة عمان بنسبة 2.5%، ثم السعودية بنسبة 2%.
العام 2025، ستعود قطر إلى المركز الثاني خليجياً في حالات الواردات بعد البحرين بنسبة 5%، ثم بنسبة 4.5%، وبعد الكويت بنسبة 2.7%، ثم السعودية بنسبة 2%، ثم سلطنة عمان بنسبة 1.4%.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.