أخبار البحرين

المكرمون في التكريم المنزلي لفرق التقليص “الملكية للإنقاذ”.": التكريم حافز لنا لبذل المزيد



أقامت المؤسسة الملكية للإنقاذ الوقود المائي، عصر يوم أمس الأحد، في مركز عيسى الثقافي، تكريمها في المنزل. ونيابة عن سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، رئيس مجلس الأمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري رئيس مجلس إدارة صندوق العمل، حضر تحت رعاية سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة.وعبر عدد من المكرمين من المتطوعين والمنقذين المؤسسة عن حجم فرحتهم بهذا التحديد بالتأكيد في حديثهم لـ “البلاد” أن التكريم حافز لهم لبذل المزيد من العطاءات. وقال سيد محمد، وهو المسؤول المنقذين في بلاج الجزائر، إن التكريم يمنحه دفعة معنوية لتقديم المزيد. بالإضافة إلى المؤسسة الملكية للإنقاذ والإنقاذ المائي، عن أكثر من منطقة ألا وهي بلاج الجزائر ومراسي البحرين إلى جانب عدد من الفنادق، ولتوزيع المنقذين على مناطق يعتمد على حجم البحر، وأنقذوا 8 منقذين في بلاج الجزائر، وأما في مراسي البحرين فيوجد 7. تهدف الجهود لتطبيق عدد من الخيارات الأساسية من ضمنها لتعليم كافة طلاب المدارس الأساسية. قال علي عبدالشهيد، وهو منقذ في منطقة بلاج الجزائر إن شغفه بمجال المهنة وحبه له دفعه لخوض هذا المجال، ودعا إلى الانضمام إلى 3 سنوات في هذا المجال. وتقدم بخالص الشكر والتقدير لرئيس ومؤسس المؤسسة الملكية للإنقاذ البحري سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة، ولهذا السبب فإن التكريم حافز لهم بذل المزيد من العطاء. من أهمها، قال حسين إنه أصبح عضوًا في المؤسسة الملكية لإنقاذ الخليج المائي صدفة، وذلك عبر تقديمه على الوظيفة عن طريق وزارة العمل مع قريب سيكمل السنة في هذا المجال. وأوضح أن العمل بمجال الحماية مؤلم للأسف أن الشخص يتحمل مسؤولية إنقاذ الناس حيث إن أرواحهم في أيديهم، ويجب أن يبذل أقصى ما في وسعه لإحضار أرواحهم من الأطفال إلى الأطفال. حيث يأتي تكريمه في هذا التخصص حيث يعد حافزاً له العمل وبذل المزيد من الجهد والتطور في هذا المجال. إلى ذلك، قالت راوية العباسي إنه لم تمض سنتان على تطوعها في المؤسسة ولم تكن تتوقع أن تُكرّم مقابل التطوع مردفة أن يسعدها كثيرًا. أكد العباسي أن لا يوجد شيء أجمل من التطوع، كما أنه لا يوجد أجمل شيء من أجل إنقاذ شخص من إنقاذ حياة شخص في النهاية يتمكن من اكتساب الخبرة اليدوية في مجال الدفاع. بينما لفتت المتطوعة آية السويعي إلى أنها أكملت الأريكة في التطوع في هذا المجال وأن غنها بالكريمة عبارة عن مزيج من الفرح والتوتر والحماس وتفعيل العمل أكثر. وأنت أن التطوع أمرا جيد حيث إن المنقذ يكون السبب من بعد المولى سبحانه وتعالى في تقليص حياة البشر ومنهم أفراد العائلة والأقارب والأصدقاء. وختاما، قال خليفة صلاح، وهو عضو في المؤسسة الملكية للإنقاذ الوقود المائي أن التكريم يعني له جنرال حافزاً يدعو إلى أنه لم يأتي يوماً أن يلتكريم؛ لأنه متطوع لدى المؤسسة ويعمل على إنقاذ الأرواح دون أن يتوقع أي مقابل. وأشار إلى أنه في كثير من الأحيان الحالات التي تستخدم بإنقاذها واسعة في الاجهاد والتعب والاجتهاد من الشمس. بعد صلاح أن يبرز ما يتطلبه مجال القيادة هو رئاسة الفعاليات التي يكون فيها ازدحام وحضور كبير لأن الحالات التي تعاني من تعب واجهاد وحاجة لإنقاذ تتواجد وسط دائما الحضور الكبير.


اكتشاف المزيد من موقع الشامسي

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من موقع الشامسي

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading