جريدة البلاد | السعودية والبحرين وجهة سياحية واحدة على خريطة العالم في السياحة
إذن وزارة السياحة السعودية أن يتجاوز عدد السياح في الطابق العلوي 100 مليون سائح بحلول عام 2023، وأن السائحين أنفقوا أكثر من 250 مليار ريال (قرابة 25 مليار دينار)، بما يمثل أكثر من 4% من الناتج المحلي الإجمالي، وأكثر من 7% من الناتج المحلي المحلي غير نفطي.
تنفيذاً لتوجيهات الوزارة، “واس”، أن قطاع السياحة في المملكة العربية السعودية سجل عدد كبير من السياح، حيث بلغ إجمالي السياح من الحمامات البيضاء 106.2 مليون سائح، محققاً زيادة بنسبة 56% مقارنة بالعام 2019، ونسبة 12% مقارنة بالعام 2022م .
وبالتالي إلى أن عدد السائحين من الخارج من بلغ 27.4 مليون سائحة، شكرا لك 56% عن العام 2019، وبزيادة نقصا 65% مقارنة بالعام 2022م.
ونؤكد إن هذا الإنجاز يأتي قبل 7 سنوات من التاريخ المستهدف ليؤكد على الخطوات الإيجابية التي يحققها قطاع السياحة في زيادة الموارد غير النفطية وإيجاد المزيد من الفرص الوظيفية المتاحة.
من جانبهما، تقدمت منظمة السياحة العالمية والمجلس العالمي للسفر والسياحة وإشادات المعلنين، نتيجة وصول السعودية إلى أكثر من 100 مليون سائح خلال العام 2023، إذ أبدتتان قدّمهما لافت في السياحة، بخاصة ولم يتجاوز عدد سياح السقف الجيد 100 مليون سياحة حتى العام الماضي، فيما يتعلق بأكثر من 250 مليار ريال، ما يمثل أكثر من 4% من الإيرادات المحلية غير النفطية، ويمثل أكثر من 7% من الإيرادات المحلية غير النفطية.
فيما بعد ساهم جهود وزير السياحة في المملكة العربية السعودية أحمد الخطيب أن هذه التي تحققت العام الماضي، تمكنت من إنجاز العديد من توجيهات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز برفع الهدف إلى 150 مليون سائح سنويًا حتى من الحمام الليبي بحلول عام 2030، وهذا الأمر سيسهم بما في ذلك وتتوقع 10% من الناتج المحلي، وتفضلا بتوفير مليون وظيفة جديدة في الحليب خلال عام 2030.
بما في ذلك السياحة متواصلة بما يتوافق مع وجهات النظر الوطنية المختلفة لوجهات السياحة العالمية، وإثراء تجاربها وتنويع الخيارات أمام السائحين للخدمات المحلية والإرتقاء بمرافقة الضيافة وبقية الخدمات المقدمة لتحقيق أفضل الفرق والممارسات العالمية بما في ذلك المساهمة في تشكيل مستقبل مزدهر لصناعة السياحة، الصيانة مكانة السعودية على خريطة السياحة العالمية .
وتعليقا على الإنجاز، قال مؤسس رفاق السفر والبير السياحي في المملكة العربية السعودية خالد العمار تمكن “البلاد” إن هذا الإنجاز يعد إنجازات متميزة حققتها المملكة في السجق السياحي ويادتها للشهداء العالميين السياحيين.
وجاء في هذه الإنجازات لم تكن لتتحقق دون الدعم الذي حضره قطاع السياحة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والمتابعة من قبل سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
عراب الرؤية
ونوّه بذلك الإنجازات السعودية في قطاع السياحة تعزّز مكانة منطقة الساحل الخليجي لقيادة السياحة السياحية على مستوى العالم، وذلك بهدف تسهيل التدابير الخاصة بزوار دول مجلس التعاون والسعودية المسجلة في تسجيل تسجيل السياح.
وهي تحتوي على أي زيادة أو نقلة في السياحة بالمملكة العربية السعودية تعد نقلة في مملكة البحرين والتعاون مجلس التعاون، وقال إن دول مجلس التعاون يشهد قصدًا للشركات ورؤوس الأموال الأجنبية من أجل الاستثمار في القطاع السياحي كمجموعة واحدة، ويمكن تسجيل السياح كرسومات إلى السعودية والخليج العربية.
لسبب أن السعودية والبحرين وجهة سياحية واحدة على خريطة العالم في السياحة، الرغبة السعودية بالتنوع العمقي والغرافيكي، ما أسس وجهة جاذبة وتتوجه نحو استكشاف كل منطقة وموقع سياحي على بعد، وأن زيادة السياح يغري القطاع الخاص في المشاريع السياحية ويقصدها في ضوء وجودها المادة المادية المربحة للمؤسسات والمؤسسات.
بحث خالد العمار أن السياحة في السعودية تشكل عامل دعم للسياحة في البحرين، فأي سائح يتم استقطابه للسائحين سينعكس بشكل جزئي وبآخر على السياحة في البحرين، حيث إن البحرين على البوابة الشرقية للمملكة، ولم يمنع البحرين من جذب سياحي لأي سياحة في السعودية لأنه سيزور البحرين كذلك فالبحرين والسعودية وجهة سياحية واحدة، وتوجد فوائد اقتصادية تعاونية السياحة بينية بينكم.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.