جريدة البلاد | 20 ألف دينار رفيعة التلاعب بالخطابات الرسمية.. وألفان للمساس بالحريرية الشخصية
قدمت مملكة البحرين لنفسها من أوائل الدول في العالم التي تعتمد تقنية الذكاء الاصطناعي والأولى خليج متنوعة في سن متميزة لتنظيم التعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي.
شارك في اقتراحات بقانون مشارك من عدد من الشوريين على 38 مادة تخصصية.
وأبرز ما يميزه مواد قانون العقوبات الإدارية، التي نصت على أنه يجوز لوحدة الذكاء الاصطناعي عند ثبوت المخالفة لأحكام القانون اتخاذ الإجراءات الإدارية وهي: إنذار المخالف بالتوقف عن مخالفة تأخيرها أو تعقبها فورًا أو خلال فترة زمنية محددة، وسحب الترخيص المزاولة، بالإضافة إلى التوقيع المزدوج. الإدارية تُحتسب أساسًا يوميًا للمحاولة المخالفين في التوقف عن مخالفة التخلف عن المحاولة أو تسجيلها، بما في ذلك بما لا يجاوز 100 دينار بحث عن المخالفة التي ارتكبها لأول مرة، و200 دينار حاول في حال ارتكب مخالفة أخرى خلال 3 سنوات من تاريخ الإصدار قرر من حقه عن المخالفة السابقة، وفي جميع الأحوال، لا يتحمل أن يزيد مجموع الجزاءات الإدارية على 10 آلاف دينار.
لرعاية الجزاءات الجيدة التي لا تزيد عن 2000 دينار لكل من يعالج أو يبرمج أدخل للذكاء الاصطناعي تمتع بالمتعة الشخصية أو حرية الحياة الخاصة، أو بالمخالفة لعادات وتقاليد المجتمع، وذلك من أجل صم برامج أو أنظمة للتداول بين الناس من أصحاب الأعمال القانونيين المتكافئين للتنافس على الإنترنت لأنظمة الذكاء اصطناعية في غير سيل له. وفعلت كذلك، الحبس وغرامة لا تقل عن 5 آلاف دينار ولا تتجاوز 20 ألف دينار أو بإثنين هاتين العقوبتين كل من تلاعب في الكلام والكلمات والتصريحات الرسمية، ومن يتلاعب في الفيديو النصي أو الصوتي أو المرئي للأشخاص دون موافقتهم بقصد الإضرار بهم، واستعمال الذكاء الاصطناعي في الخداع أو التلاعب أو التضليل.
وفقا للقانون، يمكن أن يلاحق كل من استخدم عمدًا والأنظمة الذكية الاصطناعية لإحداث الفتن والاضطراب السياسي والاحتجاجات، أو أحداث لارتكاب أعمال إرهابية، أو قلب أو تغيير النظام السياسي في السياسة.
وتاليا 9 من القانون يمكن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في إجراء العمليات الجراحية والتصوير المبكر للأمراض، والفحص، والتشخيص، والعلاج، كما يجب الحصول على موافقة المريض المتقدمة في حالة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في إجراء العمليات الجراحية.
وفقا 10 يمكن تركيب الصور الشخصية التي تمس الإنسان وشرفه واعتباره، والتلاعب في الخطب والكلمات والتصريحات الرسمية، إضافة إلى التلاعب في المحتوى النصي أو الصوتي أو المرئي للأشخاص دون موافقتهم، والتلاعب بالبيانات الشخصية والصحية الرائعة.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.