أخبار الإمارات

وينظر إلى دعوى “تنظيم العدالة والكرامة” إلى جلسة 7 مارس والنيابة تطالب بتوقيع التعديل الأشد



قررت دائرة محكمة الدولة بمحكمة الجنائية الدولية التوقيع على طلب للنظر في قضية أبوظبي رقم 87 نهائي 2023 بالإضافة إلى حماية الدولة، بما في ذلك “تنظيم العدالة والكرامة” إلى جلسة 7 مارس المقبل للاستماع إلى مرافعة محاميين من الناس والكيانات بعددهم 84 ماتهم.

ومحاكمة المتهمين وتوقيعهم الأشد

ويقال إن بارتكاب أعضاء جماعة الإخوان المسلمين هم من يحكمون ويحددون أهدافهم ويستفيدون من الأموال المتحصلة من الجنايات وإنشاء وتأسيس التنظيم المستهدف.

العامة العامة قد اختتمت مرافعتها والتي امتدت إلى الاستماعين منفصلين لان هذه القضية مختلفة تمامًا عن الحالة رقم 79 لعام 2012 جزاء أمن الدولة، ولا إعادة لبراءة اعتبارين حسب للأدلة التي عرضتها في الجلسة العلنية والتي يدعمونها وتمييزات لهم متوافقت مع تحريات جهاز أمن الدولة وشهادات وتقارير الخبراء الذين كلفوا برصد وتحليل الأنشطة الداخلية.

وأصلاً إذن رقم 88 من القانون الذي يستفيد من حاجتهم إلى هذا النوع من السكان، لأن هناك فرعاً واحداً لها علاقة بذلك، كما أنها لا تعتمد على اعتمادها بالكامل وجريمة واحدة والحكم بالعقوبة الخاصة بأصل تلك الأنواع..

كما أن المادة 90 من القانون والتي تمارسها على أنها إذا كان الجاني في الحالة تظل عليها في المادة 88 من هذا القانون قد تحوكم على الجريمة ذات العقوبة القضائية المنخفضة وتحاكمها بعد ذلك عن الجريمة ذات العقوبة القضائية المشددة، وفي هذه الحالة تأمر المحكمة بعقوبة المحكمين بها في الحكم الأخير مع استنزال ما ينفذ فعلا من الحكم السابق.

نظمت العدالة والكرامة بشكل منفصل أعمالاً إرهابية

بدأت مرافعة النيابة العامة إلى الطلاب العموميين بشكل منفصل – في المرحلة الأولى والتي تتجه نحو 5 ساعات وحضرها محامو المتهمين وأهاليهم وممثلون عن وسائل الإعلام – أدلتها ضد متهمين في تهم، لتنظم تنظيماً سرياً إرهابياً في الدولة (لجنة العدالة والكرامة)، بهدف العمل على تنظيم أموالها وغسلها لصالح التنظيم.

وأعترفت الأدلة الجنائية ضد المتهمين، بما في ذلك: المدعين أحد المتهمين بأن التنظيم صحيح الأسباب التي تزامنت مع ما يسمى بـ “ثورات الربيع العربي” المدعي صنع نموذج ثوري مماثل في الإمارات، كما اعترف بأن المدعين الأول المقبول اقترحوا تشكيل “لجنة العدالة والكرامة” لاستخدامها كتنظيم سري بشكل منفصل عن “دعوة الإصلاح” مطلوب منها اتباع أسلوب الثورة والعنف والصدام مع القانون، وسقوط وشل قدرات أجهزة الدولة.

وأعترف أيضًا بأنه تم إنشاء طريقة إنشاء خاصة بهم على إنشاء حالة من الغضب والاحتجاج في المجتمع ما دفع الناس إلى التجمع والتظاهر في الشوارع ليطلبوا ذلك تتعاون عنيف مع رجال الأمن مما يسبب سببى وإصابات واستغلال ذلك وقوداً لذلك الاحتقان والترويج إعلام له على المستويين الداخلي. على الدعم من المنظمات الخارجية، حيث أسس التنظيم فرقاً وتحديد مهامها وأعضائها.

واعترف أيضًا بأنها باقية التنظيم بالتخطيط لرحلة إنزال إلى الشارع، ولماذا لا تعرف الناس بالدولة.

اعترفى بتهمة مسؤوليته باجتماع أعضاء التنظيم في المنزل المتهم الثاني، والذي يوضح حقيقة التنظيم وأرضه ومنهجه في إثارة الفوضى ولو أدى إلى إبداع الدماء وزهاق الأمم.

هيكل تنظيمي و5 فرق في تنظيم العدالة والكرامة

واستعرض النيابة العامة أمام الحضور، الهيكل التنظيمي لتنظيم لجنة العدالة والكرامة والإرهابيين لحضور العام الثاني، وبما أن 5 فرق هي الفريق الإلكتروني، وتكمن مهامه في نشر أخبار على شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، من الكون أن تاجيج الرأي العام، والفريق المحدد، ومهمته التواصل مع تنظيم قانوني المحلية والإقليمية المشتركة والفريق الوطني، وتكمن مهمته في حشد الأعيان المساهمين والأفكار وأي في الدولة ضد ما يدعونه بـ “انتهاكات الأجهزة الأمنية” والفريق الإعلامي، ودوره في إنشاء رموز على مواقع التواصل الاجتماعي ونشر التغريدات والأخبار، بالإضافة إلى تطوير تدريب الشباب التنظيمي على تأويل الرأي العام على شبكة الإنترنت ومحاولة تأهيل فكرة “الثورة” في أذهان الناس والفريق الأخير وهو فريق العمل الخارجي وفيهام تسهيل هروب أعضاء التنظيم من الدولة، والتنسيق مع تنظيمات “الإخوان” الخليجية لدعم الهاربين، وبالتالي على حمل تنظيمات إعلامية ضد الدولة من الخارج.

أثبت إثبات إدارة التنظيم ونشاطه ومرضه

وراجعت النيابة مستندات تورطت في إثارة الرأي العام وزعت الثقة الجيدة بمؤسسات الدولة للوصول إلى تشكيل حالة احتقان لدى المجتمع للانفجار، حيث عرضت الاتصالات تؤكد اجتماعيا بعض الأعضاء التنظيم في شركة أحدهم، لمساعدة هؤلاء على باحثين المجتمعين بشكل كامل “إبداء التساؤلات لإثارة الرأي العام” “.

خطابت النيابة مستندات تم ضبطها بحوزة أحد المتهمين، خطة ترجمة أخبار ومقالات وتقارير تحريضية إلى اللغة الإنجليزية، والاتصال بأجهزة الإعلام منها 27 منصة إعلامية إمداد خارجي وإمدادها بالمواد الأرشيفية، بالإضافة إلى عمل سلسلة اتصالات مع الإعلاميين من دول أجنبية بزعم وجود حالة من الاستياء تسود المجتمع ليتناولها الإعلام الخارجي.

كما عرضت النيابة العامة المقاطعة فيديو يثبت أحد المؤمنين بتحريض الشوارع على النزول إلى وتصوير ذلك وتداوله على منصات التواصل الاجتماعي لتحفيز هذه الفئة على التظاهر في الشارع للضغط على الدولة.

كتبت النيابة العامة صورا لتغريدات تخص أحد بداخلين بداخلها “ميدان التحرير” في مصر، بعدد المساحات المشهورة بالدولة برمزيته كساحة للثورة.

واسعة النطاق.. وتقرير لجنة الخبراء الإعلامية

واستعانت النيابة العامة في معرض استدلالها بأدلة الإثبات، بتقرير لجنة خبراء إعلاميين تم تشكيلها لتحليل النشاط الإعلامي والإلكتروني للتنظيم، وتوصلت اللجنة فيه إلى أن هذا النشاط كان وأسلوب ممنهج ذي التوجه العام، وأنهم متورطون في إحداث حالة من الغضب الشعبي وآثار الرأي العام وأليبه ، واستهداف الوحدة الوطنية والتشكيك والقليل من نجاح نموذج التنموي لها وتوليد حالة من الغضب، وتشكيل من الاحتقان والجمعية نحو الموافقة على فكرة التجمع والتظاهر.

وقد ساهمت النيابة العامة في تعليقها على تقرير اللجنة، أن ما توصلت إليه اللجنة من أعمال رصد الأمن وحسابات المتهمين ونشروه على منصات التواصل الاجتماعي ونشاطهم الإعلامي يدل على صحة ما توصلت إليه التحريات وشهادة الشهود، علاوة على صحة المساهمين المتهمين سلفاً، وبالتأكيد وجود خطة معلوماتية لمعرفة ما اعترف به.

تسجيلات صوتية .. وإقرارات المتهمين بالتحقيقات

وقد تم إقرار المدعي العام أيضًا بدفعه لشهرة التوجه التنظيمي، ووتسهيل، حيث تعين أعضاؤه في الأصل، واستغل ما يسمى بـ “ثورات الربيع العربي” لمساعدة أجندات التنظيم، والتحريض على النزول إلى الشارع وافتعال الحاجة إلى ذلك..

وطالبت النيابة العامة كذلك بتسجيلات صوتية تؤكد التزامها بتوزيع فرق في تنظيم “لجنة العدالة والكرامة” ويجب، بالإضافة إلى إلزامها بقبولهم لخدمة أي مهام خارج التنظيم، ومساعدة بآخرين من التنظيم للإيهام بتفاعل الرأي العام.

ربح أموال متحصلة من تفعيل قانون الإصلاح غير المشروع

وفي الجلسة الافتراضية الثانية، نيابة عن النيابة العامة في مرافعتها إلى تهمة غسل الأموال المتحصلة من جنايات وأسيس سري تنظيم فاعل، لأنه أن أعضاء التنظيم أسسوا شركتين كوحدة ذكية لغسل الأموال المتحصلة والتي تم جمعها عن طريق الاشتراكات الشهرية لأعضاء التنظيم، بالإضافة إلى جمع التبرعات بشكل غير قانوني.

اشتراكات شهرية تحكم التبرعات ووجهات أخرى تتعلق بالتنظيم وأنشطته

وتعهد النيابة العامة بأحد الشهود والذي أكد على التنظيم السري وضرورة عدة موارد للتمويل، وهي اشتراكات مفروضة على الأعضاء بواقع 5% من الدخل الشهري و1% من أرباح الموظفين في مجال التجارة أو أصول المهن.

كما شدد على أن جمع الأموال سيكون شديد التنظيم، بالإضافة إلى جمع التبرعات والصدقات وأموال الزكاة من بعض الأشخاص أولا على التبرعات وأعضاء التنظيم.

نيابة عن النيابة العامة أحد المتهمين (المدير المالي) حيث جمع التبرعات بشكل غير قانوني والاشتراكات الشهرية ووضعها في خزانة المنزل على أن يقوم بتسليمها لرؤساء الهيئات المركزية بالتنظيم بناء على تعليمات أعضاء مجلس إدارة التنظيم.

أرسل وكيل النيابة طلبه من الحاسب الآلي للمتهم، والذي تضمن كشف الأموال التي تم جمعها بشكل شهري خلال ثلاث سنوات، كما تم عرض المستند كُتب لسبب يده بتهمة ذكر فيه بعض المبالغة إلى الجزء المستند أخيرًا فيما يتعلق بأموال التبرعات.

شركات لاستثمار التمويل التنظيمي غير المشروعة

كما أكد الشاهد على أن التنظيم قام بتأسيس وعاء مالي ويمكن من خلاله تمويل الجماعة عبر الاستثمارات العقارية سواء بأسمائهم الشخصيين أو المشاركة وأن الشركتين اللتين ذكروهما سابقاً، ساهمتا في تأسيس شركتين أخريين، وأن الشركات المساهمة في استثمار التمويل التنظيمي غير المشروع بالدولة من خلال يسجلها في العديد من المشاريع وتمويه ومصدرها وضمها إلى الأنشطة التجارية الأخرى بإخفائها عن الأجهزة الأمنية في الدولة.

المعلومات شاهد أيضا أن التنظيم يتبع معنى سلسلة الشركات من أجل تمويه مصدر الأموال وتحفيز الشبهات لها ليصعب تتبع المصدر الحقيقي لمعرفة نتيجة نقلها من شركة إلى أخرى.

الحصول على قروض من البنوك لإخفاء أموال التنظيم غير المشروعة

وتوجهت النيابة العامة أدلتها حول مبادرة الأموال المشبوهة من شركة إلى أخرى بتخطيط أحد الأفراد وتنظيم ممتلكا خاصا في أحد بنوك الدولة، وشراء أصول وأسهم وعقارات باسم الشركات المذكورة، لغسل الأموال وتطهيرها.

ومعاناة النيابة العامة بشهادة عضوتي لجنة الثلاثاء الماليزية بقرار النيابة العامة في ما يتعلق بوحدة المعلومات المالية، والتي بعد تحديد أن تنظيم جريمة غسل الأموال عن طريق 6 شركات متسلسلة ومسجلة قانونها بعد طرق رئيسة، وعن طريق المساهمة مع بنوك في الدولة للحصول على تمويل الاستثمار في بعض الأصول المالية والعقارية لزيادة رأس المال.

وبعد أن يستعرض المدعي العام بشكل تفصيلي الادعاءات المتهمين وشهادة الشهود وعددهم أربعة وتقرير اللجنة ووحدة المعلومات الرئيسية من الأدلة والقرائن الأخرى، اختتمت مرافعاتها توقيع قضائي مشدد بحق متهم في عقب ثبوت القصد ونية الأضرار بالمجتمع وواسعة سلامته وأفراده للمساعدة في تحقيق العدالة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى