مليون ساعة من التدريبات الجبارة على «مهارات المستقبل»
مديرة إدارة تخطيط الموارد البشرية الحكومية في الهيئة الكبرى للموارد البشرية، مريم الزرعوني، أن المنصّة الرقمية الوطنية الذكية المواهب الحكومية وقادرة على المستقبل (جاهز)، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء الحاكم دبي، رعاه الله، تعد من المشروعات التأويلية المتميزة التي في تطوير الموظفين ومهاراتهم، جاهزية المواهب الحكومية بمهارات المستقبل، وتأكيد إلى أن المنصّة تمثل إضافة كمية لجهود الدولة فيما يخص المتعاقدين للمستقبل، وتمكين الموظفين الحكوميين بمهاراته، الاستعداد جاهز له.
وتسمع الزرعوني، في العدد الأخير من مجلة «الموارد البشرية» المدير التنفيذي عن الهيئة: «أهمت جاهز في صقل المهارات 50 ألف موظف يعمل لديها أكثر من 50 جهة حكومية، حيث تمكنوا عبر هذه المبادرة من الحصول على أكثر من 800 ألف شارة للرقص، بعد أن أتمّوا مليون ساعة في القدرات المتقدمة بمهارات المستقبل، بما في ذلك المهارات والذكاء الاصطناعي ومهارات الجديد لإتقان السيبراني، والمهارات الرقمية، ومهارات القدرات المتزايدة وسريع الإنجاز، وذلك وفق ما تحدده سرعة إنتاجية الموظفين، وإكسابهم المهارات اللازمة للاقتصاد للمستقبل، لمواكبة المتسارعة في العمل الحكومي».
وذكرت الزرعوني أن المنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس 2024» اختار منصّة حكومة دولة «جاهزة لتكون كأول مشروع عالمي في تقريره العالمي «بناء الجاهزية للغد»، الذي يرصد أفضل ابتكارية شعبية ناجحة الإماراتية الجاهزة للمستقبل من جميع أنحاء العالم، وأكد أنه تم اختيارها منصّة «جاهزة» من بين أكثر من 1000 مؤسسة حكومية وخاصة من كل أنحاء العالم، لتمثيل مختلف رمضان.
المساهمة في حث حكومة الإمارات على التعاون مع القطاع الخاص، من خلال منصّة «جاهزة» التي تجسّّد أفضل نماذج التعاون والتكامل بين الهيئات الحكومية في دولة الإمارات، تؤكد جاهزية الإنسان للمستقبل، أثبتت أن الهيئة العالمية للموارد البشرية أبرمت شراكات مع أكثر من 18 شركة عالمية وشراكات مع هيئات وهيئات حكومية، لتقديم أفضل خبرات وتجارب التعليم المتنوعة في مجالات متخصصة، من أجل بناء مهارات وزيادة أنشطة ووحدات تعليمية مخصصة، تدعم أهداف منصّة «جاهزة» في تعزيز مهارات الحكومات المستقبلية لدى الموظفين.
كانون للهيئة المكونة للموارد البشرية الحكومية، فإن «جاهزة» من خلال منصتها الرقمية، رحلة مُخصّصة لتنمية أربع مجموعات من الخبراء الأكثر ارتباطاً بالتوقعات المستقبلية للعمل الحكومي، وأولاها المهارات الرقمية، حيث يتم حرقها بشكل أساسي التتابع الرقمي في العمل الحكومي، وأهمية التأمين السيبراني. خطابات عديدة للتحول الرقمي.
بفضلت تلك المجموعة المهارية الثانية تختص بمهارات البيانات والذكاء الاصطناعي، التي تختص بمهارات المهارات للموظفين لتتماشى مع بقاء القائمة الحالية والمستقبلية، وباستثناء بعضها الآخر القائمة على المعرفة، وذلك من خلال التعريف بمبادئ الذكاء الاصطناعي، وتعلمت السيطرة والبيانات المتعددة، وإدارة وإدارة البيانات، إضافة لعرض البيانات.
وذكرت المجموعة المهارية الثالثة تشمل المهارات الاقتصادية الجديدة، التي تستهدف استعراض الاتجاهات الاقتصادية الجديدة والإلكترونية، إلى جانب أساسيات وسبل تحقيق الحياد المناخي والاستدامة، حيث أصبحت تعرف الآن بـ«الاقتصاد الدائري».
وتعرف المجموعة المهارية الرابعة والأخيرة باسم «مهارات X10»، التي يتم تطبيقها بشكل أساسي لـ«X10» الخاصة بتسريع ومضاعفة الإنجاز، ومبادئ التخييل الزراعية، والحاجة إلى، وتؤثّر، واعتماد نهج التطوير والنمو.
تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.