“مبادرة السعودية الخضراء”.. تكثيف الاهتمام بالمناخ
بدوافع فاير في تكثيف الاهتمام بمسائل المناخ، تشكل السعودية يوم الـ “27 مارس” من كل عام لمبادرة السعودية الخضراء، لالتزام بإعادة تأهيل 40 مليون مساهمة من الاهتمام، واستعادة النباتات الخضراء الطبيعية، بالإضافة إلى زراعة 10 شجرة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك لتقدم الدعوة التي تعدها فرقة التقدم الجديدة استباقيا في التأثيرات الناشئة من جديد، بحسب موقع “العربية”. 50% ملتزمة بـ “توليد الكهرباء” إذ أعلنت مبادرة “الحي اليهودي” وتسعى للتصحر عبر الإمارات تشجير مدروسة بعناية في كافة أنحاء العالم، فيما تلتزم بتوليد 50% من الكهرباء من مصادر متجددة حتى عام 2030، حرصاً على سعيها إلى خلق الطاقة المبتكرة للإنتاج الكهرباء، تهدف مبادرة السعودية الخضراء عدداً من البرامج والمشاريع الطّموحة الرئيسية الاهداف، ففي إطار التشجير مثل زرعت “مبادرة السعودية الخضراء” أكثر من 8 ملايين شجرة، بالإضافة إلى أكثر من 60 ألف شجرة مزروعة في إطار مشروع الرياض الخضراء، بالإضافة إلى 250 ألف شتلة زُرعت في مشاتل علاوة على ذلك. حماية 30% من المحميات وفي سياق تطبيق ثروة السعودية من المظومات الصغيرة الطبيعية، التزمت السعودية في إطار مبادرات السعودية الخضراء، بحماية 30% من مناطقها البرية والبحرية بحلول عام 2030، كل ما هو مطلوب لمجلس الوزراء السعودي في الـ 27 مارس يبدأ غداً لمبادرة السعودية الخضراء والتي تتضمن أهدافا متعددة تحققها عبر المملكة بالتعاون مع النساء وتتنوع تكتيكات مثل التعاون الدولي من حيث الطبيعة، والشمس على الحياة المتنوعة والطبيعة المتنوعة للبلاد. 25 مليون دولار لـ “النمر العربي” تجربة الحياة البرية، تتمتع السعودية بتوفر 15 حماية خاصة في البلاد، مخصصة 25 مليون دولار وفي حماية النمر العربي، فيما بعد وتوت توطين، 471 رأس مها عربي، ووعلي، ومساحةبلغ المحميات البحرية الطبيعية المقررة على سواحل البحر الأحمر، نحو 6693، وبعيداً عن المحميات، فإن المبادرة حسب ما ننشر في مواقعها الإلكترونية ستحول 94% من النفايات في الرياض إلى عنانهم، بالإضافة إلى تحويل أكثر من 1.3 مليون طن من النفايات البلاستيكية للتحلل إلى سماد، عدد الكربونات مكافئ ثاني أكسيد يمثل 4.1 مليون طن من الكربون، وهو نموذج موثوق للخبرة ويمكن تطبيقه في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2035. مبادرات الملكية الخاصة وبصفتها من أهم الدول المنتجة للعملاء في العالم، تلتزم السعودية بالمساهمة في الالتزام العالمي للتغير المناخ؛ إذ أعلنت السعودية في وقت سابق عن تحقيق أهدافها الحياد الكندي بحلول عام 2060 من خلال تطبيق اقتصاد الكربون للكربون. وسيساهم هذا الهدف الطموح والنهج المستدام، بشكل كبير في تحقيق أهداف عالمية تغير المناخ وتسريع رحلة المملكة للتحول إلى الطاقة النظيفة.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.