أخبار الإمارات

لاستخدامها في مشروع «صناعة المحتوى الاقتصادي»


ضمن برنامج الفعاليات التاسعة لمنتدى الإعلام الإماراتي المنعقد تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، وتوقيع مجلس دبي للإعلام والشراكة مع وزارة الاقتصاد، وتفعيل برنامج «صناعة المحتوى الاقتصادي».

ولما تم توقيعها برعاية الشيخ عبدالله بن محمد آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، ووزير الاقتصاد، عبدالله بن طوق، ونائب الرئيس والعضو المنتدب أعضاء دبي للإعلام رئيسة نادي دبي للصحافة، منى غانم المري، ومشاهيرها أمين عام مجلس دبي للإعلام، نهال بدري ، ووكيل وزارة الاقتصاد، عبدالله آل صالح، لتدريب المواهب والمواهب المتميزة حيث يهدف إلى بناء إعلان تجاري جديد ومؤثر من خلال توفير منصة متقدمة لتدريب الإعلام وصناعة المحتوى والحافيين ليتمكنوا من فهم الأحداث الاقتصادية بشكل جزئي وغير ذلك.

ومثل عبدالله بن طوق، ولكن بتوقيعك مع مجلس دبي للإعلام. قائلاً: «التفكير بالمحتوى الاقتصادي أمر بالغ الأهمية لتمكينات والقطاعات الحديثة اليوم، وهو أمر مهم لاقتصادات البلدان المتقدمة».

وأضاف: «سيسهم البرنامج في تدريب الموظفين على كيفية إنتاج قيم قليلة، أدوات جديدة لتحديات اللحظة والمستقبلية، للمساهم في استثمار أمثل لاقتصاد المعرفة، والتغلب على التحديات للارتقاء نحو التميز والاستدامة، حيث تتميز بالتعاون مع مجلس دبي للإعلام فتح مجال مبتكر لتدريب وتطوير وظائف الموظفين والكفاءات الصحفية على التعامل مع البيانات الاقتصادية المميزة».

وأثنى على الدور والبناء الذي يتبناه مجلس دبي للإعلام بقيادة سمو سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، في مجال التقدم والتطور لمنظومة العمل الإعلامي في دبي، ويتطلب في تعزيز قدرات الإعلام الإماراتي من خلال يهتم الكوادر الشابة والمتخصصة وتثقيفها في المجالات الحيوية، وفي مقدمتها الاقتصاد الكادحين على تقديم منتج إعلامي متطور ي المكان المرموقة التي وصلت إليها دولة كمركز الإمارات العربية المتحدة.

لا يمكن لوزير الاقتصاد أن يحرص على تقديم كل الدعم الكامل حتى يتمكن من تأكيد الإعلام الوطني على الارتقاء به بما يستطيع النور من مواكبة الطموحات التنموية الكبيرة لدولة الإمارات في مجتمع النهضة التنموية الشاملة، التي تقدمت بثبات في توجيهات القيادة الرشيدة التي تولي اهتماماً مشتركاً وشارك بالإعلاميين كشريك فاعل في روبوت التنمية ومسؤول أول عن نقل صورة واضحة حول إنجازات الدولة ونجاحها إلى العالم.

من جانبها، اخترت منى غانم المري، بعد الشكر والامتنان للاقتصاد وما يسعده من التعاون بشكل كبير في تخصيص هذا البرنامج، ليكون مقدمي الأفلام في مجال إعداد الكوادر داعمين في المجالات الجديدة التي تثمرها التطور التكنولوجي السريع، والذي ينضم إلى صناعة المحتوى أحد أهم أعمال الغد نشر التطور السريع والانتشار في الوقت الحالي.

وهل يهدف البرنامج، الذي قال المري، إلى بناء إعلام قوي ومؤثر من خلال توفير منصة متقدمة للإعلاميين ومساعدين المحتوى والصحافيين حتى يتمكنوا من فهم الأحداث الاقتصادية بشكل مختلف، بما في ذلك ما يمكنهم من تقديم محتوى إعلامي متخصص ومتميز للجمهور، وذلك بفضل الأرقام والتحليلات الاقتصادية التي تساهم في ذلك في فهم وبراز ما يتعلق بالتطورات الاقتصادية والديناميكية والوقوف بشكل مباشر على ثقل المشهد الاقتصادي المحلي والإقليمي والعالمي.

بعد أن شهدها العالم حاليا على مختلف الأصعدة انسحبت بشكل جزئي أو بآخر على الاقتصاد تاركة تكتيكا واضحا على صفحته، ما يستدعي وجود قدر إعلامي خبير كبير على قدر كبير من التعاون العمليات الجراحية مع تلك المحكمة من خلال فهم عميق لأبعادها، وهو ما يشترك في القيام به من من خلال هذا التعاون الملهم مع وزارة الاقتصاد، والتي وما زال نواة لشراكة استراتيجية طويلة الأمد نسهم من خدمة في خدمة الرؤية الإستراتيجية لدولة الإمارات، دليل دور الإعلام وصناعة المحتوى في دعم القوى المحدودة وتأكيد الريادة الاقتصادية الإماراتية وفق أرقى مثل المهنية العالمية.

وحول الخطط الأساسية «صناعة المحتوى الاقتصادي»، قالت نهال بدري، إن البرنامج يستند إلى مجموعة من النقاط الرئيسية التي تعمل على تحليل الأحداث الاقتصادية ومناقشة التحديات والفرص المتاحة في المستقبل الاقتصادي الحيوي مثل الطاقة والتكنولوجيا والصناعة، إلى جانب مواصلة العمل الاقتصادي. معاملاتها على الأعمال والمستهلكين.

وأكد أن البرنامج يأتي في إطار استراتيجي في مدير جسور التعاون والشراكة مع مختلف الهيئات الوطنية، وكذلك المؤسسات المحلية والعالمية، من أجل تطوير العمل الإعلامي في دبي، بنهج يتناغم مع السرعة الكبيرة التي تتواصل مع دبي نحو المستقبل، وما يمكن أن نصل إليه هذه لا تزال منجزات بدأ وصولها إلى الخريجين الأول في مختلف الأقسام العالمية، فيما بعد القطاع الاقتصادي من أقل من العالم بعد ذلك التي حققتها دولة الإمارات ودبي، تبرز بشكل ملحوظ بالرغم من الظروف الصعبة التي مرت بها الاقتصاد منذ سنوات.

ويتيح برنامج «صناعة المحتوى الاقتصادي» تسليط الضوء على جوانب مهمة من التحولات والتطورات الاقتصادية العالمية، مثل نتائج التجارة الدولية والتكنولوجية والاقتصاد الأخضر والاستدامة. يمكننا الاتفاق على الموقع بين الجانبين، حيث سيتم تشكيل فريق من كل وزارة الاقتصاد ومجلس دبي للإعلام للبدء في تنفيذ البرنامج خلال فترة التوقف والتوقف.

ونظراً إلى ذلك، بعين الاعتبار أن هناك حاجة إلى رؤية خاصة لصناعة إعلامي مقروء ومسموع ومرئي ورقمي للجمهور والقراء، من خلال توفير الأرقام والتحليلات الاقتصادية التي تساعد في فهم وبراز للتعبير عن المشاعر والقضايا والأحداث الاقتصادية المهمة، كما يهدف البرنامج إلى توفير شباب جديد وداعة لصناعة المحتوى الاقتصادي بما يتيح لهم فهم الأحداث والتطورات الاقتصادية ومن ثم تقديم محتوى مميز ومتطور للجمهور بالإضافة إلى كيفية التعامل مع التحديات الراهنة الاقتصادية ورصد كامل الفرص المتوافرة في السياقات الاقتصادية الراهنة.

كما يوفر برنامج «صناعة المحتوى الاقتصادي» ظهور بداية مبكرة لصناع المحتوى المشاركين في مجال التغطيات البارزة الاقتصادية، بما يتيح لهم فهم الأحداث والتطورات الاقتصادية ومن ثم تقديم محتوى مميز ومتطور للجمهور، سواء المتخصص أو من عامة المتابعين، المقرر أن يعين على فهم أبعاد التحديات الاقتصادية الراهنة والمحتملة ورصد سبل الحصول على الفرص المتوافرة في البيئة الاقتصادية البيئية.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى