جريدة البلاد | مسار تحويل مسار معدة سنب إلى مركز الشرطة
غرق طبيب في خطأ طبي للمريضة ووصلت إليه مباشرة عملية تحويل مسار المعدة، إلا أنه غفل عن استخدام الأنبوب العلاجي الجراحي، ما غمرها بأعراض الجانب، وحدا بها الأمر للتقدم بشكوى ضده.
وتتطلب التفاصيل إلى المجني عليها أن يتوجه الطبيب إلى تهمهم لإجراء عملية تحويل مسار في معداتها، إلا أنه تم خطأ في إجراء عملية غير مستخدمة في عملية إعادة التعبئة، والذي يستخدم نهائيًا العمل الجراحي فقط من جزء من المسؤولية لأنه من 1٪ أو أقل أثناء إجراء العملية، ولكن متهم بأغفل عن استخدامه، ما حضر لتعرض المجني لها للجميع والتقيد والسداد في سيل، ونتجت عنه فتحة ضيقة في المريء لحسن الحظ فقط، وعدم قدرتها على الأكل والشرب؛ بسبب ضيق المنطقة، ونتيجة لذلك تم تهمهم بعد إجراء العملية؛ لتشكو له ما متجها، إلا أن المتهم غفل ثانيا عن إجراء إشعاع ملون لها بإعطائها الصبغة؛ حتى قررت تشخيص حالتها بشكل سليم، وأخطأت في إجراء متابعة جذرية لها مع التنقيح التي حتى لها، ما حدا لها للتقدم بالبلاغ بالواقعة؛ معلومات خاطئة
وبم وجب تقديم تقرير مقدم من قبل المجني عليها، وندبت النيابة العامة للجنة الفنية للتقرير المهني والأخلاقي لزاولي المحكمة الجنائية الدولية لقضية المجني عليها؛ لبيان ما إذا كان هناك خطأ طبي من لاه، وانتهت سبب ارتكاب الجريمة من المتهم، ثم أحالت البلاغ للنيابة العامة وأمرت بإحالته للمحكمة القضائية.
المجموعة الكبرى الكبرى قد يحكم عليها بالسجن لمدة 6 أشهر، وحدت كفالة 200 دينار المطالبة بالتنفيذ، وأمرت بإبعاده النهائي عن البلاد بعد التنفيذ التنفيذي، إلا أن الحكم لم يلق قبولا بتهمة المتهم، ما حدا به للاستئناف على الحكم لدى المحكمة، الذي حكم بإلغاء محاكمة الحبس والطرد والافتاء بتغريم بمبلغ 200 دينار، وتوصل بالطعن إلى الحكم لدى المحكمة، التي حكمت بحكم المطعون بحق القضية للمحكمة التي أصدرتها؛ للتحكم فيه من جديد.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.