جريدة البلاد | لقد بدأ عصران: ملامح التعافي الاقتصادي بالبحرين بدأت
+أ
أ-
حذيفة إبراهيم:
مع إعلان نتوقع ظهور “العمومية” للشركات الجديدة
حذيفة إبراهيم
وأكد خبيران طموحان، أن ملامح التعافي الاقتصادي في مملكة البحرين، بدأت بالظهور مع إعلان نتائج الشركات في تحقيق الباحثين عن جديدا، مشيرين إلى أن الأوضاع في العديد من الشركات بدأت في تحقيق الربحية. لديها خصوصية لـ “البلاد”، لتؤدي شركات في مجال التميز، عزّين ذلك إلى أسباب عديدة وشهدتها التحديدية.
أدرجت الشركات البحرينية في البورصة، عن أرباحها الحصرية لعام 2023، حيث تمكنت من تحقيق معظمها من الأرباح الجيدة، وربحية الأرباح الأخرى.
نتائج المحققين، انعكست إيجابا على أسعار الأسهم في بوصة البحرين، حيث حققت أسعار 13 من أصل 27 شركة، واحتفظت بباقي الشركات بأسعار إقتصاداتها السابقة.
وقال رئيس الجمعية الاقتصادية البحرينية عمر العبيدلي، إن أداء الشركات في مملكة البحرين، تأثر بارتفاع أسعار النفط بشكل مباشر وغير مباشر، وداعًا إلى أن العام 2023 شهد ارتفاعًا ملحوظًا في أسعار النفط.
يشير العبيدلي إلى أن أهم أسباب التحسن في أداء الشركات، هو التحسن في أسعار النفط، فيما أرجع السبب وراء ذلك إلى التصاعد مع خروج فيروس كورونا، سواء أكان النهوض أو الهبوط.
الأطفال العبيدلي إلى أن أرباح الشركات من تحت أن تنعكس إيجابا القيمة على شركات السوقية في البورصة، إلا إذا كانت النتائج الرائعة، تبرز في حال ظهور نتائج جيدة وسيولة جيدة، وهي جميعها متميزة بصب في ارتفاع البورصة.
بعد تأثيرها الإيجابي، شدد على أن تأثيرها تنقسم إلى أقسام عدة، حيث امتلكت شريكا في هذه الشركات، وقد حصلت على مردود مادي جيد، من خلال الشريكة.
وتابع العبيدلي: “أما على مستوى الاقتصاد الكلي، فالمواطن البحريني يوفر بشكل مباشر أو غير مباشر، حيث إن اشتراكية الشركات، بما في ذلك إيراداتنا المحلية إنترنت، والذي ينعكس بشكل إيجابي على الخير”.
وأضاف: “الأمر الآخر هو أن ونتيجة لذلك يزداد حجمها، ويعني قراءة الاستثمارات والتوسع، وبالتالي إعادة التوظيف لزيادة الوظائف، وخلق المزيد من فرص العمل”.
من أهمها الخبراء الاقتصاديين أسامة معين، أن “خطة النجاح الاقتصادية التي تولى ولي العهد الاقتصادي رئاسة مجلس الوزراء صاحب السمو الملك الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، بدأت تؤتي ثمارها، والتعافي الاقتصادي بدأنا بملامحه”. وأضاف أن الفاجعة يحتاج إلى وقت، ولكن في البحرين، بدأنا نرى ملامحه بشكل كامل، وبعد فترة عصيبة خلال السنوات الثلاث أو الأربعين إبان فيروس كورونا، حيث شهد ذلك رحيله في جميع أنحاء العالم ومنها البحرين.
تعتمد على أن الأمور بدأت تعود إليها، وبالتالي هناك ميزات ذكية للتعافي في مملكة البحرين.
وقال معين إن النتائج للشركات والمؤسسات والأرباح التي تم الإعلان عنها حديثا، يجب أن تتطابق معها نسبيا، لأن العديد من الشركات ما زالت مستمرة بسبب الكثير من السنين، ولكنها ستعوض خلال العامين المقبلين. وأوضح أن هناك العديد من المؤسسات التي وجدت أرباحًا ولكنها ليست أرباحًا فعلية، ولكنها ستفعل خلال السنوات المتبقية.
وتوقع معين أن يكون التعافي الاقتصادي الأكبر في السنوات المتبقية، وينتظر بالضبط ما تتطلع إليه مملكة البحرين.
وأشاد جديد دماء إلى مجال الإدارات من الشباب البحريني الكفء المتعلم، والذي يمتلك خبرة وأفكار جديدة، ستساعد في تحقيق الاستقلال خلال السنوات الأخيرة، زاد من النجاحات الاقتصادية، معربا عن تفاؤله بهذه الاختيارات الجديدة.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.