جريدة البلاد | “طفشت” من الجيران وأشعر بعدم الأمان في شقتي
+أ
أ-
محرر الشؤون المحلية:
محرر الشؤون المحلية
نحن مواطنة وهي من فئة النساء اللاتي يمثلن المعينة النظر في أمرها ومنحها وحدة سكنية أخرى، حيث تقطن في الوقت الحالي في شقة توبلي، إلا أن مضايقات كثيرة ومستمرة تطولها وأبناءها بشكل عام.
كما ناشدت المحامين اتخاذ الإجراءات اللازمة من العمليات باستفزازها وأبنائها ليتوقفوا عن أفعالهم، على حد وصفها.
اعترفت بأنها “على الرغم من صحتها رغم أنها تتولى رعاية ابنيها وتقضي وقتها معهما إلا أنها في الآونة الأخيرة باتت تشعر بالخوف والقلق، وأنها تنام ليلاً براحة وباتت منهكة من جميع النواحي، حيث قام أحد الجيران برفعها في مركز الشرطة بحجة أنها تضع الكرسي” التحرك الخاص بها بشكل خاطئ وهي في حقيقة الأمر لا تضعه هكذا وهو قام بإزالته من مكانه الصحيح وتصويره في آخر مكان لاستفزازها وتضييق نطاقها”، حسب قولها.
وأوضحت أن جارها وضعت الكاميرا وتوجهها على باب منزلها، الأمر الذي يثير قلقها ويؤدي إلى عدم جوعها بالأمان.
وتنبه إلى أن واحدة من كل ما يقاطني العمارة من قاطني العمارة كثير ما يرصدون لها ولأبنائها، وأن معظم قاطني العمارة من مزعجون من مسؤولياتها.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.