جريدة البلاد | د. هبة السيد العقل: انتشار نسبة القرن المخروطية في الشرق الأوسط تفوق أوروبا
اختصاصية طب وجراحة العيون في مركز كيمزهيلث الصحي د. هبة السيد العقل، أهمية وجود توعية مجتمعية بما في ذلك مرض القرنية المخروطية، الشاملة في المنطقة العربية، وبالتأكيد في الخليج العربي الرائد في جنوب أفريقيا، إذ إن المرض ينتشر بشكل كبير، واشتراك إلى أن نسبة القرن المخروطية في الشرق الأوسط تزيد النسبة في أوروبا حتى ١٥ إلى ضعفنا .
وذكرت أن بدأت مرض القرنية المخروطية هو تغير يحدث في قرنية العين، ما يجعل الأنسجة ضعيفة، فت القرنية بالبروز إلى الموظف والتحدي، ما يؤدي إلى انكسار الضوء وحدة زغللة في الرؤية. لتؤكد أن مرض القرنية المخروطية سينتهي من عمر 13 إلى 18 عاماً، أي أن هذا المرض يتسم بالاتفاق مع استمرار حتى سن 35 عامًا في حالة عدم العلاج.
وذكرت أن المريض يبدأ بالشعور بزجلة في الرؤية، إضافة إلى وجود هالات حول الضوء، خصوصًا في فترة الليل عندما تتسع حدقة العين، كما تشتكي المريض من تغير للنظارة؛ بسبب عدم وضوحها رؤية. وهي تعاني من مرض الناس الذين يعانون من الرمد الربيعي؛ نتيجة لفرك العين الذي يضعف نسيج القرنية، ما يؤدي إلى بروزها، كما أن سبب ظهورها هو جينيًا، فيكون الإنسان معرضا تأثير القرنية المخروطية، لذا في حال كان الأب أو الأم أو أحد الإخوة يعانون من هذا ما هو المرض النهائي ما أدى إلى القضاء على المرض؟ اعتقد أن مرض القرنية المخروطية تنتهي العينيين، ولكن دائما تكون هناك عين قد بدأت قبل الثانية، وبالتالي فهو علاج للعينين؛ لأن ذلك ينقذ العين قبل أن يصل إليها المرض. وذكر المرض أن تشخيص المرض يجب أن يراجعه الطبيب بشكل متخصص، حيث يتم فحصه المريض عبر جهاز متوافر في العيادة، يبين وجود الاحراف في عين المريض أثناء القلم، وبعدها يوجه العمل وتخطيط القرنية؛ ليتبين سمكها ودرجة التحدب فيها، ومع ذلك إلى أن يبين ما إذا كان المريض يعاني من القرنية أو لا. قررت أن طريقة العلاج تعتمد على المرحلة التي تم فيها اكتشاف المرض، وذلك في المرحلة الأولى يكون المريض المستفيد على البصر، ويتحسن النظر لديه بارتداء بالنظارة بشكل كبير، ولا يوجد تدهور كبير في النظر، والعلاج يكون تثبيت القرنية، عبر تعريض العين لضوء وقطرة فيتامين بطريقة معينة، ما يؤدي تعمل روابط بين الأنسجة في القرن على جعلها قوية، إضافة إلى أن ذلك يساعد على توقف التدهور، خصوصًا أن التدهور كانا حتى عمر 35 عاما والهند في حال عدم تثبيت القرنية، ويندوز أن طرح مهم جدًا ويفيد العديد من المرضى، وهو اقتراح للعينين، حتى لو كانت الأعراض فقط في عين واحدة؛ إصلاح العين الثانية من التدهور.
استكمالا بعد عملية التثبيت، تحسن المريض بارتداء نظارات أو عدسات دائمة، وسوف تتحسن في هذه الحالة بجودة تبدو جيدة، ويتم فحصها بشكل جيد. لأنها: أما المرحلة الثانية فهي حين يكون المريض لدى انحراف في القرنية، ولا يتحسن النظر لديه بارتداء العينة أو العدسات، لذا يتم الحصول على هذه البذور المزروعة في القرنية، تعمل على الضغط نسبة التحدب من درجة البروز، حتى يستطيع المريض النظر والرؤية بالعدسات أو النظارة.
وتابعت: أما بالمرحلة المتقدمة، فيكون المريض يعاني من عتامات في سطح القرن؛ نتيجة التحدب والبروز الشديد، لذا يحتاج في هذه الحالة لزراعة القرنية،سواء كلي أو جزئي، وذلك يعتمد على الحالة، ولهذا فإن هذه المرحلة هي الأصعب، لذا دائمًا ما نقوم بالكشف المبكر؛ للتدخل العلاجي في المراحل الأولى من المرض.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.