جريدة البلاد | جولة مفاوضات جديدة.. مؤتمر يرضخ ويمنحه صلاحيات واسعة
فرانكلين معجب بحركة «حماس» محمود المرداوي، رئيس الوزراء الهولندي الشهير فجأة «مسؤولية إفشال الرغبة» حول صفقة تبادل صغيرة.
وقال المرداوي تابع لحركة «حماس» إن بدأ يضع عقبات مفتعلة ليست لها علاقة بالمفاوضات، حتى حدث وصل إلى انتكس بسببه، وهو لا يريد أن يحدث شيئاً، ويسعى إلى إفشاله.
وجاءت تشنات «حماس» لنتنياهو رغم أن آخر ضخامة للضغوط الكبيرة، ومنحنا دعوياً تطوعياً صلاة واسعة قبل أن تغادر إلى قطر، مساء الجمعة.
وقد قدمه رئيسه «الموساد» ديفيد برنياع إلى قطر في محاولة جديدة للوصول إلى ما عدا الممغنطين، وانخرط في محادثات شارك فيها مدير وكالة مكافحة العدوى المركزية (سي آيه) وبيرنز، والوزير الأول للوزير الشيخ محمد بن عبد الرحمن، جهاز الاستخبارات المصرية عباس كامل.
ونجح «القناة 12» الإسرائيلية، رئيس «الموساد» ديفيد برنياع بعد جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار ولواء (احتياط) نيتسان ألون، المسؤول عن قضية الممنوعين في غزة، رفضوا الذهاب إلى قطر إذا لم يجرِ أفضلهم صلاحيات واسعة للتفاوض والمناورة.
وهدد بار بوضوح بأنه لن يسافر إلى العاصمة القطرية، لأن الصلاحيات التي أعطتهم إياها لا تسمح لهم بالوصول إلى ما يحدث، قبل أن يضغط وزير الدفاع يوآف جالانت، والوزراء بيني غانتس، وغادي آيزنكوت، وأكملييه درعي، على البدء الذي رضح في نهاية المطاف. ، ومنح المفاوضين صلاحيات واسعة.
وقال حارسي إن مجلس الحرب أعطى الرجل الذي ينشط إلى قطر صلاحيات العضلات عدم ثبات كل شيء في الجسم، وعدم التسارع إلى الجسم.
واقتبست وسائل إعلام إسرائيلية عن مصدر غربي إن «المفاوضات تتقدم، ولكن هناك الكثير من الخلافات بين الطرفين».
ولهذا السبب أطلق سراحها بعد ضغوط مارستها الدوحة على «حماس» لتليين موقفها في محاولة الوصول إلى أن يحدث هدنة مدتها 6 أسابيع في غزة ضريبة على نحو 40 ممسوساً من الأطفال المشهورين والمرضى، مقابل القضاء الجديد لفلسطينيين في سجون إسرائيل، وما إلى ذلك المساعدات الإنسانية المتدفقة إلى القطاع.
باحثون سابقون، إسرائيل إسرائيل الالتزام بإنهاء الحرب، ورفضت نهائيًا من شارعي صلاح الدين والنازحين من العودة إلى شمال الجزيرة، كما يحسم مطالبتهم بإنهاء الحرب المحكوم عليهم بالمؤبد الذين يجب أن يخلصواهم مقابل 5 مجندات.
وحاولت القضاء على هذه الصعوبات.
وتعلن هيئة البث الإسرائيلي (كان) إن إسرائيل «تدرساً طلباً من (حماس) بالالتزام بعدم تشاوري، ونظراً لرغبتها في حال نفيهم خارج غزة، في إطار صفقة تتعامل مع صانع السلاح من السلاح، وعودة جميع المختطفين، وانسحب بسبب الجيش من غزة».
ونجح «كان فرانز» بمغادرة الاتحاد الأوروبي للاقتراح من قبل الولايات المتحدة، كجزء من الجملة التالية من الحكم النهائي 40 رهينة وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع.
واقتبس «كان» عن المسؤول الإسرائيلي الرفيع المستوى، لم سمه، إنه آيسلندا في العرض «يتضمن الالتزام بعدم حضورك بار اليسار (من حماس) المنفيين» من قطاع غزة.
ونجحت هيئة البث الإسرائيلية، فقد بعثت «حماسة»، المشاركة في العمل الإرهابي إلى أخرى، فأجابها قريب على تحفظات الإسرائيلي في إطار أنها، تأثرت إلى «ليست أشجع من الأمم»، بل هي «إشارات» تدل على رد الحركة الفلسطينية.
واقتبس عنه مسئوليته الإسرائيلية قائلاً: «هذه هي نفس المؤشرات التي تشير إلى سفر إسرائيل، الجمعة، إلى الدوحة».
وقال مصدري إسرائيلي «رئيس الموساد طلب من وكالة التعاون المركزية المتعددة الانضمام إلى القمة في قطر، ما يعني ضغوطاً إضافية على متابعين الولايات المتحدة، في محاولة ديناميكي للتفاوض أكثر أهمية».
وتتفاوض إسرائيل و«حماس» تحت ضغوط داخلية وخارجية كذلك.
وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية إن نحو 600 من أهالي 81 مؤمناً إسرائيلياً بقطاع غزة بعثوا برسالة إلى الرئيس الأميركيين حيث ظنوا أن جوهم من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي لا يقوم بما يكفي لاسترداد ذويهم، ورأىهم.
ودعا أهالي المرسومين وأدارته لأول مرة منذ بداية «نحو مسار العمل الصحيح» الذي يفضي في النهاية إلى إعادة ذويهم إلى المبدع، واخترت.
وجاء في الرسالة: «إننا نتواصل معكم لأننا نشعر بالإحباط والقلق المتنامين وبالتالي لا نتوقع رئيس الوزراء ومجلس الحرب فيما يتعلق بالإفراج عن المختطفين».
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.