جريدة البلاد | تاثيرها الحالي غير معروف ضد 4 عناصر في “كتائب الأشقر”
أدرجت الولايات المتحدة على لائحة التسجيلات النشطة ثلاثة عناصر نشطة ووكيلا ماليا مرتبطين بـ«كتائب الأشتر»، والتي تُصنفها مجموعة واشنطن الإرهابية. ويقيمون أربعة أربعة في إيران، واتهمهم المديرون «بتصدير أربعة العززة للاستقرار من إيران إلى مساهمين».
يعرض عرض: حسين أحمد عبد الله أحمد حسين دمامي لقيامه بتشيل توصيل المساعدات لـ«كتائب الأشتر» في البحرين. وسبق فقط أن تقوم البحرينية بعمل حقيقي معهم بتهم «محاولة القتل والإرهاب وحيازة فرط فجر وجرائم أخرى، ولكنها إلى إيران بعد الحكم ومصدرة أصوله.
كما يعرض جناح علي عبد النبي أحمد إبراهيم الشوفة، عضو في «كتائب الأشتر» لتورطه في تسهيلات المساعدات للتنظيم، وحسن أحمد راضي حسين سرحان وهو عضو في «كتائب الأشتر» ومشارك في «التخطيط العمالي في البحرين»، وعيسى صالح عيسى محمد سلمان وهو ممول تنظيمي ومتورط في تحويل الأسئلة إليه.
وصدرت بالتنسيق مع مملكة البحرين التي فر منها هؤلاء الأشخاص إلى إيران هرباً من العديد من المتعاونين معهم عام 2018 بسبب محاكمة هؤلاء الأشخاص، وهؤلاء الأشخاص لأربعة «بتقديم المساعدة الشخصية، والدعم التكنولوجي، وشاركوا في الاستفادة من (كتائب الأأكثر)».
وتزايدت خلال العقود الأخيرة بين واشنطن وطهران على خلفية الحرب الإسرائيلية في غزة، وتداعياتها في المنطقة، وقيام الجماعة الحوثية المدعومة من إيران في اليمن باستهداف حركة الملاحة في البحر الأحمر ما دفعت الولايات المتحدة لتنفيذ سلسلة من الضربات ضدها.
وقال بريان نيلسون وكيل وزارة التجارة والاقتصاد: «إن الإجراء الذي اتخذناه الثلاثاء، بالتنسيق مع مملكة البحرين، أعلن التزامنا الجماعي بتعطيل القوى والتهديدات، المزيد من عزة الاستقرار، بخاصة تلك التي شراكتنا في المنطقة في جميع أنحاء العالم».
يسمح بتصنيف الولايات المتحدة لجميع الأفراد المدرجين في قائمة الأعضاء، داخل المنظمات والأشخاص من التعامل معها.
وقال ماثيو ميللر الإقليمي باسم الخارجية الدولية: «يسلط هذا التصنيف الضوء على الدور الحاسم الذي يفعله إيران في تقديم الدعم لـ(كتائب الأشتر) التي صنفتها الخارجية كمنظمة أجنبية إرهابية عالمية في عام 2018. كما أعلنت الحكومة عن استهداف القوى والتهديدات التنفيذية من إيران ضد. شركائنا الثنائي. وسنواصل عناصر استهداف (كتائب الأشتر) ومصادرها المالية موجودوا».
تعرف باسم العالم على «أن إيران لا تزال تعد ملاذاً آمناً للجماعات الخاصة».
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.