جريدة البلاد | الوصول إلى إطار عمل متطور في لبنان وأمريكا

مديرية حماية المستهلك في لبنان إلى الوصول إلى إطار عمل متطور وقطاع المستهلك، حيث تؤمن الخدمات ذات الجودة لتثقيف وتسهيل سير العمل الاقتصادي كما تشمل المنافسة الشريفة، كما يعرف دليل قانون حماية المستهلك في لبنان ذلك: (المستهلك هو كل شخص يشتري خدمة) أو نموذجية أو يستعملها أو بندقية منها، وذلك لغرض غير تعليق انتظاره لفترة).
جاء ذلك من خلال مشاركة ممثل الجانب اللبناني المدير العام والاقتصاد الحديث في لبنان، محمد أبو حيدر، في المنتدى العربي الأول لحماية و والذي نظمته الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) بالشراكة مع مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) وإدارة حماية الطفل الصناعة في مملكة البحرين، حيث تشارك أبو حيدر في أماكن مخصصة خصيصًا لتلبية احتياجات المستهلكين العامة في المنطقة العربية بما يحقق أهدافًا تنموية.
وصرح أبو حيدر لـ”البلاد” لأن لبنان يستورد 86% من ما يريده بعد أن يقتبس الناتج المحلي من 55 إلى 65 مليار دولار لـ 25 إلى 35 مليار دولار.
وزاد، أنه كان من المنتظر أن ينخفض ​​الاستيراد العام المنصرم إلا أنه لم يحدث ذلك وبالتالي الحاجة لـ الدولار كما ومازال لبنان يستورد ما يزيد عن 80% من احتياجاته، لكن خلال هذه الأخبار هناك بعض العلامات التجارية العام 2021 بعد أزمة الفيروس المستجد تسعى مباشرة إلى تحقيق ذلك. ما دام 3350 علامة تجارية تجارية بمعظمها من المواد الغذائية، فمن المؤكد أنه في ظل ذلك الحين وبعد ذلك أيضًا بالسلع والارتداد السلبي على سلسلة التوريد، ولا يزال في الآونة الأخيرة يظهر مع ارتفاع تكلفة الشحن، والصناعة، والطاقة والتأمين، وقام بإنجاز لبنان من بعد إقرار حقوق المنافسة بالكامل لتأكيد الهيئة تكامل الإحتكارات أصبحت الهيئة الوحيدة القادرة على دعم حقوق المساهمين ومحاربة الكارتيلات في هذا الشأن.
وقال أبو حيدر معروف عمدوا من خلال هذا المنتدى للمزيد من الحائزين ومن ضمن أهداف التنمية الاستدامة الممكنة استراتيجية مديرية حماية المنتجات في لبنان، تم الإعلان عنه خلال الشهر حيث ستكون هناك 18 خدمة للمواطن من خلال مديرية حماية المستهلك في لبنان في وستتوفر عبر تطبيق، كوستراً فيما يتعلق يخص الموازنة هناك فاءات جمركية فيما يتعلق بمنتجات فيريند الخضراء التي تعود مردودها على الاتفاق والموافقة على المستهلكين.
واقترح المدير العام والاقتصاد الحديث في لبنان، على الأخوة العرب في عطاء أكبر لتحدث أحدث من خلال المنتجات عبر بيع وسائل التواصل الاجتماعي والصفحات الإلكترونية والتي قد تكون اليوم قاعدة متنوعة للبحث، بالإضافة إلى تبادل المعرفة لحلول المستهلكين.

تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.