أخبار البحرين

جريدة البلاد | الاجتماعية النفسية والشيكية حول رفح.. البيت الأبيض يوضح


الثلاثاء 19 مارس 2024


يعرفه البيت الأبيض كارين جان بير اليوم الثلاثاء أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين في مجتمعهم في واشنطن، ربما يكونون في الأسبوع المقبل، ربما للبحث عن الطريقة العسكرية الإسرائيلية في قطاع المزمعة في رفح جنوب غزة.

بعد أن أكد الرئيس جواد بوضوح أنه رئيس الوزراء، وبعد انتهاء فريق التمثيل الرفيع المستوى، والمسؤول عن الجيش والمخابرات والعاملين في مؤتمر نزع السلاح إلى واشنطن العاصمة، باحث قادر على العمل منذ أيام، رويترز.

كما تأثرت بالتفاصيل ما يمكن أن يعقد الاجتماع، لكن من الممكن أن يعقد الاجتماع في بداية الأسبوع المقبل.

مجاعة في غزة
وأشار إلى ذلك هناك تقارير كبيرة عن مجوعة وشيكة في غزة.

وأردفت أن البيت الأبيض حث اليهود على بذل المزيد من الجهود للسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، بعد أن يقرر قرر الاثنين المقبل من أن القطاع الفلسطيني سيواجه مجاعة على الأرجح في مايو.

الأولى منذ شهر
تأتي تلك التصريحات بعد إعلان الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك أن تبدأ أولاً، في مباحثات هاتفية هي الأولى منذ شهر وسط توترات متزايدة، من أن ينفذ هجوماً عسكرياً في رفح سيؤدي إلى اتفاق الفوضى في غزة، وإشارةً إلى أنهما غير مألوفين على أن يجتمعان من اتجاهات في واشنطن لبحث الأمر.

وقال مستشار الأمن القومي في مجلس النواب الأبيض جيك سوليفان للصحافيين إننا نشهد باحثين سيجريان شاملين يتقدمون بقوة في غزة حيث تنشط الأزمة الإنسانية بعد 6 أشهر من القتال.

كما أن المجتمع قد يعقد هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل، وبالتالي لن تنفذ أي عملية في رفح المحادثات السابقة.

“تحقيق جميع أهداف الحرب”
ومن ثم بدأ منذ أمس ساهم لبايدن خلال مكالمة هاتفية، تصميم إسرائيل على “تحقيق جميع أهداف الحرب” بما في ذلك “القضاء على الحماسة”.

حاول، حسب البيان الصادر عن مكتبه: “تحدثت هذا المساء مع الرئيس الأمريكي جو. وتحدثنا عن تطورات الحرب الأخيرة بما في ذلك تصميم إسرائيل على تحقيق جميع أهدافها: القضاء على الحماسة، إيقاف جميع الرهائن، وألا تختلف غزة لاسرائيل مطلقا، مع توفير المساعدات الإنسانية الأساسية التي تساعد على ذلك”.

“اجتماع مصيري وحاسم”
طالما أن ملف اجتياح رفح، الذي تعج بالنازيين حين دفعتهم القوات الإسرائيلية من الشمال نحو جنوب القطاع، كان أشعل بقوة غير قادر بين ولاتنوياهو.

بل أفضى “سراً” إلى عدد من النواب والسيناتوات دعا حليفه إلى “اجتماع مصيري وحاسم”.

إلا أنه على الرغم من هذه الأسباب، فقد بقي واشنطن مرة أخرى داعمًا لإسرائيل و”حقها في الدفاع عن نفسها”، كما عبر عنها.

العلاقات عريكة
كما أوضحت الخارجية في بروتوكولات خاصة لتبادل العربية/الحدث” مساء أمس أن واشنطن لديها علاقات عريكة مع تل أبيب، على الرغم من أن ذلك لا يمنع وجود خلافات أخرى.

كذلك، تم التشديد على أن تل أبيب لن يقوم بعملية رفح قبل التشاور مع الحليف الأمريكي.

لا مكان آمناً
وبعد ذلك تتحد الأمم المتحدة إلى جانب العديد من المنظمات الدولية من أجل الغزو الذي لا سيما وأن ما يصل إلى 1.4 مليون فلسطيني يلجأون إليها وتتحرك بهم السبل.

كما نبهت إلى أنه لا مكان آمناً في كامل القطاع، في رد على أن إسرائيل قد تظهر بشكل مباشر تنقل سكان رفح إلى مناطق آمنة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى