أخبار البحرين

“الصناعـة والتجــارة” تعــزز الجهـود الرقـابيـة علـى الأسـواق



تم الانتهاء من بيع مجلس الوزراء، قيام وزارة الصناعة، الممثلة في إدارة التفتيش، بتكثيف الزيارات السريعة وجهودها في العجز عن الوضوح والمحال، ومعرفة التفاصيل الدقيقة والمنافذ من حيث وجود المنتجات والكميات المطلوبة، ضمن خطة الوزارة التفتيشية الشاملة للمتاجر والمنافذ بيع المواد الغذائية في كافة محافظات مملكة البحرين. ولدى زيارة عدد من المحلات التجارية في سوق المنامة المركزية، بوضوح الوكيل للرقابة الرائعة عبدالعزيز الأشراف أن وزارة الصناعة والتجارة تحرص على حضور المفتشين وتؤديهم الرقابية تهم متواصل ومستمر، وعلى الفترتين الصباحية والمسائية و طوال أيام الأسبوع، وزيارة إدارة تشمل بسرعة لها الرقابية من أجل المشكلة الكبيرة؛ بما في ذلك عدم كفاية عدم حجز شهر رمضان المبارك من حيث توفر المواد الغذائية الأساسية، ومعلومات المواد الغذائية والعروض الترويجية والتأكد من بعضها، إذ تعمل الوزارة وصورة التوقيع على التقصي الدقيق؛ لإحاطة بالأسباب المانعة من تدفق السوائل الأساسية على مدار العام وخاصةً في المناسبات. وأضاف الأشراف أن الحملات التحققية والزيارات الحالية تتقدم صمام الأمان لسلامة البيئة ولحماية المستهلك فيها واحد، ويتم المعاينة للتأكد والتحقق من مدى التزامها بالأنظمة والقوانين، وعند مراقبة المخالفات لاتخاذ الإجراءات القانونية، وفي مثل هذه الحملات يتم التركيز على مدى صحة العروض والتخفيضات ورصد أي مؤشرات للغش التجاري أو التعامل بالأسعار أو أي تجاوزات وممارسات غير فردية، كما تساهم في التعرف على قرب لأي مؤشرات لعلامات قد تمنع تدفق السوائل وما هو ضروري في الوقت المناسب. وأظهر الأشراف أن هناك مجموعة من التأكيد وشاملة المركزية والمحال ذات المنتجات التي يكثرها الطلب في شهر رمضان المبارك، منوها بالمؤشرات الحالية الإيجابية، والتي يؤمن بالثقة التي يتم اتخاذها من قبل الموردين والتجار بما يحدد من الظروف العالمية التي قد تؤثر وتؤثر واضحا على سلاسة تدفق السوائل وأسعارها، وسرعان ما يصل إلى هذا العدد الكافي من المنتجات وتنوعها.وجد الأشراف ترحيبه باستقباله، لآسف والاستفسارات عبر القنوات المتعددة المتاحة للتكنولوجيا المبتكرة، مثل النظام الوطني للاقتراحات والشكاوى “التواصل”، أو البريد الإلكتروني الخاص بالإدارة: ‏(inspection@moic.gov) .bh)، وكذلك عبر “الواتسآب” على الرقم (17111225).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى