أخبار الإمارات

«الحكومة الرقمية» تحذر من جمع التبرعات دون ناضجة


بما في ذلك الحكومة الرقمية لدولة الإمارات، أن تأذن بجمع التبرعات، سواء بالطرق التقليدية أو، تحصر على الهيئات المرخصة رقمياً، المختصين، والهيئات والمؤسسات الأهلية والمحلية والأهلية التي تسمح مراسيم أو تختارهم بجمع وتلقي التبرعات، مشددة على أنها لا تتحمل جهة معينة يمكنك الإقامة أو تنظيم أي فعل لغرض جمع التبرعات إلا بعد الحصول على النصائح القضائية من السلطة القضائية.

بما في ذلك «الإمارات اليوم»، كشفت عمليات احتيالية على مواقع التواصل الاجتماعي، بما في ذلك المحسنين، من خلال الترويج لأعمال خير، حث أهل الخير على التبرع واستغلال روحانيات شهر رمضان المبارك.

قررت الحكومة الرقمية، أن القانون يحظر جمع التبرعات من قبل الشخص (أي الشخص). ومن بينها التي يتابعها تنظيم التبرعات القانونية لبعض الأشخاص بجمع التبرعات من الجمهور بهدف مساعدة بعض الحالات الإنسانية بأي وسيلة من وسائل وسائل الإعلان، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي الإلكترونية.

وراجعت منظمة تنظيمية لأنشطة جمع التبرعات، وتعرف إلى أن القانون الانضمام لها رقم (3) المقرر 2021 فيما يتعلق بتنظيم التبرعات يهدف إلى تنظيم التبرعات في الدولة، ويحمي تمويل المتبرعين، ويشاركها في المشروع، كما يضعها الخاصة بجمع وتلقي التبرعات من قبل الهيئات المرخصة ، والجهات المصرح لها بجمع التبرعات.

وتسري تنزيل القانون على أي جهة ترغب في جمع أو تقديم التبرعات في الدولة، بما في ذلك المناطق الحرة.

ويهدف القانون أيضاً إلى حماية التبرعات من أصل الاستغلال في تمويل الإرهاب والتنظيمات غير المشروعة.

وأوضحت الحكومة الرقمية متطلبات أفضل بجمع التبرعات، لأنها على المؤسسات غير الربحية التي ترغب بجمع التبرعات في دولة الإمارات، وتحصل على طلب كبير من وزارة تنمية المجتمع، أو السلطة المحلية للحكم في كل إمارة، كما يجب أن يتم جمع التبرعات من خلال جمعية خيرية أو إنسان معترف به في الدولة.

ولأنها على مقدم الطلب أيضاً الحصول على موافقة الجمعية على اقتراحات التبرعات، وذكر المزارعين من جمع التبرعات، وأسماء وهي ياتين على جمع التبرعات، والجهة أو أعضاء محددة، والوسيلة أو الوسيله التي سيتم بواسطتها جمع التبرعات، والمواقع التي ستجمع بها التبرعات، ومدة جمع التبرعات ، لمدة محددة وتقديم التبرعات إلى هنا أو محددة فقط، بالإضافة إلى نسبة واسعة من التشغيلية والإدارية التي ستطلب قطاعاتها من المقترحات الخاصة بجمع التبرعات.

ونبهت الحكومة الرقمية إلى كتلة الأسئلة جمع طرق غير مصرح بها، للدلالة على جمع الأسئلة من قبل الناس أو المحاكم غير المصرح بها المخالف للسجن والغرامات.

قررت أن المادة (8) من القانون الاتحادي رقم (4) لسنة 2018 في ما يتعلق بأهمية ورعاة المساجد، تنظيم حظر جمع التبرعات أو المساعدات في المساجد والمصليات العامة حرة ومصليات الأعياد دون الحاجة إلى ترخيص من السلطات المختصة.

كما يُجرّم قانون مكافحة عمومية والجرائم الإلكترونية الرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسبب 2021 في ما يتعلق بمكافحة عمومية والجرائم الإلكترونية التسول الإلكتروني، ويتحكم في الأموال دون ترخيص.

• جمع الأموال من قبل الناس الطبيعيين أو الجمعيات غير المصرح لها ويفترض المخالف للسجن والغرامات.


تحذير

لذلك أتت شرطة أبوظبي للجمهور من أصبحوا في حيل المتسولين للحصول على الامتيازات الخاصة والعينية، وبالتالي من تكتشف الجميع لأوبئة التسول (متسولي الطرق والأسواق والتسول الإلكتروني).

بفضل انتشار التسول الإلكتروني عبر تكنولوجيا المعلومات ومنصات التواصل الاجتماعي بشكل كبير، وخاصة مع دخول شهر رمضان المبارك، وفي فترة الأعياد، بهدف استعطاف المستخدمين للحصول على تمويلهم أو أي منتج عينية من خلال رسائل نصية، وإنسانية، ومساهمة من عبارات الاحدثاء المفبركة ، مثل «مساعدة أيتام» أو «علاج المرضى» أو «بناء مساجد ومدارس» في الدول الفقيرة، وغيرها.

وحث أفراد المجتمع على عدم إرسال أو تحويل الأموال لأشخاص مجهولين، وهو أمر ضروري للتعاون والتعاضد لهذه الآفة الخطرة.

في بعض الأحيان

أبرزت النيابة العامة، من خلال مادة نشرتها على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، أبرز الأحداث والترويج لأفكار التبرعات دون ترخيص، ونظرًا إلى أنها أعلنت أيضًا (46) من المرسوم بقانون الاتحادي رقم (34) لعام 2021 في تشابه مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية، يتابع الحلوس والغرامة التي لا عن 200 ألف درهم ولا سيما على 500 ألف درهم، أو بإثنتين هاتين العقوبتين، كل من المبدعين أو أدار موقعاً إلكترونياً إلكترونياً أو أشرف عليه أو نشر معلومات على الشبكة المعلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات للدعوة أو إعادة اقتراح التبرعات دون ترخيص معتمد من السلطة القضائية أو بالمخالفة لشروط هذا الأمر.

جوجل صحف ومجلات

تابعوا آخر أخبارنا الرياضية والرياضية وأخيرًا الآلات السياسية والإقتصادية عبر أخبار Google

يشارك


تويتر


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى