البدء بإعادة الاستخدام من الأمطار في المنطقة إلى الشرقية
أكد فريق إدارة الطوارئ والأزمات والوارث بالشارقة، أهمية تضافر الالتزام الكامل بالتنسيق بين الأجهزة الأمنية والمدنية في الدولة، وما نتج عنه من مخرجات أثمرت في احتواء المواقف أثناء تداعيات الحالة على مدن المنطقة الشرقية، الأمر الذي في الحفاظ على أرواح السلامة.
ولأنهم ساهموا في مشاريع وهم (الهيئة العامة للدفاع المدني، وبلدية مدينة الشارقة، وبلدية مدينة كلباء، وهيئة الطرق والمواصلات الشارقة، وهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة، ودائرة الخدمات الاجتماعية، ودائرة الإسكان “الإسكان الطارئ”، ومستشفى كلباء، ومواصلات الإمارات، ومؤسسة (الإمارات للتعليم العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، للتحكم في الشارقة).
وعمل الفريق وفق خطة ممنهجة وسريع التعامل ومن مع الأحداث لتفادي الابتكارات المختلفة عن الحالة، حيث عمل على سلسلة من عمليات الإيواء بالمناطق الشرقية منذ بداية الحالة؛ تكلت بإيواء نحو 173 عائلة بواقع ما يزيد عن 1010 أشخاص تضررت بسبب أسباب غزة؛ وتأمين مقرات إيواء آمنة لهم، بمشاركة 528 من عناصر الأجهزة الأمنية، و621 من الكوادر اليومية للبلديات والجهات الأخرى، بالإضافة إلى 55 من الدوريات الأمنية والآليات الأمنية، و321 مركبة بسيطة للبلديات والجهات المشاركة تنوعت بين الهاريج ومضخات المياه، وعدد من الشحنات الجديدة.
ويكشف فريق الطوارئ والأزمات والوارث بالشارقة عن خطة العودة؛ إعادة فتح إعادة البناء؛ وعودة الحركة المرورية لوضعها الطبيعي؛ حددوا عودة المجموعة فقط إلى ليس بعد تأمين الإنقاذ لهم، وذلك بفضل جهود متواصلة في السيطرة على ما خلفته مياه الأمطار.
تابعوا آخر أخبارنا والرياضية المحلية وآخرين السيارات والسياسة والاقتصاد عبر أخبار Google
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.