جريدة البلاد | “جنرال أسمبلي” تحدّد دفعات جديدة في برامجها الملائمة لسوق العمل التقني
-
80% من البحرينيين خريجي البرامج يستخدمهم مصطلحا
-
أكاديمية ترفد سوق العمل بالكفاءات الوطنية المتخصصة
-
“جنرال أسمبلي” موجود لمواكبة التطور الرقمي لمملكة البحرين
-
أكثر من 700 بحريني عدد المتدربين الأكاديميين في تخصصات ذات تقنية متنوعة
-
أحلام عون: خططنا لتحقيق رؤيتنا للتوجه البحريني الأول لسوق العمل التقني
-
سيد مصطفى القاروني: “الأكاديمية” تضع الطلاب على أول اعتبات احترافية في التخصصات التقنية
-
راشد الذوادي: دعم “تمكين” فتح التطبيق الجديد للبرامج الخاصة بأكاديمية
-
نديمان: البرنامج كان عميقا وكافيا للتزود بالمعرفة اللازمة
-
الجناح الهندي: تعرفنا على أدوات مختلفة لتحليل البيانات والبرنامج المتميز بالمتعة
جربا سعيها لمواكبة التحول لمملكة البحرين، برج “الجنرال أسمبلي” الأكاديمي العالمي الشهير في مجال التدريب التكنولوجي وتطوير برامج متخصصة في التكنولوجيا المتخصصة، وتأليف حزمة من البرامج المدعومة المدعومة من صندوق العمل “تمكين”، والتي من المقرر أن تبدأ في أبريل 2024، مختاره دفعات جديدة في برامجها الملائمة لسوق العمل الفني.
هذا مهم، وتمت وجزء من العمليات في أكاديمية جنرال أسمبلي أحلام عون لـ “البلاد”: “تأتي برامجنا كجزء لا يتجزأ من رؤية رؤيتنا لتوجيه البحريني الأول في سوق العمل التقني محليا وعالميا، حيث تسعى لطرح برامج متنوعة تقنية متخصصة تت وسوق العمل التقني كبرنامج. برنامج هندسة وبرنامج تحليل البيانات، وبرنامج تصميم خدمة المستخدم والذي يأتي بدعم كامل من صندوق العمل “تمكين”.
وبشرح تفصيلي أكثر عن تلك البرامج المتخصصة، قالت عون “برامجنا تقنية مكثفة، حيث تصل مدة البرنامج لـ 3 أشهر فقط، وهي ستهدف إلى تأهيل المسار المهني وتأهيل كامل للتقنيه في سوق العمل”، منوهة بعض الأشخاص من الملتحقين ببرامج الأكاديمية لديهم خبرات مغايرة عن تخصصات برامج جنرال أسمبلي وما زال منهم في المجال التقني، في حين أن البعض الآخر المتخصص في المجال التقني يرغب في اكتساب مهارات جديدة”.
هذا عون إلى أن أكاديمية جنرال أسمبلي لديه جانبان من التدريب، التدريب التقني وهو يعلم الطلاب بالتقنيات والآليات الجديدة والمهمة التي تتلاءم والتطور الحالي بسوق العمل المحلي والعالمية، في حين أن الجانب الثاني من البرامج يركز على التمكين المهني للطلبة وإإكسابهم مهارات أخرى ككتابة السيرة الذاتية، ويتبعون كخريجي مجال التقنية، وتمكينهم من اجتياز مقابلات التوظيف، ليكونوا الخيار الأول في مجال العمل التقني في مملكة البحرين.
تخصصات متنوعة
من جزء آخر، بما في ذلك أحلام أنه تم تدريب أكثر من 700 شخص بحريني في عدد من تخصصات أكاديمية جنرال أسمبلي التقنية المتنوعة، على أمل زيادة هذا العدد، كما أن نسبة التمكين المهنية لما بعد التخرج – لمدة 9 أشهر فما فوق بعد التخرج – كامل 80 %، وهذا التمكين يأتي إما من خلال الحصول على الخريج في وظيفة بدوام كامل، أو من خلال ريادة الأعمال وتأسيس شركة أو عمل حر خاص بالخريج أو التدريب على رأس العمل أو اكتساب مهارات جديدة في وظائفهم الحالية. وأصبح ذلك عبر الشراكات مع الكثير من المؤسسات المحلية والعالمية في توظيف المهارات البحرينية الفنية الخاصة بهم.
والعديد منها لمبادرة التعاون نهري بين “تمكين” وأكاديمية “جنرال أسمبلي”، والتي تم الإعلان عنها بالعام 2022 تريد تدريب 1200 بحريني في مجالات المهام والترمميز والمهارات الأساسية الأخرى عبر توفير التدريب المطلوب في المجال التكنولوجي قفزة من الانتظار “تمكين” بتنمية المهارات التقنية التي تواصل في تلبية احتياجات السوق المتزايدة القدرة على العمل للكوادر الوطنية المحلية هناك.
إلى ذلك، التقت “البلاد” عددا من خريجي الأكاديمية المرموقة والمتخصصة بالتدريب التقني جنرال أسمبلي، الذين اختروا السيطرة على بعضهم البعض والالتحاق بجنرال أسمبلي لمستقبل مشرق وواعد مواكبا للتحول الرقمي في مملكة البحرين.
فقد أثنى سيد مصطفى القاروني – خريج هندسة الميكاترونيك، الذي وجد ببرنامج هندسة البرمجيات في جنرال أسمبلي، على طريقة التدريس الاحترافية التكنولوجية المعتمدة التي تتميز ببرامج الأكاديمية والتي تضع الطلاب على أول اعتبات احترافية في التخصصات التقنية مثل غيرها، إذ ماكنت هذه العوامل القاروني للمشاركة مع زميله راشد الذوادي، الذين يشاركون خلال الدراسة في الأكاديمية منذ تخصيص شركتهم الخاصة “كود كرافتر”، وهي شركة متخصصة في تصميم المواقع الإلكترونية، إلا حداثة الشركة في سوق البحريني، إلا أنهما قادرا من تصميم مواقع الكترونية لـ 5 شركات عاملة في مملكة البحرين، وفي لقد كشف القاروني عن أنه والذوادي يعمل حاليًا في مشروع الشركة السادسة، وهو عبارة عن موقع إلكتروني محلي للمنافسة الخليجية، إذ من خلاله يحق له الاشتراك في الموقع وتسجيل حسابه من موقع إنشاء منتجاته بنطاق واسع جدًا، حتى ولم يتمكن من معرفة التجربة بالبرمجة .
اختتام حديثه، أرجع القاروني الفضل في هذا الإنجاز للمساندة التي حصل عليها وزميله الذوادي من أكاديمية جنرال أسمبلي، بالإضافة إلى الدعم الخفيف من “تمكين”، الذي هو دائما دعم لصالح المؤسسة.
خيار آخر
إلى ذلك، شدد خريج برنامج هندسة أكاديمية جنرال أسمبلي، راشد الذوادي، أن “تمكين” بدعمه لبرامج أكاديمية فتح أبوابها ورخصة تجارية جديدة للشركاء فيها، كونوا خيار لسوق العمل، وتمكنوا من خلال البرنامج بنجاح في المجال التقني، والتعرف على أحدث التقنيات المتطورة والتي بدأت سمة العصر، إلى أن أبرز نتائج الالتحاق بالبرامج جنرال أسمبلي التمكن مساعدة جماعيه في دراسة سيد الدراسة مصطفى القاروني من فتح شركة “كود كرافتر”، حيث وظفا جميع المهارات التي تعلمها في الشركة، وداعا إلى أنه والقاروني يطمحان بالتوسع في العمل تهدف الشركة إلى أن تكون باب من توظيف الشباب البحريني.
في ذات السياق، قال هند جناحي وهي موظفة حاصلة على شهادة في علوم الحاسوب ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال “قبل الحصول على ترخيصي في البرنامج مع أكاديمية جنرال أسمبلي كنت راغبة جدا في التخصص بمجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، فجاءت الفرصة سانحة العليا عندما شاهدت إعلانا عن البرامج التي تقدم أكاديمية على أحد نوافد مواقع التواصل الاجتماعي، آلاف مدعومة بالكامل من يكس، حيث تمكنت ببرنامج تحليل البيانات لمدة وصلت إلى 12 أسبوعا كانت تتميز بالمتعة المتنوعة والمتخصصة، إذ تعرفنا خلال هذه المدة على أدوات مختلفة لتحليل البيانات، إضافة إلى ذلك من خلال برنامج عملنا على مشاريع متعددة لتحليل البيانات بمجالات مختلفة، الأمر الذي أهلنا لأن نكون جاهزين لسوق العمل”، بريطانيًا استطاعت أن تحقق الهدف تحرر نفسها من أبناء العمل، عبر حصولها على وظيفة في أكاديمية لنفسها مساعدة مدرسية لـ 3 “كور سات”، في حين أنها تعمل حاليًا بواحدة أكبر حجم للاستثمار المرموقة في مملكة البحرين كمحلة بيانات.
صقل المهارات
في السياق، أكد نديم القطان أن الأكاديمي جنرال أسمبلي صقلته على جانبين مختلفين من المهارات، الجانب التقني من حيث يعتمد على التكنولوجيا الحديثة المتطورة، والجانب المهني عبر إعداد الطلاب والمتدربين لمقابلة أفراد الأعمال، وكتابة السيرة الذاتية بطريقة لائقة.
وأضاف القطان: أبرزت ببرنامج تصميم مستخدم تجربة، وهو أحد البرامج الأكاديمية جنرال متميز، على الرغم من أنه لا يمتلك خبرة كافية في التصميم، إلا أن البرنامج كان عميقا وكافيا يتطور بالمعرفة اللازمة في هذا المجال، “ويظهر لنا أنه من خلال الدراسة المتقدمة في أكاديمية قادر من فهم الأساسيات التصميم والتفكير كمصمم من حيث فهم مشكلة المستخدم ومن ثم تصميم منتج ذي الأهداف.
تمكن القط نديمان من الحصول على وظيفة في هذا التخصص، ولكن بعد تغيير مجال التخصص إلى تصميم تجربة المستخدم عبر أكاديمية جنرال أسمبلي، تمكن من جذب أنظار أصحاب العمل ويحصل على وظيفة مناسبة بشركة برمجة مرموقة.
تنبه الصحف العالمية لمختلف منصات الوسائط الإعلانية الربحية، لضرورة توخي الحيز الحي بما في ذلك القانون الشامل بحماية حقوق الملكية الفكرية، من دون إلغاء نقل أو مشاهير محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو كامل للمصدر.
اكتشاف المزيد من موقع الشامسي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.