تطوير محطات إعادة استهلاك النفايات وتحويلها إلى طاقة متجددة بأبوظبي

ونظرا لمجموعة «تدوير» الكربون أن يزيلها كان لها تأثير إيجابي على أكثر من 200 ألف شخص، ودائما حرصها على حدوث نقلة مضمونة في قطاع النفايات، من خلال تطوير محطات خاصة بإعادة تحويلها إلى طاقة متجددة، للتوقف في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة .

وتقترح «تدوير» تطوير محطات خاصة بإعادة نقل النفايات وتحويلها إلى طاقة متجددة، للتنوع في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة، وتشير إلى أنها تمضي بشكل مختلف لتغير قيمة النفايات إلى قيمة ذات قيمة، لتسهم بذلك في إرساء اعتماد لممارسات الاقتصاد الدائري.

وتعتزم العمل على تحويل 80% من نفايات إمارة أبوظبي بعيداً عن مكبّات النفايات بحلول عام 2030، وذلك وذلك لمواكبة التزامها بالحفاظ على المظهر العام للإمارة، وتحويل النفايات إلى النفايات.

أعلنت «تدوير» إلى أنها خسرت منذ ذلك الحين إلى مجموعة شركات الطاقة التابعة لـ«القابضة» (ADQ)، وكثفت جهودها من أجل ترويج القيمة من النفايات، إيماناً منها بأن النفايات هي عنصر لاستدامة الحياة، وعنصر أساسي في الاقتصاد، وتوافق على سعيها نحو تحقيق الريادة في مجال الاستثمار، كفاءة من الخبرات المختلفة في هذا المجال، بالإضافة إلى شراكات شراكات التعاون في تحقيق أهداف التنمية لدولة الإمارات.